هل تودد زميلتي لي غرضه الزواج

مفتاح شخصية المرأة الوحيد لا يملكه الا رجل حكيم يهتم بالبحث عن أقصر طريق لكسب عقلها وقلبها الذي يعطي بلا حدود حين يجد من يفهمه اسرار عقل وقلب المرأة الذي اختلفت الآراء في تحدد مفتاحه ان مفتاح شخصية المرأة يختلف تبعا لشخصية المرأة نفسها وكذلك اهتماماتها يعتمد ايجاد المفتاح على اهتمام الرجل بالبحث عنه وتعتمد مواصفات ذلك المفتاح على شخصية المرأة واهتماماتها فالمرأة الطموحة مفتاحها الدعم والتشجيع والمرأة الذكية مفتاحها الحوار والتفهم والمرأة الجميلة مفتاحها الاحتواء اللغوي اما المرأة الواعية فهي التي تضم مختلف انواع الشخصيات ولذلك مفتاحها ليس تقليديا او اعتياديا ان المرأة في حاجة دائمة للكلمة الطيبة والابتسامة الحانية التي تولد في نفسها الأمل الذي يجعلها تتجاوز اي أزمة في علاقاتها الزوجية ان الصدق في العلاقة هو بداية الاخد بيد المرأة الى بر الامان الذي تنشده ان التزام الرجل بتعاليم الدين هو افضل مفتاح الالتزام بالدين وتعاليمه يجعل المرأة تسعد بجوار زوجها وبالتالي يصل الى مفتاحها ان الدين هو المفتاح الذي يشعر المرأة ان الرجل سيصونها في كل احوالها وتقلباتها على حين هناك من هن على النقيض فيرون ان مفتاح المرأة الوحيد هو المال ان المال اعتبره مفتاح اى امرأة طموحة تسعى الى ان تكون متميزة بينما يرى البعض ان المودة والحنان وحدهما كافيان لاسعاد المرأة مهما كان وضعها الاجتماعي صحيح ان الاسلام جعل المودة اساس الحياة الزوجية السوية الا اذا الرجل خرج عن تلك القاعدة واصر على ان المودة تعني ان يكون للزوجة احترامها ورأيها المستقل ويرى البعض الاخر انه يختلف تبعاً للعمر ان مفتاح شخصية المرأة يختلف باختلاف المستوى الاجتماعي والثقافي والعمري للمرأة في توجهها نحو الزوج تسعى للتواصل العميق معه ولهذا نجد ان مفتاح شخصيتها يختلف من مرحلة سنية الى اخرى ومن مرحلة تعليمية الى اخرى ومن بيئة ثقافية الى اخرى على حين نجد ان الزوجة التي لا يتجاوز عمرها العشرينات تتأثر وتقبل على الزوج المرح الميال لاخذها الى المنتزهات والرحلات على العكس من الزوجة التي وصلت للثلاثينات فتجد ان مفتاحها هو ان يكون زوجها مسؤولا وناضجا ولا يخذلها اي الرجل أما المرأة التي دخلت في سن الاربعين فنجدها تبحث عن الزوج الشريك ذي الصحبة الهادئة والمريحة بينما المرأة التي بلغت الخمسين من العمر قد تميل إلى الاكتئاب إذا لم تجد زوجها يحسن الاهتمام بها او تتجه الى افراغ طاقاتها في أنشطة ايجابية كأن تكون حماة جيدة أو أما مكرسة طاقاتها لابنائها وهذا لا يمنع ان هناك قواعد عامة تعد مفاتيح لشخصيتها القاعدة الاولى: ان يكون زوجها قادرا بكل ماتعنيه القدرة من جوانب مادية ومعنوية القاعدة الثانية: ان يكون الزوج قائدا بكل ما تعنيه القيادة من تحمل المسؤولية ومواجهة الازمات القاعدة الثالثة: الزوج الامين الذي تركن اليه المرأة ولا تخشى ان يخذلها في يوم من الايام القاعدة الرابعة: الزوج ذو القيم وعلى رأس هذه القيم الرجل المتدين الصادق الملتزم الذي يعرف ربه ويعرف حقوق الخلق عليه ويبقى في الاخير امر وهو ان كل امرأة يشدها رجل بعينه لاسباب قد تكون غاية من الغموض والدليل على ذلك ان امرأة جميلة تتزوج زوجا قبيحا او فتاة في العشرين وتتزوج رجلا في الستين او استاذة في الجامعة تتزوج رجلا جاهلا لذلك فالرجل الذي يجد مفتاح المرأة هو رجل شديد الخصوصية لامرأة شديدة التميز الحنان مهم في حين يرى البعض الاخر ان الاهتمام والمديح الحقيقي