ما هي الطريقة الصحيحة لإقناع شخص بالصلاة
اذا ملاحظه على شخص بعمر ١٦ تقريبا انه مايصلي مع انه ك دين حريص يعني فيه خير بس من زمان وهم يشكون انه مايصلي ، مع العلم شخصيته انطوائي مايحب يختلط مع الناس ابدا ولا يطلع من البيت نهائي والصلاه جماعه مايحرص عليها يااما باعذار او يقولون له ويماطل لين يعصب ويعيي ، وماقد شافوه يصلي بالبيت مع انه اذا قالو له رح صل يقوم ومايمديهم يروحون يبون يتاكدون انه صلى بدون ماينتبه يقول خلصت صليت ،، وش الحل ؟؟ خاصه ان شخصيته صعب التعامل معها مايعرفون وش التعامل الي ينفع معه هل احد يواجهه نعرف انك ماتصلي وغصب تصلي وهواش وطق وولا هذا ممكن يقلبه عكس ويعاند ولا مايوضحون له ويحاولون يرغبونه بس كيف بعد !
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
{وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ} واجبنا أن ننصح الشخص بالصلاة ونعلمه ونصبر عليه لين يصلي وإن رفض فلا داعي للصراخ والنقاش الحاد في النهاية قبره يدخله وحده ... قولي له أن الصلاة واجبة علينا وهي عماد الدين وأن الله كتبها علينا كتاب موقوت ... الشخص لو مريض ربنا غفور ممكن تتيمم وتصلي جالس على كرسي لو مافيك تصلي جالس صلي على الأرض لو مافيك تصلي على الأرض صلي مسطح لو مافيك صلي بعيونك كل هذا التسهيل من الله لكي لا نجد عذر كي لا نصلي وقولي له أن الصلاة رفعت على شخصين فقط الطفل والمجنون كما رفع عليهم القلم ... فهل أنت طفل أو مجنون ؟ أكثروا له بالدعاء في ظهر الغيب والله يهديه ويهدينا جميعا
ابنتي العزيزه في البدايه عليك أن تنظري أولاً إلى حاله جيداً، فتعلمي ما يناسبه من أساليب الترغيب والترهيب، وأن تتأكدي من حاله مع الموعظة هل هو مقبلٌ عليها أم مدبرٌ عنها، وهل يتعظ بها أم ينصرف عنها، ثم تذكيره بأنّ الصلاةَ مفروضةٌ على الإنسان، وأنّها أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، و إخباره بما يترتب من وعيد شديد على تارك الصلاة،
اختي الكريمه عليك بالعمل علي اعاده الوازع الديني لديه فاخبريه ببعض فضائل وثمرات الصلاة، فمن ذلك أنّها أفضل ما افترضه الله عز وجل على عباده، وأنّها خير ما يمكن للإنسان أن يتقرّب به إلى ربّه تبارك وتعالى، وأنها أوّل ما يحاسب الله تعالى عليه العبد من أعماله يوم القيامة، ويرغبه بأنّ الصلوات الخمس كفارةٌ لما بينهن إذا تجنّب الإنسان فعل الكبائر، فهذا كلّه يدفعه إلى الحفاظ على الصلاة ويشجعه على الالتزام بها.
يا عزيزتي يجب اختيار طريقة تطبيع الأبناء على الصلاة بطريقه صحيحه ، فالبعض منهم يفرضُها عليهم والبعض الآخر يعاقب إن لم يؤدِّها المراهق، الآخر يوجه بعصبية شديدة وحزم. للأسف الأسلوب الخاطئ في توجيه المراهقين يؤدِّي إلى نتائج غير مرجوّة، فالافضل ان يحبب والديه ابنهم في الصلاه .. بإقامة الصلاة على وقتِها وعدم تأخيرها لأيّ سبب كان؛لأنّ هذا يُشعر المراهقين بأهميّة الصلاة وأهميّة إقامتها على وقتِها و تشجيعه أمام الآخرينَ والإطراءِ عليه.
