حلمت أني في سفر وكنت أصعد سلم ورأيت نساء غريبات

حلمت بأنني في أماكن وشوارع معي بعض اخواتي ووكنت ف الحلم ع سفر ومتاخره وهناك حاله ارتباك وتوتر وقلق شديد فتركت اخواتي وقلت لواحده منهم ساسبقكك واحملي لي بعض الأغراض والحقي بي ومشيت اشتريت حذاء جديد ودخلت مبنى بالحلم مطار قابلني واحده ذكرت اسمي فقلت نعم انا قالت اسرعي فإنهم ينادونك قلت ولما العجله تبقى وقت ولسه ما جهزت شنطي واغراضي قالت اسرعي تركتها ودخلت من باب آخر وجدت قريب لي ابن خاله امي  كان يقف مع مجموعه ناس اتوقع انه كان قائدهم أو مشرف سفر عليهم قلت له تعالى معي  قال لا قلت تعالى انابدي ارتفع صوته بحده وقال انت بدك انا مابدي حزنت وتركته ودخلت باب تواريت عنه وجلست ابكي حرقه لاني بحاجه للدعم و المساعدة على الأقل النفسي سرعان ما قلت لنفسي انهضي ولسرعي مافائده البكاء قمت وجدت امامي سلم يصعد للدور الثاني وكان كأنه مكان الغرف ومنهم غرفه لي وبها اغراضي وشنطي على السلم نساء طابور وجههم للنازل وانا ساصعد للأعلى المهم مجرد ان وقفت لاصعد بعد ما مسحت دموعي وجدت اول واحده جزء من مؤخرتها مكشوف مكان السحاب حق الجيبه التي تلبسها دون ملابس داخليه قلت لها اختي جسمك مكشوق ردت عليه من خلقها وقالت حتى انا وأشارت على محل عورتها قلت استغفر الله وغضضت بصري وبدأت اصعد الدرح حال الالتفاف في منتصف الدرج شعرت اني ساسقط لأنه لم يكن هناك جدار أو ترابزين يحمينا ممددت يدي مسكت واحده تجلس حينها تكهربت يدانا قامت على بحقد وامسكتني من كتفاي وبغضب قالت انت تجي سوى بابا قرءان بتلك اللهجه العربيه المكسره حقت اي اجنبي يتعلم العربيه وشعرت منها بخوف نظرت بوجهها وإذا به اسود وعيونها مخيفه سوداء حولها دايره كبيره سوءا يحيطها دائره أخرى بيضاء مثل البلياشو لكن مرعبه ولسانها يشبهه الأفعى أو حيوان مفترس تحاول أن تنهش وجهي ففكنت اصدها بيداي من كتفاها رصدها واقول اتركيني وقرأت ايه الكرسي وودت أن اتفل عليها لم أستطع كان فمي مقفل ومليء اما بجبن أو لبان قرأت ايه الكرسي في سري لم يكن صوت ععندما ارتفع صوتها فزعت كل النساء ع السلم يساعدها ويمسكون في وعيونهم مثلها في نهار تلك الليله قرأت البقره ع والدي المريض ونمت شفت هذا الحلم انا ٣٣ سنه ومتزوجه وقت الحلم ليلا واستيقظت وتعوذت وحصنت أطفالي بجواري وفعلت بعض وصايا الرسول وعاودت النوم