والمستمر من الامور التي تقرب بين الزوج والزوجة فيقول: ليس هناك ادنى شك في ان من يتعامل مع المرأة من منطلق اشعارها بالحنان فقد نجح في فهمها واستطاع ان يخرج منها افضل صفاتها وهو بهذا سينعم بكل ما تستطيع ان تعطيه المرأة من اهتمام ورعاية فالمرأة كائن حساس تريد دائما من زوجها ان يفهمها بدون ان تتكلم ويبين لها رغبته في حل مشاكلها ولهذا نجدها اذا لم تجد هذا الاهتمام والحنان تتحول الي انسانة عصبية تثور لاتفه الاشياء وتصبح زوجة مستفزة تعمل على اثارة غضب زوجها بكل الطرق من اجل ان يدرك من تلقاء نفسه ما تهدف اليه من حاجة الى الاهتمام ولهذا انصح الازواج الذين يعاملون زوجاتهم على انهم انداد قد وقعوا في خطأ كبير ان المرأة غير السوية هي التي من الصعب ان يجد لها الرجل مفتاحا لان مطالبها دائما غير عادلة ومبالغ فيها وغير مقبولة ومنها ان يكون الزوج بنكا متحركا وان تكون رائدة السفينة اي تكون القوامة لها مخالفة بذلك شرع الله على العكس من المرأة السوية التي لا تأمل من الرجل غير ان يتحملها منذ الحمل والولادة والرضاعة وان يكون السند لها في مواجهة مشاكل الاولاد هذة خلاصة بحثى عن المرأة وعن مفتحها وكيفيه فهمها والان اريد ان اطرح سؤالى قامت زميلتى بالتودد الى ومن اجل ذلك قمت بهذا البحث حتى اتعرف على شخصيتها وانا اكبر منها بحوالى عشرون عاما او يزيد فهل توددها بغرض الزواج ام هو مجرد صداقة فقط لاغير
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
اخي قد تكون هذه الفتاة زميلتك في العمل محرومة من حنان العاطفة الابوية وترى انك قادر على أعطاها هذا الحنان والعاطفة كونك رجل كبير في السن فلا يروح بالك لبعيد ولكن حذاري من التساهل معاها حتى لايصل الى أمور أخرى فالشيطان لم يمت وهي فتاة شابة وجميلة وقد تغويك وتوقعك في الحرام بشتى الطرق اجعل علاقتك بها وفق حدود لايمكن تجاوزها وهذا الأفضل
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-06-2020
-
اخي انت تتكلم عن المراه و عن شخصيتها ومفاتيحها ولكنك لم تتكلم عنك انت و عن شخصيتك وهل زميلتك التي تتودد اليك تناسبك ام لا تشعر بالراحه معها ام لا هل فارق السن بين كما يشعرك بالقلق والتوتر ناحيتها يجب ان تفكر في ذاتك وتعلم ما هي الصفات المراه التي تريدها وهل هذه الصفات متوفره في زميلتك ام لا ان كان غير متوفره ولا تجد انها مناسبه لك حول انت من تغلق الامر وتبتعد عنها ولكن يجب ان تكون انت العامل المسيطر على العلاقه وليس العكس
حتى ان كان هدفها الزواج فطريقتها مرفوضه
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-03-2025
اخوي واضح عليك خفيف
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 16-11-2024
اخي انت جاوبت بنفسك على السوال اللي طرحته نعم المراة للاسف اليوم ماتفكر في الرجل صاحب الدين والخلق قدر ماتفكر في صاحب المال والجاه والمناصب الرفيعة حتى لو كان شايب في اوخر عمره تجدها معجبه به وتميل اليه وتمنى نفسها بالزواج منه حتى لو كان هذا بغير رضا الاهل هذة الحقيقة الموامة التي اغلب البنات اليوم تعيشها وقد حصلت معي قبل عشرين عاما كنت اعمل وكانت لي زميلة شابة جميلة جدا وطوال عملنا كنت ارى نظرات الاعجاب منها والاهتمام منها لي واذا تاخرت او غبت عن العمل تسال عني وظنتت انها تحبني فعلا. وتعلقت بها وصرت ابادلها نفس المشاعر والاهتمام واستمرينا قرابة ثلاث سنوات على هذالحال حتى في مرة عزمتني على الغداء في احد المطاعم. وصارحتها بحقيقة مشاعري ورغبيتي في الارتباط