رأيت وكأني في بيت طليقي

رأيت وكأني في بيت طليقي وأول ما دخلت فتحت بطاقة سوداء كأنها بطاقة زواج مكتوب عليه اسم زوجته الاول وتليه كلمة " الجامي" وكأنه لقب عائلتها وهو ليس كذالك . كان البيت مترهل وضيق وفي منطقة خرابة وشبه وعر ووجودي في البيت كزوجة ثانية له ولكن على مضض وكنت كارهة جدا له وبيننا مخاصمات وهو يريد الاختلاء بي ولكني ارفض. ثم ذهبت الى حفلة في استراحة بعيده تجمع عددا من زميلاتي في العمل وكان يتصل بي كثيرا لأعود اليه وركبت حافلة مع زميلاتي لارجاعنا لمنازلنا ثم قررت انا ومجموعة ان ننزل من الحافلة وننتظر سيارات خاصة على الطريق لنصل الى بيوتنا أسرع وكنت لابسه لَبْس جميل تحت العباية أريد ان أصل البيت حتى يراه وقد عادت بعض مشاعري له.ثم رأيت ما يبدو انها زوجته الحاليّه وهي تخطط الذهاب الى مكة مع طليقي وكانت تتخيل ان تزين سرير الفندق ببتلات من الورد الأحمر كما في دعاية الفندق