أم حبيبي رفضت زواجنا وخيرته بيني وبينها
انا وحبيبي كنا متفقين على الزواج ولما بعت امه لكي تتم الخطبة بشكل رسمي رفضت وخيرته بيني وبينها وقالت له ان تزوجني لن تتكلم معه مرة اخرى ونحن الاثنان نريد بعض واخبرها انه لن يقبل بفتاة غيري ولكنها لم تغير رأيها ولا اعلم ما الذي افعله وانا لا استطيع تخيل حياتي بدونه و لا يستطيع ان يقوم بإغضاب امه لأي سبب كان ولا يستطيع ان يعيش ان لم تكلمه امه ثانية ولا نعلم ما الحل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
لا مشكلة بالقليل من الصبر بعد ولكن المشكلة هي لكم من الوقت بالضبط سوف تصبرين؟ بالتأكيد أنكم ترغبان بعد الزواج بالإنجاب وتكوين عائلة و إن طال انتظاركم كثيراً فقد يفوتكم الوقت وتتأخران بتكوين هذخ العائلة وينعكس الموضوع عليكم سلبياً, لذا فكري بواقعية وإن أتاك فرصة زواج أفضل فربما سيكون من الأنسب لك أن تتزوجي
الافضل ان تتركيه ولا تعلقي امالا كبيرة عليه فهو لن يغضب والدته كما انه ليس من صالحك ان تتزوجي من عائلة لا ترحب بك. اقطعي علاقتك به الان قبل ان تتعلقي به اكثر وتتعقد الأمور أكثر، قد يكون ذلك صعبا بالبداية لكنك ستستطيعين الابتعاد عنه ان أردت فعلا. الزواج ليس فقط ارتباط بشخص واحد بل بعائلة كاملة، لذلك الافضل ان ترتبطي بشخص تحبك عائلته وتقدرك حتى تختصري على نفسك مشاكل وخلافات لا داعي لها.
أعطه مهله قصيره ولا تتحدثي معه خلالها كي يتخذ موقفا منك فإما تقطعان علاقتكما وإما يتقدم لك . لا تضيعي وقتا أكثر من ذلك وابحثي عن مصلحتك فقد يكون تحجج كذبا برفض والدته ليتخلص من الإرتباط ...فكري بمستقبل العلاقة بعد شهور وسنين ، تضييع وقت من عمرك على الفاضي، انا ارى من وجهة نظري الخاصة انك تقطعي مع الاول واصرفي نظر الا اذا عندك استعداد للعيش في قلق
ضدقيني و خذيها مني نصيحة لا يوجد رجل يساوم على رضى أهله سيبقى متعلق بهم و يبحث عن رضاهم حتى لو ارتبط بك الأفضلر أن تتزوجيه على وفاق و الا فانسي الموضوع واقطعي علاقتك به حتى يفرج الله فتواصلك معه بهذه الطريقة امر غير جائز شرعا بما انه اجنبي عنك واخبريه بان علاقتكما يجب أن تتوقف ولا داعي للتواصل خاصة وان امه رفضتك ,,,عليه هو ان يستعين بمن يثق فيهم من كبار عائلته واذا لم تسر الامور كما تحبين فالحل ان تقطعي علاقتك به وربي يرزقك الزوج الصالح
الزواج قسمة ونصيب يا أختي و عليكي أن تثقي أنك إذا كنت زوجة له في فسوف تكونين له وسوف تزول هذه العقبات كلها في الوقت الذي أراده سبحانه أما إذا لم يكن لك فيه نصيب أو له فيك نصيب فثقي وتأكدي أنه حتى وإن لم تكن أمه موجودة أو حتى لو كانت موجودة وموافقة فإنك لا يمكن أن تصلي إليه فالأمر متوقف علىالنصيب لا يوجد هناك أي وسيلة نستطيع أن نفعلها أكثر من الصبر أو صرف النظر عن هذا الموضوع الى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً
بالطبع هو لن يختار غضب أمه على أن يرتبط بك لكن هل عرفتي سبب رفضها لك ربما السبب تستطيعي أن تزيليه وتستطيعي أن تعالجي المشكلة بطريقة أفضل ,, اسأليه وحاولي ان تتناقشي معه قبل اتخاذ القرار النهائي وتعرفي سبب رفضها لك،، وتعرفي هل في بالها زوجة اخرى لابنها ام ماذا؟ هل فيكي خطأ معين لا تقبل به وهل رفضها فقط مبدئي و حجسب و من ثم تحاوري مع حبيبك اذا كطانت بالامكان تغيير رأيها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات أسئلة عامة
احدث الوصفات
احدث اسئلة أسئلة عامة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين