الحيرة والتردد يقتلاني

الحيرة التردد يقتلاني تقدم شخص لخطبتي تم اللقاء كان عادي كنت مرتاحة في هذا اللقاء رغم انتي توقعت نفسي ساتوتر و اظطرب لكني كنت جد هادئة رايت الشخص كشكل عام عادي برغم انه ذو بنية ضخمة بطبعي لا احبذ ذلك لكني لم ارد ان ادقق في الظاهر الزائل من هذا المنطلق سالنا على هذا الشخص والكل يشكر وصفه بحسن الخلق خاصة الحياء لكني ارى هذا الحياء جزء من شخصيته التجنبية مع العلم ان لديه اصدقاء و معارف ، لا يخرج من البيت كثيرا من العمل الى المنزل او الى رياضة يمارسها مع مجموعة من اصدقائه ، يعرف عنه انه لا يتحدث كثيرا تقول انه لا يحكي لها لدرجة انها لا تعرف فيما يفكر او يكن بداخله يتحدث سوى عن ا شراء واضحة مثلا كان يقول لها ساذهب اليوم الى هذا المكان، ساقوم ب... شيء من هذا القبيل في حديثه المختصر لا ادري لماذا انا مترددة و ماذا علي ان اجيب لربما صورة الشخص الذي ببالي لا تماثله من ناحية الشخصية ام انني جد انتقائية مع العلم انني لا اتاقلم بسرعة مع الاشخاص الذين لا اعرفهم اختاج لوقت و لمواقف حتى اتقبلهم لست من النوع المغامر و المندفع بل الكرة كثيرا حتى اقرر او افعل هل المشكل فيه او في لما هذه الحيرة و التردد ماذا علي ان افعل