هل أعود وأرتبط بها بعد فراق 8 سنوات

كنت أحب شخصا وكان أول حب في حياتي كان عمري ١٧ سنه وكنت أنام لكي أراه بالمنام كنت أحلم به كثيرا ولازلت أراه بأحلامي وشائت الأقدار ان أتزوج وكنت ابحث عنه لكي يعطيني أمل أنه يحبني لكنه أختفى كنت أراقبه ولم أعلم أين ذهب وتزوجت لكن زوجي لم يكن يحبني وكان يعاملني معامله سيئه وكان يبكيني وقرر أن يطلقني وتطلقت ثم عاد حبيبي لكني رفضته وكنت اكرهه وغاضبه منه وكنت اظن ان حبي له من طرف واحد تزوج وانجب وبعد ٥ سنوات عاد مجددا لكنني دعوت الله أن يخرج حبه من قلبي حتى كان قلبي أن يخرج من مكانه لم اتزوج إلى الآن ماذا أفعل؟ هل أعود له 

 البنت فعلا تحبك وتريد الستر. فتوكل على الله. واخطبها من اهلها. ولاتتركها فتندم طوال عمرك 

تزوجها حتى لا تندم بعد فوات الاوان 

مادام لم تتزوج فهي تنتظرك تقدم لها قبل أن تطول المدة

يا ربي يسهللكم يا رب  توكل على الله ربي يسعدكم

تزوجها وتوكل على الله 

بالمختصر المفيد تقدم لها ثم اعزلها واشرط عليها عدم دخول مواقع التواصل الاجتماعي ماعدا الوتس اب وتحت نظرك وصلى الله وبارك على محمد 

طب هي فين المشكلة ماتروح تخطبها من اهلها 

يأخي توكل على الله قبل ماتضيع الفرصة وراح تندم طول عمرك أني خسرت حب حياتي بسبب عنادي إذا أنت تحبها وتريدها لا تتردد

بما انك جعلتها تحبك واعطتك رقم والدتها وهي لم تتزوج بعد فواجب عليك ان تتقدم لها رسمياً... وعن تجربة امامي شاب احب فتاة وجعلها تتعلق به وهمافي نفس المنطقة ولمدة سنتان ونصف ثم فجأة تزوج باخرى بحجة ان اخوه اجبره على القرار... هل تعلم ماذا حدث بعد ذلك... لقد تعذب مع زوجته لانها لم تحترمه او تحبه وكانت تشتمه وكانت تعود لبيت اهلها وتخبره ان يطلقها لانها لاتريده ولا تحبه... وهكذا ثلاث سنين وهو يتحمل شتمها وصار عندهم ولد... وبالنهاية هي تطلقت وتخلت عن الطفل... وهو تشرد.. 

توكل على الله وتقدم.. انت تتحمل مسؤولية تلك البنت لانك جعلتها تحبك في تلك الفترة من الزمان.. والان هي ماتزال تأمل.. ويقول النبي صلى الله عليه وسلم (احب الأعمال إلى الله سرور تدخله على قلب مؤمن) صدق رسول الله... واعتقد ان تركتها ستأثم ان كانت تنتظرك وانت تعلم... اتق الله في قلوب الناس.. البنت ان انتظرت شابا واحبته حقا فأنها لن تتزوج بل تأمل وتنتظر... فلا تأثم يا اخي وتوكل على الله... مبارك عليك مقدما.. جمع الله بينكم بالمودة والرحمة... آمين. 

اذا كانت النية صادقة من الطرفين..لا اعتقد هناك ما يمنع الزواج ...توكل على الله وتقدم 

 من الواجب برأيي ولأجل السترة عليها ان تكون شهم ورجل وصاحب أخلاق وتخاف على عرض فتاة وتتزوجها فانت مازلت بعد كل هذه السنين تحبها وتفكر بها ، توكلي على الله واستخر الله في امرك بكل تاكيد صلي صلاة استخارة وان شالله ربنا بيسر لك الخيير مع هذه الفتاة ، اتمنى لك التوفيق في حياتك 

مافي شي غلط في الموضوع انت تحبها و هي تحبك .. مالك دخل في الناس مهما يقولو انت عارف سمعتها انها انسانه كويسه وتحبك انت لازم تكون رجل وتوقف معاها عليك ان تختار الانسانه اللي حبيتها كيف تسمي نفسك حبيبها اذا حتتركها في وضع في وضع زي هذا .. انا شخصيا ماراح اترك البنت اللي احبها لو ايش مايحصل بصراحة

اخي الفاضل من شيم الرجال و من حسن الاخلاق  انك تفي بكلامك  اتقي الله في بنت الناس و تحمل مسؤوليتك فيما وقع لها كن رجلا باخلاقكتذكر ان الله يرى و سيحاسبك علي كل اخطائك في الدنيا و الاخرة تزوجها فهي احبك من قلب صادق ولا يوجد اي مانع طالما ان وضعك المادي يسمح في ان تتزوجها  وفقك الله

زواجك من هذه البنت هو الحل انت من وضعت نفسك ووضعتها في هذا الموقف تخيل لو انها كانت اختك ماذا كان موقفك تزوجها وخلصها من هذا الموقف  فانت تحبها ولا يوجد هنالك موقف ما قد يمنعك من الوفاء بما اخبرته بها وان تتزوجها على سنة الله ورسوله تزوجها وتوكل على الله 

يا اخي العزيز بكل تاكيد لا تتردد في فعل ذلك طالما انت تحبها وتفكر بهالغاية هذه اللحظة استر عليها وتتزوجها وتكون قد كلمتك...الرجل مواقف وانت بهروبك بتدمر حياتها تزوجها وتوكل على اللهفان استمرارك على هذا النحو امر غير مقبول ابدا 

البنت احبتك لكن ضميرها عدبها لانها متربية وبنت عيلة وانت بتحبها و تعرف اخلاقها ليش بتستنا اخطبها و خلص 

يا بني ليس عيبا ان نخطأ في فتره من فترات حياتنا ، فكل انسان معرض للخطأ ، ولكن و بما نك جاءت لك الفرصه لكي تصحح هذا الخطأ وترتبط بتلك الفتاه بالطريقه المناسبه و اصبحت مقتدر وتستطيع الزواج ، فصحح خطأ الماضي و تقدم لخطبتها وتوكل علي الله ، فبالاضافه لذلك بينك و بينها حب كبير و اعتقد انه سوف تكون هناك علاقه ناجحه بينكما ان شاء الله .

اخي الغالي ان الزواج قسمه و نصيب وقدر مكتوب من الله ولا نعرف اين سيكون قدرنا او مع من او متي ، ولكن من الواضح ان تلك الفتاه هي الزوجه المناسبه لك ، فلقد مرت العديد من السنوات ويشاء القدر ان تراها مره اخري و تريد الزواج منها ، ويظل حبها في قلبك و حبك في قلبها ، فتوكل علي الله و تقدم لها باطريقه الرسميه و اجعل نيتك خيرا وسوف يجازيك الله و يوفقك .