أحاول أن أُجامل أمي وأن أُعاملها بلطف لكن بقلبي غصة كبيرة لن يفهمها أحد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكلتي مثل مشكلة العديد من البنات اللاتي صدمني أمهاتهم من حيث معني الأمومة وما يسرد في هذا الموضوع من ان الأم مشيخة وحنونه عطوفه وغيره مشكلتي بدأت منذ ولادتي او قبلها من ساعة ما قبلت أمي الزواج من أبي الذي لا تعرفه وأبرزها اخوتها علي الزواج وتركت الشخص الذي كانت تحبه والجيران ونقلها الي بلد وكانت لا تحبه وعندما حاولت ولم تستطيع الاقتناع بالحياة وأنها ترجع الي بلدها وتطلق فاذ بها تكون حامل في وتذهب الي أهلها الولد ولا ترجع ويرحمنا أهلها للرجوع البيت وزوجها فيه يتيمة الأب وأخواتها سوف يتزوجون وتكون خادمة الحريم اخوانها المطلقة وبنتها أبوها سوف يتركها ولا يصرف عليها والتعديل بها ورجعت بخفي حنين واكملت حيلتها وبعد اربع سنوات تنجب ولدا ليكون هذا الولد هو الفرحة الحقيقة لها وقد هدأت حياتها واستقرت وتطبعت علي زوجها ولمست جناته وعطف والمجتمع والبنت بالنسبة هي العقبة هي الشوكة هكذا كانت تردد لي علي أذني انت السبب في حياتي لولاكي كانت كنت تزوجت ممن احب الزاكي ما كنت عيشت في البلد ده الهباب ولولاكي ما ح ما متعة الحياة و ....و.....و...... واحسها تحميل الي أخي بالرغم أنه ولد وكنت متفوقة وقريبة من والدي جدا جدا جدا اسرتي معه وفكري من فكره مثله وكانوهذاةالشئ يزعجها وأبي كان به ف ذلك ويريد انتم الاثنين عاملين زي الضراير وأنجبت إخوة آخرين وتوفي والدي في حادث ومعه أخي الثالث وتوفي بعده اخت صغيره لم تبلغ عاما بيته أشهر وأمي بعد مرور اقل من شهر تقريبا بدأت تحاسب وتسأل عن حقوق الوالد في الغربة بعد عشان أكثر من ثلاثة عشر سنة ومازلنا وما علينا وتفكير في حياتنا والفلوس ورجعنا الي بلدها حيث أمها وأهلها واستقرت جهازا لي وهدايا اخوتها في عزي العزي عن طريق قرايبنا وكنت في الجامعة وكانت سنة ماىيعلمةبيها الا الله ربنا ما يرويها لأحد فراق وحزن واموات وغربة جديدة وأكملت دراستي الجامعية بتفوق وكنت ألاحظ اهتمام أمي بالماديات قبل تخرجنا بحيث تضع المال في مشروع باسمها وتديرة وتكون هي صاحبة المال والمتحكمة فيها وبدأت في التقرب وسحب أخي مني لها حتي الارشيفات منها زمامه ويطالب بحقه وله نصيب الأسد نصيحة ووالدتها وتفهم إني أريد له الشر وأنها تخاف عليه مني وإني طماعة وانانية وكنت أري وكاذب عيني وإني وعقلي لحين تخرجت بتقدير وإني اخذ معهد وبالتالى في عمل ماجستير أحقق حلم الوالد في وعرض علي الذهاب الي بلدي واحتياجاتهم التخصص في كم جامعة معيدة رفضت عارفين السبب هو ان أمامي بقوا سكوتي عليها حين أطالب الحقوقي منها فكرت في السفر خارج الطلب منحة ماجستير واجهتني منحة في فنلندة رفضت انت أمانة تسجيلها ابوكي ولو وافقت اكون فكرت الأمانة وكأني صندوق أمانة وأخي رفض الشرع لا يقبل وتقدم لي العديد من الخطاب من زمن الوالد وكانت ترفض سوف يأتي اللي احسن منه وبدي سقفها يعلو لوزير او من هذا القبيل لأني كنت