هل أكون عاقة لوالدي إن خالفت وصيته بقطع صلة الرحم

ما فعلته صحيح شرعا وخلقا وجزاكم الله خيرا لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وصية الميت المخالفة للشريعة لا تلزمكم وليست عقوقا مخالفتين بل البر كل البر بوالدكم  هو مافعلتموه

اخطأتي خطأ جسيم لا يغتفر بمخالفة وصية والدك . و لن تنالي التوفيق في حياتك

الحين اكلتي الطعم وبكرة انشاء الله حيطلبو منكم الميرات لأنكم بنات والشرع والقانون معاهم. 

يمكن ابوك هو كان مقاطعهم  والمشكله منه ابحثي بالموضوع ولا تقطعي صله الرحم معهم وصية ابوك باطله لانه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

فى الشرع وصية المعصية لا تُنَفَذ وحيث أن أراك قد أوصى بمعصية وهى قطيعة الرحم فمن ثم وصيته لا تُنَفَذ

لكني أرى أن هؤلاء الأقارب أعادوا اليكم حصة والدك في الورثة وواضح أنهم ندموا لذا من الافضل أن اا تستمري في المقاطعة لهم و أنت تعلمي أن لا خير في قاطع الرحم 

الأمر بالفعل يحير و لا أرى أن من الممكن أن يكون تصرفك خطأ لأنك أنت أخذت نصيب والدك و حسب ,, ان من لأفضل أن تحاولي أن تكوني أكث حرص على علاقاتك بالأقارب ان الله لم يعطي والد الصلاحية مم اجل أن يجبرك على أمر ليس بيدك

كان عليك أن تلجأ الى الشيخ  الى القاضي الشرعي كي تحصلي على القرار الصحيح و الذي يريحك ,,ان وصية والدك تخالف الدين و ان صلة الرحم هي من الواجب و ان عليم ان لا تقاطعيهم مهما حصل لك و لأن لا أحد غيرهم في حياتكم من اقارب 

هل اعطوكم كل حقكم وورثتكم أم بعضها  حبيبتي، كان الله في عونك

لا طاعة لمخلوق في معصية الله.صليهم دون أن تحرجيه. بأسلوب ذكي لكن لا تقطعي رحمك بسبب ابوك والله أعلم 

لا يا عزيزتي فانتي فعلتي ما امرك الله عز وجل به وهو ان تصلي ارحامك وهم بدأوا بتقديم الخير واحضروا لكم ميراثكم وهذا يعني انه لم يعد هناك داع للكراهيه فنقي قلبك من لك الشوائب ولا تفكري في الامر ابدا فانتي فعلتي ما يجب ان يتم فعله ولا يجب ان تنظمي على هذا القرار ابدا

لا عقوق في ما امر الله به فصلة الحم وعدم قطع الود لا يمكن ان يامرك احد باغاءهم ولا معصية امر الله في هذه الاوامر فالله امرنا بان نصل رحمنا وان نود من حولنا جتى جيراننا لهذا لا يجوز ان يتم التفكير في الامر اكثر من ذلك ولابد من ان ينتهي كل شيى على الفور دون تفكير فيه حتى فانتي لم تخطى ولا يجب ان تفكري في الامر اكثر

لا معنى للتفكير في وصية والدك ان كانت تامر بالشر والعداون وخاصة ان تقدم الطرف الاخر بالخير وطلب الصلح فعندها لا يجوز ان يتم الاكمال في طريق الشر وان قال والدك ذلك فالله لم يامر بهذا ولا طاعة لمخلوق في معسية الخالق فلابد لكي من ان تعلمي هذا لذلك فكلام والدك ووصيتة لا قيمة لها الان

لا تفكري في ان ما قمتي به هو عقوق لانه ليس كذلك فهم اعطوكم حقوقكم ولا يوجد سبب للكراهيه ولا يوجد سبب للعداء لهذا فهم قدموا الخير ويجب ان تقابلةهم بالخير مهما قال والدك فالعناد لا يحل المشاكل والعقل والرحمه والمسامحة افضل بكثير فخير ما فعلتي يا عزيزتي لا تقلقي من شيئ

لا يا ابنتي لا عقوق في ما قمتي به فربما انتي رحمتي والدك من العذاب فما امر به كان عصيان لله ولاوامره وكان يجب ان ينتهي الامر وتعود المياة الى مجاريها خاصه انهم بدأوا بالصلح ورد الحقوق الى اضحابها ان كانوا من الاساس سرقوا والدك فمن يسرق لا يمكن ان يفعل ما فعلوا لهذا من الجيد انك لم تكابري

انتي فعلتي الصواب ولا يوجد من يمكنه ان يلوم عليك فعلتك فانتي فعلتي ما يجب ان يكون ولا يجوز ان تفكري في ما قاله والدك فان امركم بقطع صلة الرحم فهو مخطى ولا يجوز اتباعه ابدا فانهي الامر ولا تفكري في ان ما قمتي به هو عقوق لوالدك لانه من الاساس ما امر به رفضه الله عز وجل ونها عنه

يا عزيزتي انتي فعلتي ما كان يجب فعله كما ان اهلك اعادوا المريراث بعد وفاة والدك وهذا يعني انهم لم يكن لديهم النيه في سرقته لانهم لم يكونوا مضطرين لفعل هذا لذاك من الواضح انه كان هناك سوء تفاهم وربما اعتقد والدك ان ما اخذوة كان من حقه وهو لم يكن فيجب ان لا يتم الحكم بناء على راي اي انسان

لا يا عزيزتي فهو من الاساس امىك بما لا يجب اتباعه ولا يجب ان تستمعي له ابدا في هذا فان كان امر والدك ضد امر الله عز وجل فلا يوجد طاعه لمخلوق في معصية الخالق فلا يجب قطع صله الرحم ووالدك ان كلب منك هذا فلا يجب عليكي ان تتبعيه وعدم اتباعك له ليس معصيه ابدا او عقوق 

ما فعلتيه ليس صحيح فما الفائده من عودة الصلات بينك و بين الأشخاص الذين جعلوا والدك يعانى طوال حياته و استولوا على حقوقه ! فكيف طاوعك قلبك على فعل ذلك لمجرد أنهم قرروا أن يعطوا لك جزء من حق والدك ! لا حول ولا قوه الا بالله رحم الله والدك فلم يكن يعلم أن ابنته ستفعل ذلك بعد وفاته