حلمت أني في دار تحفيظ القرآن

السلام عليكم رئيت أني في دار تحفيظ( ادرس فيه وأعرفه في الواقع)، أني موجوده فيه في وقت المغرب وموجود به نساء التحفيظ ذهبنا إلى ساحه خلفيه وجدت سرير في منتصف الساحه أعرف أمرأه معي قالت بنشيل الاسفنجه عن السرير لانه تالف وانا سارعت منحرجه ارفع الاسفنج وكأنه لي لانه تالف و رجعت المرأه بإسفنج خفيف ليس بسميك لكن مرتب ونضيف رأيته انا أنه غير مريح وأنه ليس بمقاس السرير وتكلمت المرأه انا هذا السرير تنام عليه اي وحده ماجو أهلها ياخذونها من الدار او نست نفسها ومطلعت وانا اقول لها في الساحه؟ مافي احد يطب عليها من الجدار ؟ كأنه ردت علي ب لا وأنه عادي بأمكانها النوم فيه، بعد ذلك رأيت وأنا في نفس الدار فتاة مجهوله وكأن معها والدتها تعرفت على الفتاة بدت طيبه جداً ورتاحت لها نفسي بدت اطول مني نحيله شعرها أسود بيضاء تبدو انيقه جدا، كأني اتمشى معها في الدار ونمسك بأيدي بعض كنت اقول في نفسي اتمنى ان تبقى صديقه لي دائماً وتغير المكان وكأني معها في الجامعه وانا اُعرفها على صيدلية الجامعه وكتشفت انها في كلية المجتمع وتفاجأت من انها في الجامعه ولا زالت ممسكه في يدي ورأيت ان طلاؤ اظافرها لونه اسود وطلاء اظافري لونه أحمر وبدوت سعيده جداً بعدها كأني شعرت بتعب شديد مثل الدوار والاغماء ورعاف شديد في انفي جداً وكأني احاول إيقافه في دورت المياه ولا استطيع لاني شعرت انه سيغماء علي يجب انا اخرج ولازالت الفتاة معي وهي من تساعدني وذهبت بي في مكان يشبه المستشفى ولكن الطبيبة فيه (هي إدارية في دار التحفيظ) وتسألني مابي وترى انفي يرعف كثيراً وانا منهكه من التعب اجلستني بكرسي وانا ارى الرعاف بداء يصبح ثقيلاً وتعطيني مغذي وحداً بيدي والاخر في فمي وكنت امتصه إلى ان وجدت اني انزف دماً من تحتي كأني احيض ووضعت منشفه خاصرتي حتى لا الطخ المكان فقط وكأني لارتدي شي. انتهت فتاة عمري ٢١ عزباء طالبه في الجامعة