أكره ابنتي ولا أشعر بالحب والحنان اتجاهها، فما الحل؟

انا أيضا اعاني من نفس المشكلة مع إ بنتي  الكبرى لدي بنتين لكن أ عامل الكبرى بقسوة وأنفر منها وعندما التعصب عليها أشعر أنني أكرهها بشدة و أ ضربها على اتفه الأسباب عكس إ بنتي الصغير تعاملها برقة ، انا دخلت أبحث عن مشكلتي لأفهم حالتي ووجدت الكثير من النساء يعانين مثلي ، المهم انني أعرف لماذا أعامل إبنتي بتلك الطريقة هذا يعوذ إلى الماضي لأنني لم اكن أحب نفسي كثيرا كانت لديا صعوبة في أن استرجع الثقة في نفسي هذا يعود للعوامل الأسرية التي كنت أعيشها في طفولة وكبرت وانا معقدة من نفسي لماذا أنا سمراء ولست بيضاء هههه إبنتي الكبرى عندما ولادتها كانت سمراء جدا خرجت تشبهني وهذا هو المشكل الحقيقي الذي يجعلني أكره إبنتي بشدة  عندما تعصيني رغم أنني أحبها لكن ذالك الشعور الباطني يزعجني كثيرا يضايقني لأبعد الحدود لدرجة أنني أقول في نفسي سأموت  يوما ما من شدة العصبية بسبب إبنتي انا الآن أشعر بتحسن كبير لأنني عرفت أنني لست الوحيدة في هذا  العالم التي تعاني من هذه المشكلة تانيا افرغت كل الشحنة العصبية الكهرومغناطيسية ههههه التي توجد بداخلي إعترفت بما يراودني منذ زمن  إبنتي بدات تكبر وأصبحت فتاتا جميلة ساحاول ان اغير من نفسي كثيرا لكي لا أاثر في نفسيتها عندما تكبر لأنني لن أسامح نفسي الحمد لله على كل حال 

انا بشعر نفس الشعور مع ابنتي بعد ما عملت مواقف كتير سيئة كانت بتسرق الفلوس وعملت الموقف ده اكثر من مرة اخر مرة عاقبتها بعنف شديدة لانها كانت وعدتني انها لن تفعل هذا الامر ثانية بعد عقابي لها بدأت اشعر بالكره تجاههالا اعرف ماذا  افعل معاها وكيف ازيل هذا الشعور 

انا هاد الشي صار معي وانا صغيرة مع اني وحيدة وعندي اخوة اولاد ولكن امي كانت متحيزة لاخواتي اكثر.. مهملتني لأبعد الحدود حتى من انا بالصف الأول اقوم اتجهز وحدي واروح المدرسة وحدي حتى اكل مااخد معي المدرسة.. كنت استنى كلمة حلوة منها وماكان تقول لي.. من انا وصغيرة تصرخ فيني ع اتفه الأشياء وابكي بالغرفة لحالي واحيانا ادعي عليها لاني كون زعلانة وماحدا معي.. بس بابا كان معوضني بالحنان الله لايحرمني منه ولكن الآن بعد ماكبرت صارت بدها تخاف عليي وتحبني بعد مابعدت عنها وبدها كون حنونة معها وانا اتعامل معها بحنية لأجل البر ولكن اخاف احيانا اعصب ع ابنتي وبعدين اعتذر لها بخاف عليها وبنفس الوقت في شي يمنعني انه اعطيها حب كبير وهالشي مدايقني جدا

انا كنت مثلك، لكن بعد ان قرأت ما كتبتي استطعت ان ارى افعالي من الخارج وخجلت جدا من نفسي وذهبت لابنتي وقبلت يديها ورجليها وطلبت منها بحرارة ان تسامحني ان كنت قاسية معا ضمتني بكل حنان وحب الدنيا عمرها خمس سنوات هي الان ابنتي وحبيبتي وامي واختي وصديقتي ودلولتي. من تلك اللحظة وحبي لها اتبد في قلبي. المشكلة كانت لدي فانا لم اسمح لنفسي يوما بان استمتع بحبها وحنانها. الاطفال من الطبيعي ان يعندو وان لا يطيعونا ولكن نحن الاهل وليسو هم نحن البالغين وليسو هم. لا تتصرفي بولدنة مه طفلتك كوني الأم الحنونة البالغة الراشدة المسؤولة. اتمنى ان تكوني حللت مشكلتك من ابنتك وان تصوني نعمة الله عليك فسوف يسالك عنها يوم القيامة. شكرا لانك كتبت قصتك فقد ايقظتني من برودي العاطفي تجاه ابنتي. انا لم اخذ ابدا كفايتي من حنان والدتي فقد كانت جافة ولئيمة معي ودائما غير راضية، الآن اعوض نفسي عن هذا النقص بابنتي فانا لا اريد ابدا بيوم من الايام ان ترميني خارج حياتها عندما تكبر وكأني لم اكن كمان فعلت مع امي. الان امي تفعل المستحيل لترضيني ولكن فات الاوان ولم يعد لدي اي شعور تجاهها لقد قتلت في قلب كل الحب الذي كنت اكنه لها. ارجوك تداركي ما انت عليه وضمي ابنتك كلما سنحت لك الفرصة قبليها كثيرا لا تبخلي عليها بحبك وعاطفتك فهذا شيئ مجاني تعطيه لاطفالك. اتمنى لك ولابنتك كل خير. 

.الست اللى خلفتنى انا واخواتى عملت فينا كدة وأشد.احنا بنات الحمد لله جمال كل ماواحدة فينا تكبر تطلع عليها كلام وتخوض ف شرفها وتفضحها بالباطل وتدعى علينا شر الدعاء وتشمت ف تعبنا واذانا وتكره فينا طوب الارض بشكاويها اللى كلها ظلم وافتراء وفوق كل ده كذابة لدرجة توصل للجنون وتحلف ع المصحف انها ماعملت اللى عملته وترمينا بالباطل بكل حاجة ممكن تتخيلها وتيجى ف بالها وطول الليل والنهار تقوم علينا بابا ويقوم يصحينا م عز نومنا ويضربنا بالسلك ويشتمنا ويقولنا اقذر كلام دمرتنى انا واخواتى..واحدة اتدمرت وكانت ع وشك الجنان والتانية حاولت الانتحار اكتر م 3 مرات وانا سيبت البيت علشان ارمى نفسى تحت القطر لولا ولاد الحلال انقذونى كانت تقولنا انا وراكم لحد ماتموتو نفسكم او تطفشو.

امي تعاملني كيف تعاملي نتي بنتك وانا كنقرا البكيت الا كنتي معقدة تعالجي ولا حطي بنتك عند عائلة تحسن بيها علاش تكبرو جيل عندو امراض نفسية علاش تعدبونا فحياتنا اناعندي اكتئب عندي روهاب اجتماعي عندي تلعتم كلام والخوف ومعنديش باش نتعالج عند طبيب قطعاتني عن الدراسة منعاتني انني ندير تكوين مهنى علاش الله اعلم والمشكل انها كتحب اخواني مع العلم انني انا البنت الوحيدة فالبيت عشت ضلم كنطلب الله يعوضني فالدنيا والاخرة الخلاصة القول نا كنفكر فالإنتحار بسببها وبغيت نقول لجميع الامهات العدل بين الاخوة رحمة ادا ما ستتعطوش انكم تحبوهم غير مضلموش الضلم ضلمات اما امي ف أقول لها ليس كل أنتى تستحق ان تكون أما وعند الله نرجع حقي لن اسامحك لن اسامححك لن اسامحك