حلمت أني في قاعة الجامعة وفيها نوافذ تطل على شجر

حلمت انني كنت في كلية الجامعة و كانه كان لدي موعد مع استادي المؤطر فدهبت لاستراحة موجودة في الكلية انتظر الوقت يحين حتى ياتي أستادي دخلت لقاعة و القاعة بها نوافد مطلة على الخارج و كانت قاعة يستريح فيها الناس و ياخدون قسطا من الراحة و كان بها اشخاص غيري كانت قاعة مفتوحة على الخارج يعني فيها ضي بها أشجار كانت يوجد تلات شجارات نامت مع النوافد الاولى شجرة عنب و كان بها عنب لكن كان العنب متلما هو شكله الان في اخر فصل الخريف يتحول الى زبيب او عنب غير محبب للاكل و لشجرة التانية كانت شجرة فراولة و كان كان معها مخلوطة بشجرة حب الملوك لكن لم ارى الا فاكهة الفراولة بهده الشجرة كانت فيها ورقة شجرة نصها جاف اما الشجرة التالتة كان بها فاكهة معلقة متل العنقود لما يكون معلق بس شكلها أحمر مستديرة و حجمها كبير متل حجم حبة الرمان الكبيرة الفاكهة لا تشبه ما نعهده من الفواكه فانا تركت العنب و شجرته لانه كان مخرف يعني و لم استدر الى شجرة الفراولة بسبب الورقة اللي نصفها جاف لي كانت معلقة بالشجرة رحت مباشرة للفاكهة الكبيرة الحمراء الطازجة المستديرة قطفتها و أكلتها و انا أكلها قلت لنفسي كأنها تشبه مداق الخوخ كانت حلوة المداق و لذيدة تم بعدما اكلتها إلتفت لشجرة الفراولة قلت في نفسي فقط ورقة الشجرة لي بقت جافة أما الفاكهة صالحة للاكل و طازجة و كانت حمراء لا مانع ان أكل منها و إنتهى الحلم انا فتاة عزباء طالبة دكتوراه سني 26 سنة و قد مررت مند بداية 2020 بضروف صحية صعبة جدا خضعت ل خمسة عمليات جراحية على إترها اخرها كان قبل تلات اسابيع و لله الحمد انا في تحسن مستمر اعتبره ابتلاء و درس لي مدى عمري ف في لحظات كنت سافقد حياتي لولا لطف الله هدا ما يجعلني اليوم أحس بالسكينة و الراحة و الاكتفاء لمجرد ما انا عليه اليوم كنت تمنيت من الله أن يرزقني زوجا كما اتمنى و ان لا ترغمني الضروف خاصة لما ارى اتر العمليات على بطني اقول في نفسي من دا الذي يرضى بي ثم استدكر في نفسي أن الذي جعلني اتنفس الى هدا اليوم بقدرته يستطيع ان يخلق المعجزات و لا يصعب عليه شيء