حلمت أني أقف أمام المستشفى

حلمت أني واقف امام مستشفي أو خارج منه لست متأكدا من الوضع الذي أنت عليه . فأذا بشاب يأتي ويعطيني مبلغ كبير من المال لم أكن أعرف قيمته ولكن من حجمه وشكله عرفت أنه كبير وانصرف ذالك الشاب لأنه كان على عجل وكأنه مطاردة أحترت كيف أتصرف بالمبلغ دخلت إلى المستشفي أو المستوصف هكذا كان يبدو لي المشهد في الحلم وسلمت المبلغ المدير وذهبت وماهي إلى لحضات واذا بالمدير يطلب حضوري فحضرت واذا به كان في غرفه صغيره مغلغه وكان يوجد في هذه الغرفه أمرأه ثلاثينيه واثنين من الشباب في أحدا زواي الغرفه أحدهم الشاب الذي اعطاني المبلغ وهو زبون عندي اعرفه صوره كازبون فقط ولا أعرف عنه أي تفاصيل أخرى وكان الشباب يبدوا عليهم وكأنهم في الأسر وخائفين إلى أنهم غير مكبلين وأحسست أو بدا لي أنهم يعملوا أو من رجال المدير وانهم غير أسراء وكان جميعهم من الجنسيه المصريه فأذا بالمدير يعطيني مبلغ من المال لم أعرف قيمته ولكني أحسست وقلت هي مأئه الف ريال وكما بداء لي انها نصف المبلغ الذي اعطاني الشاب وقال لي هذا جزاء تعاونك معنا. فسجدت شكر لله علماً اني امر في أزمه ماليه خانقه وكنت قد صليت الوتر في ذالك اليله وتضرعت ألى الله بدعاء أن يفرج همي ويفك أزمتي وكنت أي أثناء الحلم وبعد السجود أوريد أن أقص عليهم كرم الله وكيف أستجاب دعوتي بهذه السرعة لكنهم لن يستمعوا ألى . علماً أن الحلم كان بعد الفجر بعد أن صليت الفجر وعدت إلى النوم مره أخرا