مثقفة وجميلة الي حد ما ومرحة وشاطرة ورفضت كل اهلي من ابي من غير ما تعرفين وسمعت أمها تقول لها زوجيها رجل غني عشان ما تطالب بحقها في الورث ومن ساعة وسمعتها وأنا جن جنوني انا ايه بالنسبة لها ولامها وليه تفكيرهم مادي وكل السنوات الماضية اشعر بالوحدة والقسوة والتفرقة ومافيش فلوس وما عندي دلوقتي الحال صعب وخلافه ووضعنا مش زي الأول بالرغم اني كنت مكيفة نفسي من منحة مالية كانت السفارة وتعطيها لنا ومن بمبلغ الف دولار كان في حسابي في البنك أسحب منه ما تحتاج ولا الذل ومافيش الأسطوانة المتكررةوتعطي أخي وتخاف عليه وتهتم به غني لدرجة خليتني ابات في المستشفى مع جدتي وهي نامية في البيت وعلقت بعض القرابين علي ذلك لأني كنت بنت قبل الزواج وتقدم شخص لي لم أكن له له مسبقا سوي و " رأيته عند صديقتي فهو صديق أخوها وكان شاب متخرج منذ أربع سنوات والحال ماكس معه وطلب مني الزواج وكان شرطي اني أريد الهجرة من هنا وكان ذلك هو أمله وطموحاته لتهرب من هذا البلد ومن فيه وتقدم أول مرة وأهله،ورفضها فقير معدوم وداخلية علي طمع ثم تعقد عدد من الخطاب من عندها وكنت ارفضهم لا أعرف هو عند او خوف من سيطرتها أكثر فهي تحب السيطرة والتحكم جدا جدا جدا جدا وحدة بوحدة اسافر مع الغرباء وانجلش بدل ما إطلاق مع أقرب الناس وعندما تضررت علي الشاب الفقير ودخلت اهلي بعد ان فقدوا الأمل في موافقة الوالدة من اخذي لهم وتزوجي أحدهم وتدخل الخيلان وافقت وقالت لبعض الناس أنا وافقت بس أنجزها الزواج ده ومش تعطيها حاجة من الفلوس واحرمها كل شئ باسمي وتبقي تقابلني ولما سمعت ذلك جننت إزاي وتذهب المحامي اسأله والله فقط لعله يكذبني فأجابني اه لها الحق في كل كلامها قانونا لأن كل شئ،باسمها ولا يوجد إعلان وراثة أسوان الجميلة في وجهي وذهبت لتحدي الصديقات وحكيت لها واكتشفت انها أخبرت أمي بذلك وعشان تطلعني غلطانة وتسود صورتي لأني من يوم بابا ما مات وهي كل مصيبة وهبال أنا السبب فيه حتي موتهم وأنا شماعة السواد في البيت كانت مصرة علي وضعي في صورة معونة الملامح وتكذب كل من بصفتي بشئ جميل خاصة لو قيل لها انها طالعة زي أبوها في شكله وصفاته وأخلاقه ويمد في تندمه وتصر علي تغير الصورة بنتي الطرق والمعلم كان يصدقها واجهتني بأني رافعة عليها قضية لأخذ حقي في المحاكم وإني أصابها واسبها واتمتت الزواج وكأنه جنازة من اول الخطبة من تركتني من جهازي ورفضت تجهزني ورفضت تساعدني وإني بفكر أرسلها عشان أجهز نفسي وباعت كل جهازي من غير فلوس وفراغ الشنط بارخص التراب عشان لو الثريا تفتح الشنط تبقي فارغة وقالت كلام في العرض والشرف علي أنا خطيبي ورفضت تغسل هدومي وتشنع علي بالكلام وكأني بنت غريبة عنها وعند قرب زفافي المشؤوم توفت والدتها ورفض خالي تأجيل العرس لأننا فرشنا ومش عايزين مشاكل ويكفينا من المشاكل آخرها واصلا الزواج كان علي الضيق ولم تستطيع رؤيتي بفستان الزفاف رفضت امشي لها البيت واسلم عليها بالفتيات مثل اي ام تشوف بنتها ليلة عرسها ورفضت تنجد لي واجهت ان ما عندها فلوس لا جديد ولا جهاز واللي عايز يستر يتيمة يسترها ويأخذ الثواب الحق أعطاني أشياء تعد علي الأصابع وكأني كنت متوقعة ذلك فقد جهزت نفسي أغلب ما أستطيع تجهيزه من عملي وحصل الزواج وكانت تدعي علي بأن لا أشوف خلفه وتبقي عقيم لانها غير راضية وحلمت وغضبت جدا جدا وان مش حشوف السعادة أبدا وربما رزقك ببنت أعمارهم اللي عملته في وكان تسمم أفكار بنتي أمك كاتبتها كده والوطنية حرامي وانتهي مع اولا مرة الدكتورة وأنا أري الحوامل الجديد مع أمهاتهن او اخوتنهن حتي موعد الولادة وكنت عدنها كأني بأني ضيف ثقيل من يوم والدي ما توفي الكنية لي من مر عليه ثلاثون عاما وأحس إني غريبة في بيتنا وأنها تستقبلني عشان الناس وبعد ما امشي من عندها الغالي حاجات أسمعها من كل شخص وخاصة الجارة وأناس آخرون نفس الكلام والمنطق واتهامات وولدت رفضت تبات مع ابنتها الوالدة الكبيرة التي لا تعرف شئ عن الولادة وبات زوجي معي وأخي قصدي ابنها يوافقها القول ومعها في الباطل قبل الحق و في سوء الظن قبل الحقيقة وأنجبت ولدا وسميته علي اسم الوالد ولم يعجبها أيضا ظللت بين التشكيك في كلامها وظنونها وبين الحقيقة ولم اطلب منها قرش وهي تري حالتنا وقدمنا لعدد من السفارات الهجرة وجاءت الموافقة ثم رفضت وأسود الحياة في وجهي اخر أمل بعد الله للهروب من أمي والخيل والقال في كل مكان ولحظة والتسوية مع الغريب قبل القريب وثم بدأت تختلف مع أخ انها وتظهر والحقيقة شيئا فشيئا ويقارن بين ما يسمع وبين مايري وبدأ قليل منهم يحس انه ظلمني وإني مظلومة و جاء احد أقاربي تساعدني اخذ من بعض الأيجارت حقي الشرعي فقط وسمعت انها كتبت شبه لأخي من احد المقربين لها. لم تعرف احد وحضرتك لي وأنا في عمر 32محامي يمضيني علي كافة حقوقي عندهم مقابل 4000رفضت وقلت له الشقة اللي احنا فيها تساوي 200000فكيف يكونوحقي اربعة آلاف وكل ما احضر لهم عشان العلاقات الأسرية ورضا المولي والأبناء وموقفي أمام اهل زوجي امشي وأحضر معي ما شاء لي ان أخده ولو احد علي بكلمة حلوة لازم اصبت له العكس واتهامات انا تارة بالسرقة وزوجي تارة أخري ثم ابني بالسرقة وكل مرة أعرف بواقعع الصدفة أشياء وأشياء خاصة لو اختلفت مع ابنها يطلع المستخلبي الخلاصة بالرغم أنني ام لم أعد أحس معها الأمومة واكره اغاني الأمومة والحنان وأخاف ان أعامل أولادي مثلها وأحس إني جامدة مثلها وسوف يعاني أبنائي مني كما عاينت وعند محاولة الاتصال اتصل وأغلق الخط ثم اتصل وأغلق لم أعد بل لم أشتاق البته وما عندي رغبة لرؤيتها اتصل بها ويسكت الكلام بعد السلام كأننا أغرأب وكل مرة تغلق السماعة في وجهي لو اختلفت معها ولا أحاول استك أي اي كلام عشان المكالمة تدعي علي خير واشتري بعض الأشياء واهاديها ولكن دون جدوى الشكاوي مستمرة مع الكل والفضائح والإصرار ان الزواج ده تمت بدون م موافقتها بعد اكثر من عشرين عاما وأنها فاشلة وأنها غير راضية عني كرهت ابنها ولا أحس الا لفراق وألم بعد الوالد فقط أحاول أن اتجمل معها ولكن غصب عني هل انا مذنبة او عاقة كما تقول