ما هو أفضل تطبيق لتعلم اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية؟

جربي تطبيق "برافولول" (bravolol) الذي يسعى إلى تمكين المستخدمين من تحدث اللغة الفرنسية بثقة عبر تعلّم العبارات والكلمات الفرنسية جنبًا إلى جنب مع تعزيز مهارات التحدث والاستماع

تطبيق "بابل" (Babbel) من التطبيقات الرائدة في تعليم اللغات على أيدي مجموعة مميزة من الخبراء المخضرمين في تدريس اللغات. يتبع تطبيق بابل نهجًا مميزًا يركز على جعل تعلّم اللغات عملية بسيطة ممتعة خالية من التعقيد، وهو ما سوف تجده خلال تطبيق بابل المختص بتعليم اللغة الفرنسية

يستخدِّم تطبيق "موندلي" (Mondly) منهاجا مختلفا عن الطرق التقليدية لتعلّيم اللغة الفرنسية، توصّل الخبراء إلى هذا المنهاج بعد سنوات طويلة من الخبرة العملية في مجال التعليم واستنادًا إلى العديد من الدراسات والبحوث العلمية في هذا المجال.

في برنامج اسمه دوولينجو من أفضل تطبيقات تعلم اللغات على الهواتف الذكيةحيث يستخدم طرقا مميزة لتعليم اللغات
 

لتحميل البرنامج اضغط هنا.. 
https://www.microsoft.com/en-us/p/duolingo-learn-languages-for-free/9wzdncrcv5xn#activetab=pivot:overviewtab 

يُعتبر تطبيق "مانجو" أداة فعالة جدًا في إتقان أي لغة أجنبية؛ حيث يوفر سهولة الوصول إلى أكثر من 70 لغة مختلفة كالإنجليزية، والألمانية، والعربية، واليونانية، والنرويجية، وكذلك اللغة الصينية واليابانية والكورية، بالإضافة إلى الإسبانية والتركية والروسية، والعديد من اللغات الأخرى. فيعتمد التطبيق على بناء إتقان اللغات بسرعة لدى المتعلمين عن طريق التركيز على الجزء التطبيقي الأكثر أهمية من اللغة؛ مثل مهارات التفاهم الثقافي والاتصال التي يحتاجها المتعلم على أرض الواقع.
 

يعتمد تطبيق Memrise على تقنية التعلم التكيفي للتأقلم مع أسلوب التعلم والأداء الشخصي الخاص بكل متعلم حتى يستطيع التعلم سريعًا دون نسيان. فيستطيع المتعلم الانضمام لملايين المتعلمين وتعلم ما يريد؛ حيث يحتوي التطبيق على أكثر من 300 ألف مَساق في أكثر من 200 لغة من بينهم؛ اللغة الإنجليزية والفرنسية، والإسبانية والألمانية، وكذلك اليابانية والصينية، بالإضافة إلى اللغة الإيطالية والروسية، والعديد من الكورسات في الأدب والفن، والعلوم والرياضيات، والتاريخ والجغرافيا.
 

يُعتبر دوولينجو من أفضل تطبيقات تعلم اللغات على الهواتف الذكية؛ حيث يستخدم طرقا مميزة لتعليم اللغات. فالتعلم من خلال دوولينجو لا يخلو من المتعة والإثارة؛ إذ يستطع الفرد استغلال الساعات المهدورة يوميًا في المواصلات في تعلم دروس جديدة من اللغة المفضلة لديه؛ إذ يتضمن كل درس مجموعة متنوعة من اختبارات النطق والاستماع، والقراءة والترجمة.