أعماني الشيطان واستسلمت لضعفي، كيف أحصّن نفسي؟

الزواج هو الحل ، وبرأي ان تسارع الى الزواج يا اخي الكريم ، فهو فطرة الله التي فطر الناس عليها ، وهو حقك الكامل ، الشيطان يضحك عليك بادخاله افكار مثل الامتناع عن الزواج لكي يقودك الى المعصية ، خاصة لو زيفها لك بمعاني مثل الوفاء وغيره

عليك بالصيام، وهذا ما نصحنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عليك ان تصوم وان تتقرب من الله ، فهذا افضل ما يمكن أن يغلق منافذ الشيطان ويبعد عنك شر الشهوة والرعونة في التفكير ، وأسأل الله الهداية عن طريق الدعاء 

ليس كل مرة تسلم الجرة، والشهوة لا يمكن ضبطها عن طريق حظر أو بعد أن فمثل ما حدث معك كان سابقا يمكن أن يحدث هذا لاحقاً، وبرأي أنه لا يجب أن تظل في هذا الوضع للأبد، تزوج واستر نفسك  

أخي الكريم ولما هذا الرفض القاطع للزواج، هذه سنة الله، لا يجب أن تحرم نفسك طالما في نفسك القدرة، حياة المرء لا تستوي إلا عن طريق هذا الشرع الذي أقره الله تعالى، فكر ثانية ، فالزواج هو أفضل ما يحصن المرء

ان كانت رغبتك فى عدم الزواج رغبه حقيقيه عليك ان تمارس الرياضه للتخلص من اى رغبه فى الحياه الجنسيه حيق تتخلص من الطاقه التىىبداخلك ولكن اجد انه لا طريقه الا الزواج وعليك ان تختار امراه صالحه وتعيش معك على الخير والشر ولكن لا تقاوم لان الشيطان اقوى فى هذه الامور وذنب الزنا ذنبا كبير

انعحب لهذه  الاستاذه كيف تاتى الى بيتك وهى تعلم انك رجلا اعزب وحتى ان كان معها ابنها وكيف تسمح لك بالقبله والحضن الا اذا كانت هى ترغب فى  ذلك وتجد الحجه طلبك لقريبتها اخاف عليك من هذه المراه ومن الواضح انك تعجبها وهدذه المرة توقفت عند القبله االمرةة القادمه لن تتوقف وتكمل احذر واغلق باب الشيطان

لابد ان تتزوج وتبخث عن المراه المناسبه لك ولكن لا يمكن ان تعصم نفسك دون الزواج وان اصريت سوف  نفسك واقع فى الزنا فى المرة المقبله وتندم اكثر من ستطيع البآه فليتزوج هكذا علمنا خبيبنا صل الله عليه وسلم

اهجر كل ما يشعرك أنك ضعيف أمامه ,, و الشهوة أمر خلقة الله فينا كي نفرغه بالحلال و ليس بالحرام و هذه الأفعال لا تختلي بامرأة و اقتنع بفكرة الزواج كي تحصن نفسك و الا فاطفىء شهوتك عن طريق الطب و الأدوية 

ابتعد عن زميلتك وعن كل ما يتعلق بها ولا تتزوج من اقاربها حتى لا يكون الشك مسيطر عليك، وانصحك ان تتزوج حتى تحافظ على نفسك وتصون نفسك من الحرام وقبل ان يتمادى الأمر معك .

ابتعد عن زميلتك وعن كل ما يتعلق بها ولا تتزوج من اقاربها حتى لا يكون الشك مسيطر عليك، وانصحك ان تتزوج حتى تحافظ على نفسك وتصون نفسك من الحرام وقبل ان يتمادى الأمر معك .

طالما حصل معك شيء ونادم عليه انا مع قرار انك تتزوج حتى لا تقع في خطأ اكبر من هذا الخطأ، انتبه على نفسك ودير بالك على حالك يا عزيزي افضل لك وان شاء الله ربنا يكتب لك الخير ويسامحك ويغفر لك .

اخي الكريم عليك ان تحصن نفسك من الحرام من خلال الزواج، طالما لا تستطيع التحكم في الشهوة عليك ان تتزوج على سنة الله ورسوله ودير بالك على حالك من الحرام وعندما تتزوج تقدر تنسا ما حصل .

يا اخي الكريم انت اخطأت ولكن لا تجعل الندم يسيطر عليك والموقف يأخذ كل تفكيرك الافضل ان تبتعد عن هذه المرأة والأفضل أن تتزوج حتى تحافظ على نفسك من الحرام .