اختي الكريمه ان هذا الشاب يمر بمرحله المراهقه وهي من أصعب المراحل؛ حيث يكون الطفل دخل بمرحلة الرغبة في المخالفة ورفض الانصياع لأوامر الأهل وعدم تقبّل كلامهم ، لذلك انصحي والديه باستخدام مرحلة الصّمت التامّ التي تستمرّ ما يقارب ثلاثة أسابيع أو أكثر، فيكفّ فيها الأهل عن الكلام في موضوع الصّلاة مع ابنهم ، والهدف من ذلك أن ينسى الابن وجود خلاف بينه وبين أهله وليشعر بالرّاحة معهم ويستعيد شعوره بحبّهم له دون وجود خلافات بينهم ، ثم مرحلة دعوة الابن للصلاة بشكلٍ غير مباشر؛ للوصول به إلى القناعة التامّة بأهميّة الالتزام بالصّلاة.
ابنتي العزيزه بالفعل قد يكون الاصرار و الحديث المتكرر و المراقبه له ، هو من جعلته يبتعد عن الصلاه و لا يأديها عنادا في كل شخص يجبره او يراقبه ، لذلك الافضؤان يتحلي اهله بالصبر و الحكمه عليه و بما انه نشأ علي اساس جيد و لديه ما يكفي من التعاليم الدينيه و يعرف الثواب و العقاب فسوف يثبت علي الطريق و سوف يداوم علي الصلاه من تلقاء نفسه .
قل له أنك الآن يسري عليك القلم وكل فرض تضيعه يكتب عليك. وأننا كلنا سنلاقي الله عزوجل ولا نعلم متى نموت فالموت يأتي فجأة هل تحب أن تلاقي الله عزوجل وأنت تارك الصلاة. وهناك واد في جهنم اسمه سقر معد لغير المصلين وأن الصلاة مهمة لدرجة أن مؤديها الغير خاشع فيها يعاقب عليها.
في هذا العمر لا يكون المأثر على الشخص الأهل و حسب لابد و أن يكون في حياته من يجعله يتاجع للوراء و خصوصا الرفقة لابد من دعوته للصلاة بالتدريج فليس من الحكمة أن يتم الزامه بصلاة الخمسة فروض منذ البداية ومن الضرورة الانتباه إلى نوعية الاصدقاء الذين يرافقهم فالصحبة لها تأثير قوي جدًا على سلوك الشخص.
غرس حب الصلاةلا يأتي في هذا العمر يا عزيزتي ,, كان لابد و أن يتم غرسها في عمر أصغر ,.. تان التأخر في ترغيب الطفل على الصلاة إلى مرحلة متأخرة تجعله غير مبالي..من الأفضل أن تدعوا له بالهجاية و أن لا تتكوا نصحه لكنت لا تتضايقوا من تركه للصلاة ببساطة لأن الهداية بيد الله و ليس بيدكم
ان أفضل طريقة للاقناع بالصلاة هو أن يكون أهله قد بينوا بينهم و بينه علاقة قوية بجيث يعتبر الاهل صاقين في طريقة اعطاء الأمر ,, ان من الأفضل أن يكون طريقة التعامل مع الابماء في ها العمر من خلال اعطاء فرصة لهم كي يحاولوا أن يثبتوا أنهم الأفضل حالوا أن لا تأمروه واهتموا بالصلاة أمامه من غير أن ترونه وتدققوا عليه
أنا الان و قد بلغت من العمر عشرون عاماً لا أقطع فرض ليس لأن أهلي كحانوا حريصين على صلاتي و ليس لأني كنت أراهم يصلون و أنا أقلد بهم لا بل الصلاة بالنسبة لي الان قناعة و أحب أن أصلي فعلاً بسبب قدوة في حياتي من غير أهلي ,, رغم أني أيضا كنت من الذين يختبئون خلف الباب عندما كان أهلي يأمروني أن أصلي و أنا لم أمن أرغب بالصلاة ,, عناداً و حسب أو لأنم أمروني و لم أقم لها باردتي ,, على أهله أن يصبروا عليه و حسب
ان هذا الطفل يحتاج للقدوة كي يكون حريص على الصلاة ان من حوله أيضا من الواضح أنهم لا يثقون به و هو بالتالي يتهرب من الصلاة بهذه الطريقة ان من الأفضل أن تحاولوا أن تتوقفا عن نصحه و أمره ابالصلاة أحيانا يكون الأمر مجرد عناد و أيضا من الممكن أن يكون السبب هو عدم الشعور بالاستقلال لأن هذه هي الحاجة الأساسية للأبناء في هذا العمر ان كمن الأفضل أن تتركوا له الخيار لكن عليمم بالنصح
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات أسئلة عامة
احدث اسئلة أسئلة عامة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات