رأيت في المنام أني في المدينة المنورة

تفسير الاحلام
رأيت في المنام أني في المدينة المنورة

رايت في المنام اني في المدينة المنورة و كانت معي إمراة لا اذكر من هي، كنا في المسجد النبوي فقدمت لي تلك المراة التي كانت معي ماءا ، فاخبرتها انه ماء عادي و قلت لها اني اعرف مكان تواجد ماء زمزم فهو احسن من هذا الماء العادي و قلت لها تعالي لآخدك الى المكان ونتهى الحلم .. انا فتاة موظفة عزباء امر بفترة صعبة نوعا ما و احاول تحسين نفسي باستمرار

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • مفسرة الأحلام - أ. خديجة محمد السلام عليكم ، شكرا لثقتكم بحلوها .المراه هي الدنيا والماء حياه ان شاء الله سيفرج وضعك اكثري جدا من الصلاه على رسول الله عليه السلام
  • علم Yemen
    علم Yemen
    من مجهول
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهرؤياك ياابنتي بإذن الله خير , فعندما يأتي اي منام انصح ان تنظر اليه وتتعامل معه وكأنه قصة حقيقية تدار في اليقظة فتأمل اتجاه ومسار قصة المنام فهل مساره الى الافضل ام الى الاسوأ او هل يسير لصواب الشيئ ام للخطأ؟ فعندما نتأمل لرؤياك فمسارك صائب وذلك لان ماء زمزم هو فعلاً افضل من الماء العادي اذن فالرؤيا تبين على خطوات صائبة تقومين بها في احدى مواضيع يقظتك .. والله اعلم ولكن لكي نتمعن اكثر في الرؤيا لتبسيطها , وكذلك لنوسع دائرتها بشكل شبه عام لاي رؤيا مضافة اومشابهه ليستفيد منها العامة وليستوعب مسار اي رمز في الرؤيا بشكل عامي ومبسط :فهل كان ماء المنام الغرض منه هو الدواء او التخيير والتفضيل او العطش ؟فإن كان مراد الرؤيا الدواء او كان التخيير والتفضيل او بمايشابه ذلك : فالرؤيا كماسبق ذكره بكونك تقومين بخطوات صالحة لاي موضوع كان يشغلك في اليقظة فتنجزينه بصواب وبحسن الاختيار .اما اذا كان مراد المنام هو شرب الماء من العطش :فسنجد ان الماء طالما كونه هو صالح للشرب ولافيه مايعيبه في المنام سوى كونك اردتي ان يكون ماء زمزم فقط , فالرؤيا هنا تعزز لخطواتك السليمه ولكنها بنفس الوقت تبين ان لديك حلول صائبه وتؤدي الغرض الا انك تسعين للدقة في مواضيعك اكثر من اللازم بدليل ان ماء المنام العادي هو صالح للشرب ويؤدي الغرض لكونه يروي من العطش !ويعزز ذلك ان كان للرؤيا تكمله كمثل من ترك ذلك الماء الصالح للشرب وذهب ليبحث عن ماء زمزم ولم يجده , وبالتالي لاشرب من الماء السابق ولم يشرب من ماء زمزم , فذلك كمثل من تكون لديه حلول تروي عطشه لموضوع يقظته , ولكنه يتركها للخيار الافضل فلاشرب من هذا ولاذاك , والرؤيا التي تكون بتلك الصورة تكون منبهة ومرشدة للرائي ان ينجز اموره بالحاصل لا ان يعقدها على نفسه ولا يقيد نفسه بألتزامات غيبية قد لايصلها او لايوفي بها لعدم المقدرة !اما اذا وجد ماء زمزم في المنام فالرؤيا مبشرة من بعد ضياع الفرص الصالحة فهي مبشرة بالافضل من السابق , وذلك لكون المبشر به هو ماء زمزم وهو افضل من الماء العادي مهما بلغة نقاوة ذلك الماء العادي فماء زمزم هو الافضل , اذن فالرؤيا مبشرة بالافضل ! ولماذا الافضل ؟فذلك لان ماء زمزم لماشرب له , اي ان شربت منه من مرض شفيت , وان شربت منه من هم زال الله همومك وفرج كربك وان شربته بنية العلم نلته, وان شربت منه لغرض حاجه او لغاية قضت لك , قال ابن العربي في أحكام القرآن: النبي صلى الله عليه وسلم قال: ماء زمزم لما شرب له.. وأخبر النبي بأن هذا موجود فيه إلى يومه ذلك، وكذلك يكون إلى يوم القيامة، لمن صحت نيته وسلمت طويته ، ولم يكن به مكذبا ولا شربه مجربا فإن الله مع المتوكلين وهو يفضح المجربين ، ولقد كنت بمكة مقيما.. وكنت أشرب ماء زمزم كثيرا وكلما شربته نويت به العلم والإيمان ، حتى فتح الله لي بركته في المقدار الذي يسره لي من العلم ، ونسيت أن أشربه للعمل ويا ليتني شربته لهما حتى يفتح الله علي فيهما. . وذكر القرطبي أيضا نحو ذلك في تفسيره الجامع لأحكام القرآن. هذا والله اعلم بالصواب9
  • animate

  • علم Yemen
    علم Yemen
    من مجهول
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهرؤياك ياابنتي بإذن الله خير , فعندما يأتي اي منام انصح ان تنظر اليه وتتعامل معه وكأنه قصة حقيقية تدار في اليقظة فتأمل اتجاه ومسار قصة المنام فهل مساره الى الافضل ام الى الاسوأ او هل يسير لصواب الشيئ ام للخطأ؟ فعندما نتأمل لرؤياك فمسارك صائب وذلك لان ماء زمزم هو فعلاً افضل من الماء العادي اذن فالرؤيا تبين على خطوات صائبة تقومين بها في احدى مواضيع يقظتك .. والله اعلم ولكن لكي نتمعن اكثر في الرؤيا لتبسيطها , وكذلك لنوسع دائرتها بشكل شبه عام لاي رؤيا مضافة اومشابهه ليستفيد منها العامة وليستوعب مسار اي رمز في الرؤيا بشكل عامي ومبسط :فهل كان ماء المنام الغرض منه هو الدواء او التخيير والتفضيل او العطش ؟فإن كان مراد الرؤيا الدواء او كان التخيير والتفضيل او بمايشابه ذلك : فالرؤيا كماسبق ذكره بكونك تقومين بخطوات صالحة لاي موضوع كان يشغلك في اليقظة فتنجزينه بصواب وبحسن الاختيار .اما اذا كان مراد المنام هو شرب الماء من العطش :فسنجد ان الماء طالما كونه هو صالح للشرب ولافيه مايعيبه في المنام سوى كونك اردتي ان يكون ماء زمزم فقط , فالرؤيا هنا تعزز لخطواتك السليمه ولكنها بنفس الوقت تبين ان لديك حلول صائبه وتؤدي الغرض الا انك تسعين للدقة في مواضيعك اكثر من اللازم بدليل ان ماء المنام العادي هو صالح للشرب ويؤدي الغرض لكونه يروي من العطش !ويعزز ذلك ان كان للرؤيا تكمله كمثل من ترك ذلك الماء الصالح للشرب وذهب ليبحث عن ماء زمزم ولم يجده , وبالتالي لاشرب من الماء السابق ولم يشرب من ماء زمزم , فذلك كمثل من تكون لديه حلول تروي عطشه لموضوع يقظته , ولكنه يتركها للخيار الافضل فلاشرب من هذا ولاذاك , والرؤيا التي تكون بتلك الصورة تكون منبهة ومرشدة للرائي ان ينجز اموره بالحاصل لا ان يعقدها على نفسه ولا يقيد نفسه بألتزامات غيبية قد لايصلها او لايوفي بها لعدم المقدرة !اما اذا وجد ماء زمزم في المنام فالرؤيا مبشرة من بعد ضياع الفرص الصالحة فهي مبشرة بالافضل من السابق , وذلك لكون المبشر به هو ماء زمزم وهو افضل من الماء العادي مهما بلغة نقاوة ذلك الماء العادي فماء زمزم هو الافضل , اذن فالرؤيا مبشرة بالافضل ! ولماذا الافضل ؟فذلك لان ماء زمزم لماشرب له , اي ان شربت منه من مرض شفيت , وان شربت منه من هم زال الله همومك وفرج كربك وان شربته بنية العلم نلته, وان شربت منه لغرض حاجه او لغاية قضت لك , قال ابن العربي في أحكام القرآن: النبي صلى الله عليه وسلم قال: ماء زمزم لما شرب له.. وأخبر النبي بأن هذا موجود فيه إلى يومه ذلك، وكذلك يكون إلى يوم القيامة، لمن صحت نيته وسلمت طويته ، ولم يكن به مكذبا ولا شربه مجربا فإن الله مع المتوكلين وهو يفضح المجربين ، ولقد كنت بمكة مقيما.. وكنت أشرب ماء زمزم كثيرا وكلما شربته نويت به العلم والإيمان ، حتى فتح الله لي بركته في المقدار الذي يسره لي من العلم ، ونسيت أن أشربه للعمل ويا ليتني شربته لهما حتى يفتح الله علي فيهما. . وذكر القرطبي أيضا نحو ذلك في تفسيره الجامع لأحكام القرآن. هذا والله اعلم بالصواب
  • علم Yemen
    علم Yemen
    من مجهول
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهرؤياك ياابنتي بإذن الله خير , فعندما يأتي اي منام انصح ان تنظر اليه وتتعامل معه وكأنه قصة حقيقية تدار في اليقظة فتأمل اتجاه ومسار قصة المنام فهل مساره الى الافضل ام الى الاسوأ او هل يسير لصواب الشيئ ام للخطأ؟ فعندما نتأمل لرؤياك فمسارك صائب وذلك لان ماء زمزم هو فعلاً افضل من الماء العادي اذن فالرؤيا تبين على خطوات صائبة تقومين بها في احدى مواضيع يقظتك .. والله اعلم ولكن لكي نتمعن اكثر في الرؤيا لتبسيطها , وكذلك لنوسع دائرتها بشكل شبه عام لاي رؤيا مضافة اومشابهه ليستفيد منها العامة وليستوعب مسار اي رمز في الرؤيا بشكل عامي ومبسط :فهل كان ماء المنام الغرض منه هو الدواء او التخيير والتفضيل او العطش ؟فإن كان مراد الرؤيا الدواء او كان التخيير والتفضيل او بمايشابه ذلك : فالرؤيا كماسبق ذكره بكونك تقومين بخطوات صالحة لاي موضوع كان يشغلك في اليقظة فتنجزينه بصواب وبحسن الاختيار .اما اذا كان مراد المنام هو شرب الماء من العطش :فسنجد ان الماء طالما كونه هو صالح للشرب ولافيه مايعيبه في المنام سوى كونك اردتي ان يكون ماء زمزم فقط , فالرؤيا هنا تعزز لخطواتك السليمه ولكنها بنفس الوقت تبين ان لديك حلول صائبه وتؤدي الغرض الا انك تسعين للدقة في مواضيعك اكثر من اللازم بدليل ان ماء المنام العادي هو صالح للشرب ويؤدي الغرض لكونه يروي من العطش !ويعزز ذلك ان كان للرؤيا تكمله كمثل من ترك ذلك الماء الصالح للشرب وذهب ليبحث عن ماء زمزم ولم يجده , وبالتالي لاشرب من الماء السابق ولم يشرب من ماء زمزم , فذلك كمثل من تكون لديه حلول تروي عطشه لموضوع يقظته , ولكنه يتركها للخيار الافضل فلاشرب من هذا ولاذاك , والرؤيا التي تكون بتلك الصورة تكون منبهة ومرشدة للرائي ان ينجز اموره بالحاصل لا ان يعقدها على نفسه ولا يقيد نفسه بألتزامات غيبية قد لايصلها او لايوفي بها لعدم المقدرة !اما اذا وجد ماء زمزم في المنام فالرؤيا مبشرة من بعد ضياع الفرص الصالحة فهي مبشرة بالافضل من السابق , وذلك لكون المبشر به هو ماء زمزم وهو افضل من الماء العادي مهما بلغة نقاوة ذلك الماء العادي فماء زمزم هو الافضل , اذن فالرؤيا مبشرة بالافضل ! ولماذا الافضل ؟فذلك لان ماء زمزم لماشرب له , اي ان شربت منه من مرض شفيت , وان شربت منه من هم زال الله همومك وفرج كربك وان شربته بنية العلم نلته, وان شربت منه لغرض حاجه او لغاية قضت لك , قال ابن العربي في أحكام القرآن: النبي صلى الله عليه وسلم قال: ماء زمزم لما شرب له.. وأخبر النبي بأن هذا موجود فيه إلى يومه ذلك، وكذلك يكون إلى يوم القيامة، لمن صحت نيته وسلمت طويته ، ولم يكن به مكذبا ولا شربه مجربا فإن الله مع المتوكلين وهو يفضح المجربين ، ولقد كنت بمكة مقيما.. وكنت أشرب ماء زمزم كثيرا وكلما شربته نويت به العلم والإيمان ، حتى فتح الله لي بركته في المقدار الذي يسره لي من العلم ، ونسيت أن أشربه للعمل ويا ليتني شربته لهما حتى يفتح الله علي فيهما. . وذكر القرطبي أيضا نحو ذلك في تفسيره الجامع لأحكام القرآن. هذا والله اعلم بالصواب

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