رأيت شابا اعرفه نمشي أنا وهو بمكان جميل جداَ

أنا فتاة مطلقة أبلغ من العمر(23) عاماً زواجي لم يدم أكثر من شهر ونصف مر قرابة السنتين تقدم لي من فترة قريبة شاب أعزب لم يسبق له الزواج أكبر مني بثلاثة عشر عام أقل مني تدينا والتزاما وعلما بالدين ، رأيته في منامي مرتين في المرة الأولى رأيته كنت أنا وهو نمشي حول كان جميل جداً من الخارج وتصميمه يعبر عن فخامته ومن حول المبنى الأرض كلها مليئةٌ بالعشب والإضاءة الصفراء وبلاطات صغيرة ، وبلاط كاملة مؤدية لبوابة المبنى الأمامية الجهة الأمامية هادئة جداً وخالية من الأشخاص إلا أن لمحت فتاة صغيرة اسمها "ريماس" ثم اتجهت لبوابة الدخول الأمامية ، كنت أمشي أنا وبجانبي الشاب المتقدم وسأرمز له (ي-ر)في ليلة مقمرة حتى وصلنا للجهة الخلفية للمبنى كانت تضج بالناس كانت هناك بسطات لبيع المأكولات والمشروبات وطاولات وكراسي تجلس عليها الناس كنت سعيدة جداً بـ(ي-ر) وأهتم بأدق تفاصيله وأخاف عليه كخوف أم على طفلها دخلنا من الباب الخلفي للمبنى كانت الجهة الخلفية داخل المبنى شبه خالية من الناس والجهة الأمامية داخل المبنى تضج بالناس حين دخولنا كان المبنى من داخل ليس بجماله من الخارج وغير متماشي مع فخامة تصميمه فكان من الداخل عادي جداً كان (ي-ر)يريد قضاء حاجته كنا في الجهة الخلفية شبه خالية من الناس وكانت هناك مرحاض أرضي -أعزكم الله- وتغطي عليه ستارة من البلاستيك لونها ازرق وحين هم بذلك دخلت امرأة أو رجل لا أذكر بالتحديد وبعد خروجه دخل (ي-ر) لم يكن مهتم كهتمامي في تغطية نفسه كنت أنا من يغطي عليه، انتهت. الرؤية الثانية كنت أنا في غرفة النوم كانت عبارة عن سرير كبير مزدوج كان يبيت لدينا أناس في الحقيقة هم صلة قرابة من بعيد وهم أقرب من عائلتنا كان المنزل وكأنه يحضر لمناسبة ولكن دون صخب ولكنه مليء بالحركة كنت في غرفة النوم أتجهز وكان(ي-ر) ينتظرني في غرفة آخرى وأنا أتجهزت كانت هناك طفلة صغيرة عمرها شهور كان شعرها كثيف اسود وكانت جميلة جداً كانت تحرك قدميها وتلاغي، انتهت.