بها فاقسمت كذبا انها لاتفكر في الزواج حاليا. وان ليس في حياتها اي احد وصدقتها. وبعد فترة قصيرة اكتشفت انها على علاقة بمدير الشركة اللي نعمل بها وتكثر من الخروج معه و تذهب دايم لمكتبه وصارت لاتهتم بي ولاعاد تسال عني نهايا واخذت اجازة من عملها. واحدى صديقاتها اخبرتني بالخبر الصاعق انها حضرت زواج صديقتي قبل اسبوع ولما سالتها من تزوحت قالت كلنا نعرفه قلت لها منهو قالت مديرنا صاحب الشركة فتالمت جدا لماحدث فقد خدعتنى طوال تلك المدةوحطمت قلبي ولكن الحمد لله خرجت من هذةالحالة على خير وبسلام. واستمريت في عملي بالشركة بكل نجاح وامتياز وبعد مرور سنة وتصف سمعت انها تطلقت من جوزها البيه المدير وحصلت مشاكل بينهما بسبب علم زوجته الاولى بزواجه من هذة البنت وحدث الطلاق وبعد فترة رايتها في المطعم اللي كنا نتقابل فيه قبل زواجها ولماراتنى طلبت منى الجلوسلاحل تتكلم معي لكنني رفضت وبشدة وكانت تتوسل الي لاسمع لها لكن قلت لها اللي بينتا راح وانتهى. انت فضلت على صاحب المال والثروة وحطمت مشاعري ودست عليها وخدعتني طوال تلك المدة وتركتها تندب حظها العاثر. وربي وفقني بالزواج من فتاة طيبة جدا ومحترمة كانت اخت واحد زميل لي في العمل. تعرفت عليها عندما كانت تاتي لاخوها تزوره وطلبتها من اخوها بعد فترة واهلها وافقوا على الخطوبة وفعلا تمت الخطبة وبعدها بفترة تزوجنا. والحمدلله عوضني الله هير بزوجة صالحة ومحترمة جدا وعلى قدر عالي منالتعليم والجمال وحياتنا الزوجية سعيدة ومستقرة والله يديم علينا هذة النعمة ولايحرمنا منها
أنا والعذاب وهواك ـ عايشين لبعضينا اخرتها ايه وياك ـ يا اللى أنت ناسينا عهد الهوي صنته وعمري ـ ما خنته ولا بعت ايامه فى حبي خبيته وبقلبي ـ غنيته وعشقت أنغامه وقلت اغني ـ وياك يا قاسي بعدت عني ـ وفضلت أقاسي واحتار شبابي معاك ـ والوجد فاض بينا صابر وباستناك ـ والصبر موش لينا اخرتها ايه وياك ـ ياللي انت ناسينا اهل الهوي مساكين صابرين ومُش صابرين وبيحسدوا الخالي اصل الهوي غدار فيه القلوب تحتار ما للهوي وما لي يا اللى بحبك ـ حيرت حبي طاوعت قلبك ـ لاوعت قلبي واحتار شبابي معاك ـ والوجد فاض بينا صابر وباستناك ـ والصبر مش لينا اخرتها ايه وياك ـ يا اللى انت ناسينا عيني علي عيونك والرمش فى جفونك قادر وظالمني عينيك بتتكلم والرمش بيسلم وانت مخاصمني وفى كل نظرة ـ شايف غرامك ولا قلت مرة ـ سبب خصامك واحتار شبابي معاك ـ والوجد فاض بينا صابر وباستناك ـ والصبر مُش لينا اخرتها ايه وياك ـ يا اللى انت ناسينا كلمات اغنية عبد الوهاب هى سرد صادق للحاله التى امر بها مما يعنى ان هذا صحيح واكيد هكذا هى المرأة وهذا هو حالى معها وسؤالى الان ما هو راى المتخصصين بالموقع مع الشكر والتقدير لكم على الاجابة مسبقا ان هذا هو حالى مع زميلتى بالعمل التى تتودد الى فى بادى الامر تجاهلت هذا التودد وعندما شغلت بالى واصبحت دائم التفكير فيها تجاوبت معها وفى بادىء الامر وجدت قبول كبير وابتسامات عريضه بل وتميل الى الدلع الانثوى وتبادلنا بعض الكلمات فى احيان اجدها فرحه مسرورة مقبله على واحيان اخرى يحيرنى امرها تماما كما يقول عبد الوهاب فى اغنيته التى سبق وان سردتها تكون عابثه بارده ليست كما كانت من قبل فهل هذا هو حال حواء متقلبه المشاعر دائما ما تثير حيرة الرجل ولا يستطيع فهمها اهذا هو
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات أسئلة عامة
احدث اسئلة أسئلة عامة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات