اشعر بالإحباط وأتمنى ان اعود كالسابق، فما الحل؟

أسئلة عامة
اشعر بالإحباط وأتمنى ان اعود كالسابق، فما الحل؟

اشعر بالاحباط وطاقتي الايجابيه لم تعد كما كانت صرت افضل العزلة والصمت عن قبل علاقتي مع الناس كما هي لكن لم يعد لي طاقة لتحدث مع محيطي اشعر بان حديثهم لا يوجد به اي فائده لايفيدني انا احب القراءة وكنت فالفترة الماضيه لا احبها انا احب الكتابة والتأليف والتدوين اشعر بلملل الشديد ماذا افعل اشعر بانني قد تغيرت تماما عن قبل كلما اريد تغيير حالتي للايجابيه يحبطونني من احبهم والاقرب لي ما ذا افعل

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • علم
    علم
    من مجهول
    العزيمة لا تكوني هاشة في هذه الحياة هذه كلها كبوات واختبارات للشخصية لا تقعي فيها بالعكس كوني اقوى منها وابدأي بشحن طاقتك من جديد
  • علم
    علم
    من مجهول
    غيري دائرة معارفك التعرف على اشخاص جديدة بيجعلك تشعري بتغيير كامل في الحياة والحصول على افكار جديدة، لا تنتطوي على حالك بل كوني منفتح أكثر على الاخرين هذا الشئ راح يساعدك كثيرا
  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول
    ارتاحي قليلا وابدأي من جديد وضعي اهداف جديدة في حياتك كتعلم شئ جديد، كالحصول على وظيفة معينة، أي هدف يجعل الطاقة الايجابية تتجدد بدااخلك
  • علم
    علم
    من مجهول
    هذا بسبب الروتين يجب ان تبدأي في عمل نظام جديد في حياتك حتى تشعري أنك انسانة جديدة بطاقة جديدة، واهم شئ ان تمارسي الرياضة لأن هذا الشئ يجعلك تشعري أنك بتسوي شئ مفيد في وقتك وراح يفرق كثيرا في نفسيتك وربما تتعرفي على اشخاص جديدة
  • علم
    علم
    من مجهول
    انتي في حاجة إلى التغيير حياتك الروتينة اصبحت تصيبك بالملل هذه هي مشكلتك لذلك أنصحك أن تفعلي هواية جديدة تتعاملي مع اشخاص جديدة، انتي في حاجة كبيرة للتجديد
  • علم
    علم
    من مجهول
    محاولةُ الخروج مِن المنزلِ، أو مِن الأماكن المُغلقة، والانتقالِ إلى أماكنٍ عامّةٍ ويساعد ذلك على نسيانِ الإحباط بشكلٍ تدريجيّ
  • علم
    علم
    من مجهول
    السعي إلى تبسيطِ الضغط النفسيّ، ومُحاولة إيجاد حلولٍ بديلةٍ للعاملِ المُؤدي إلى الإحباطِ سواءً مِن خلال الخبرة الشخصية، أو الاستعانة بخبرةِ أشخاصٍ آخرين
  • علم
    علم
    من مجهول
    ممارسة الرياضة، مثل: رياضة الجري، والتي تساعدُ على التخلّصِ مِن المشاعر السيّئة الناتجة عن الشعور بالإحباط
  • علم
    علم
    من مجهول
    إن اجتاحتك مشاعر الإحباط فعليك بالتضرع لله عز وجل بالدعاء وقراءة القرآن الكريم والصلاة، فإنك حتما ستجد بها ما يسليك ويخفف عنك ويعينك على الخروج من واقعك المؤلم ويوصلك لحياة أفضل وأفكار أجمل، فلا يملك تغيير الحال إلا رب الكون ومدبر الشؤون والأحوال. ولكن إياك والاعتراض على قدر الله تعالى وما كتب لك، لأنك لا تعلم المستقبل، ولا تعلم أين سيكون الخير، فقد يكون الواقع في ظاهره العذاب ولكن في باطنه الرحمة، فلا يعلم الغيب إلا الله تعالى. فتذكر مثلا عندما تعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم لموقف أليم محبط عند دعوته أهل الطائف حيث صدوه وآذوه وأخرجوا فتيانهم وصبيانهم ليرموا عليه الحجارة حتى أدموا قدميه الشريفتين، فجلس على إثرها ملتجئا لله تعالى بالدعاء والمناجاة بكلمات عذبة منها: «إن لم يكن بك غضب عليّ فلا أبالي، لكن عافيتك هي أوسع لي»، ففي قمة موقف الشدة والابتلاء تخرج كلمات التوكل على الله تعالى وطلب الرحمة منه، فتنزل على قلبه الطمأنينة وراحة النفس، ثم يبشره جبريل عليه السلام برضا الله تعالى، بل وباصطحابه في رحلة عليا مميزة فريدة.. رحلة الإسراء والمعراج لرؤية السموات السبع، ورؤية الجنة والنار، والدخول في عالم الغيبيات الإلهية بتقدير الله تعالى ورحمته، فلا رحمة أعظم من رحمة الله تعالى
  • علم
    علم
    من مجهول
    عند الشعور بالإحباط والفشل جدد أهدافك وضع لنفسك خطة جديدة لتنفيذها وحاول التمسك بها ومتابعة تحقيق ما أمكنك منها، وعزز نفسك في حال نجاحك بتحقيق أحلامك وأهدافك.. فدائما خط بأناملك خطة جديدة تمحو بها إساءات الماضي
  • علم
    علم
    من مجهول
    حينما تشعر بالإحباط تحدث مع من تحب، ومن يحب لك الخير ومن يدفعك للأمام، فلا تجلس مع المحبطين والمهبطين للعزائم والمدمرين الذين لا يرجون لك الخير، حتى إن كنت تحسبهم من أعز أصدقائك أو أقرباء
  • علم
    علم
    من مجهول
    عليك بالجد والتعب والإصرار لتقف على أرض خصبة من جديد، فابحث عن حلول للمشكلات، ولا تقف عاجزًا مهزومًا أمام ما يصيبك، فادرس المشكلة من جميع جوانبها لتخرج بحلول إبداعية جديدة
  • علم
    علم
    من مجهول
    لا تنتظر الرحمة والعطف من الآخرين وتقديم العون لك؛ لأن هذا العون قد يأتي وقد لا يأتي، وهذا ينطبق على الشعوب كما ينطبق على الأفراد.. فلا أحد يشعر بما تشعر به من مشاعر، ولا أحد يستطيع أن يضع نفسه بالكامل في مكانك! فأنت المسؤول الأول والأخير عن نفسك، وعن نجاحك وفشلك، ونجاح وفشل بلدك! فالتغيير يبدأ من داخلك، والمعاناة قد تكون من ضرورات التغيير أحيانًا

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