امنيتي بالحياة أن انتقم من مغتصبي

ارجو عدم نشر رسالتى على الصفحه ارجو السريه وستر العرض صله الرحم المقطوعه انا سيدة عنرى ٤٣ سنه لكنى شكلى صغيير جدا وجميله جدا ومتناسقه القوام لدرجه انى ابان انسه عنيت كثيرا مع رجل مريض نفسي كان يعتبرنى من التحف اللى لازم تتركن على الرف حتى يصيبها التلف من اثار الهجر وبجانب هذا فهو سريع القذف لدرجه انى كنت بنت الى ميعاد ولادتى لأنه يقذف قبل الدخول الكامل عانيت من يوم دخلتى عندما ذهبت للطبيب لأثبات اننى لازلت بكر وطلبت من اعلى الطلاق الا انهم خافوا كلام الناس انجبت منه ٣ بنات لأنه يمتلك ان ينجب ولا يمتلك اكمال علاقه كامله كنت راضيه اعيش عشان كل مؤهلاته بيصرف على عياله كويس وتعرضت لنفسيته الغير سويه فى هدمى انا وبناتى وكان شريك لأخيه الذى كان يعامله كأجير بالسخرة الى ان استغنى عنه اخيه واصبح حتى المصاريف لا يصرف عانيت وبيعت كل ما املك لتخطى الأمر ورغم ان اخواتى مليارديرات لا انهم كانوا يرموا لى الفتات الى ان سافرت الى احد صديقاتى فى دوله عربيه وعاملتنى بأسواء معامله وقابلنى رجل مهم ذات منصب وتقرب منى فى الغربه ووقف بحانبى وارسل لأولادى فلوس وكان دائما يعاهدنى انه لا يلمسنى الا فى الحلال وكنت انا طاهرة طهارة العذارء كنت محافظه على نفسي طول عمرى وبدا يتقرب ويتقرب الى ان احببته واعتبرته عوض من رب وقبل السفر بيومين شبكنى واغتصبنى ووعدنى وحلف امام الله انه سيتزوجنى وانى زوجه له امام الله سافرت ورجعت لأولادى وكلما جاء موعد كتب الكتاب تهرب الى ان قال لى انه لا يستطيع ان يظلم سيدة مثلى وانه مشغول ومتزوج واننى جميله لدرجه الغيرة الشديدة وانشغاله بى عن شغله وهو شغله اهم شئ والأن انا المعصيه هتموتنى مش قادرة اعيش باذنب وعايزة انتقم لشرفى بموتى او موته هل اسافر له وأخذ تارى منه أو انتحر وهذا تكفير للذنب ام انى افضل مع بناتى اللى محتاجنلى دون اى مورد مالى من احد اصبحنا فى زمن نفسي نفسي