أختي حلمت أنها خبطت السيارة في جدار

في البداية للحلم اختي الكبيرة وقفت السيارة في مكان و خبطتها في الجدار طاح بعض من الهيكل للسيارة نزلت لانظر اليه كانت عجلات السيارة تعفس عليه فقلت لها ان تتراجع حتى اخرجه و وضعته في صندوق السيارة و نزلنا و مشينا الى المكان و هو سوق شعبي لاكن لم ندخل اليه كان المدخل عبارة عن ثلاجة داخلها مثل الباب صعب الفتح فدخلنا بصعوبة و عندما خرجنا من الباب انا و اختي الكبيرة الاخرى كنت في مكان يجلس فيه الناس على طاولات في ساحه كانها قهوة لاكنها في الحلم المدينه المنورة و ذلك الحرم و في سوره كان يوجد مثل حوض ماء فيه امرأه دجالة تقوم بجرح يديها بالسكين حتى تعرف المستقبل و من هذا القبيل للناس فأردت ان ارا ماذا تفعل و انا مؤمنه انها دجالة و لست مصدقة بها فأخبرتها ان لا تجرح يديها فخففت الجراح قليلا فأخبرتها ان تقلل الجرح اكثر فقلل فقلت لها ان تقوم بجرح نقطه في يديها فوافقت ثم قالت لي ادخلي يديك في هذا الماء حتى تعرف المستقبل او شيء من هذا الدجل فأدخلت يدي في الماء الحوض و عندما ادخلتهما اكثر قليلا امسكتهما يدان سوداويتن فخفت و قلت اعوذ بالله من الشيطان الرجيم و اخرجت يدي و انسحبت اليدان معي للخارج و كانت طويلة و الشعور في تلك اللحظة كان النجاه ... راء الناس كلهم تلك اليد و علمو ان تلك كانت دجالة ... ثم بعد ذلك فرح الشيوخ في المدينه لانهم كانو يريدون ازالت ذلك الحوض و هم يعلمون انه شيء شرير ( فوجدو دلو هو ما حدث) ثم ازالوه و اتو بي و كان الناس كلهم في الحرم المديني يعلمون بماذا فعلت و انا كنت خائفة قليلا فوالدتي قالت مادم انك تقولين استغفر الله ستهزمين الشياطين و لن يحدث لك شيء ثم اخذ بي في مكان عال و من تحتي الناس كثير من الناس و هم نساء ، و على ما اذكر ان المشايخ في الحرم سيجعلونني اخطب على النساء في المدينه و انا استغربت كيف لمرأة ان تخطب فإن صوت المرأة عورة و كانت هنالك بعض الكتب عن يميني المختصر انني اخذت تلك الكتب و اصبحت اكثر حتى اقوم بقراءتها لكي ازداد علم في الدين اكثر و اقوم بالخطب ثم اعطيتها لإمرأه من المدينة من الشيخات حتى انزل من ذلك المكان العال ثم اهتز المكان عندما نزلت و سقطت كتب لكن لم تسقط على الناس بل تحت ذلك المكان و زادته ثبات و قالت لي تلك المرأة لا باس و دخلت الى الداخل للذهاب لمكان النساء طالبات العلم فهو خاص لا يدخله الا ذوات علم او طالبات و وجدت فتيات يقومون بتنضيف الحرم و كنسه وكانت بعض الغيره من بعضهم وواحد منهم كانت تكنس بمكنسه وضعت على جانبيها شبشبي فقلت لها ان تعطيهملي و ذهبت الى قسم فيه باب و معي الكتب حتى اقرأ في و منعت اختي الصغيره من لحاقي و اي احد لانني لا اريد احد فأنا سأقرأ و كان في الداخل عند الدخول نور ابيض ليس بقوي . انا ب٢٢ عزباء اختى الكبيرة الأولى مطلقة و لديها بنت و لا تسوق السيارة اختي الكبيرة الثانية مخطوبة