ضربت ضرتي لأنها عايرتني بعقمي

أمانة لا تعتذري هي بدأت بالغلط تمنيت إنك سكتي بس يالله

أكثري من الاستغفار
(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ..)
كم من محروم من الذرية رزق لكثرة الدعاء والاستغفار ..لا تقنطي من رحمة الله..وإياك والمشاكل التي لا تجدي نفععا معها..
هناك حالات كثيرة أعرفها كان ميؤوس من أن تنجب وأنجبت بقدرة الله وفضله
ما استغربه فعلا هو حبك لزوجك كما تدعين وما سببه؟!!
أم  إنه (وللناس فيما يعشقون مذاهب)

أكثري من الاستغفار
(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ..)
كم من محروم من الذرية رزق لكثرة الدعاء والاستغفار ..لا تقنطي من رحمة الله..وإياك والمشاكل التي لا تجدي نفععا معها..
هناك حالات كثيرة أعرفها كان ميؤوس من أن تنجب وأنجبت بقدرة الله وفضله
ما استغربه فعلا هو حبك لزوجك كما تدعين وما سببه؟!!
أم  إنه (وللناس فيما يعشقون مذاهب)

أكثري من الاستغفار
(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ..)
كم من محروم من الذرية رزق لكثرة الدعاء والاستغفار ..لا تقنطي من رحمة الله..وإياك والمشاكل التي لا تجدي نفععا معها..
هناك حالات كثيرة أعرفها كان ميؤوس من أن تنجب وأنجبت بقدرة الله وفضله
ما استغربه فعلا هو حبك لزوجك كما تدعين وما سببه؟!!
أم  إنه (وللناس فيما يعشقون مذاهب)

مامفهوم الحب عندك أولا؟ 
عزيزتي من لا يحب نفسه لا يستطيع حب أي شخص آخر وحب النفس يبدأ باحترام الذات وإعطائها حق قدرها، يبدأ بتقبل السلبيات في شخصه كما الإيجابيات ومعالجتها قدر المستطاع دون استرخاص للنفس، يبدأ بالتفرقة بين الذنب المرتكب والنقص الواقع بمشيئة الله..... تتذمرين من إهانة زوجك وزوجته وأمه لك ونسيت أن تذكري إهانتك لنفسك قبلهم حين قبلت بأن تحملي طواعية أو إكراها ذنب عدم الإنجاب وحين بدأت بالتنازلات لتعوضيه عن أمر ليس بيدك وأنت أول المتضررين منه. أحبي نفسك واحترمي ذاتك واستشعري كيانك وابحثي عن ذاتك خارج أسوار الذل والإستكانة ليحترمك الجميع فما أنت فيه ليس حبا وإنما اعتياد على المهانة  وبدون احترام لا شيئ يستقيم سيدتي: لا صداقة ولا قرابة ولا حب ولا حتى زواج.

مامفهوم الحب عندك أولا؟ 
عزيزتي من لا يحب نفسه لا يستطيع حب أي شخص آخر وحب النفس يبدأ باحترام الذات وإعطائها حق قدرها، يبدأ بتقبل السلبيات في شخصه كما الإيجابيات ومعالجتها قدر المستطاع دون استرخاص للنفس، يبدأ بالتفرقة بين الذنب المرتكب والنقص الواقع بمشيئة الله..... تتذمرين من إهانة زوجك وزوجته وأمه لك ونسيت أن تذكري إهانتك لنفسك قبلهم حين قبلت بأن تحملي طواعية أو إكراها ذنب عدم الإنجاب وحين بدأت بالتنازلات لتعوضيه عن أمر ليس بيدك وأنت أول المتضررين منه. أحبي نفسك واحترمي ذاتك واستشعري كيانك وابحثي عن ذاتك خارج أسوار الذل والإستكانة ليحترمك الجميع فما أنت فيه ليس حبا وإنما اعتياد على المهانة  وبدون احترام لا شيئ يستقيم سيدتي: لا صداقة ولا قرابة ولا حب ولا حتى زواج.

انت فقط مفكرة انك لا تملكين الاختيار او يمكن ظروفك لا تسمح بالطلاق ما في لا حب لا بطيخ طبعا انا انصحك انك تطلقي و ترميه من حياتك و تتوكلي على الله اذا كنت عالة و ضعيفة ما حدا رح يحترمك عيشي بكرامة و الرزق على الله و قبل ما تطلقي فشي غيضك و دافعي عن نفسك كلفك ذلك ما كلفك و ضرتك هاذي تقلك كلمة ترجعيلها عشرة تلمسك ايدها تكسريها تدعسي عليها حرفيا و البقاء للأقوى لو اثبتيلها انك قوية من البداية كانت التزمت حدودها لا تخافي كوني قوية و طالبي بحقوقك اذا زوجك احترمك فبها اذا طلقك تفي عليهم و اطلعي من حياتهم و انت الكسبانة الضعف و التنازل ما رح يفيدوكي و ما رح يمنعو طلاقك

يا سيدتي الحب ليس معناه ان تتجرعي الذل وتقبلي المهانه ... الحب ليس معناه أن تبيعي كرامتك لخسيس لم يراعي مشاعرك ... الحب عزة نفس ورقي وعطر لحياة الخلق ... أما خوفك من طلاق منقذ لك هو خوف غير مبرر وعدم الإنجاب إرادة المولى ربما ينتظرك الأفضل والأرقي وأنتِ تمسكين بأذيال الظلم والقهر وهذه العقربه لن تتركك ولن يهدأ لها بال إلا وورقة الطلاق في يدك فأنت من الواضح أنك خام لا تعرفي دروب ولا مسالك كيد النساء على القليل سوف تكيد لك في كل موقف وكل كلمه حتى يصيبك المرض وأيضاً تحصلي على الطلاق إتركيه يا سيدتي قبل أن يرميك مسخمه بجراح تعيش معك العمر كله إخلعيه ربما تتزوجي من أرمل أولاده يكونوا أولادك إ خ ل ع ي ه
خلص الكلام

احبيه يا عزيزتي احبيه لكن ما الداعي لهذه الرسالة انت مستعدة لأي شيء اكراما لسواد عينيه
عدم الانجاب شيء من الله لا ينقصك ولا يعيبك لكن عدم الفهم وعدم تقدير الذات والذل الذي تستصيغينه من اجل رجل لا يعرف ماهو ابسط شرط للتعدد ولا يعرف كيف يكون سيد الموقف وباعك في اول مشكلة فهذا عيب وعيب كبير أيضا انت أخطأت عندما ضربتها وسقطت فورا لدوري الدرجة الثانية لان عقلك مغيب
في هذه الحياة ان عززت نفسك كنت كبيرة في نظر الجميع اما التذلل ومحاولة كسب الشفقة واعطاء التنازلات الكثيرة دائما يجعلك اسفل الاقدام ضرتك شاطرة ولعبتها صح وانت لست في منافسة معها الآن بل في شراكة لكن ماذا تفعلين اذا كان سيد الموقف لا يجيد التصرف
لا حل عندي لك

اولا انت كنتى تحبين زوجك حاولى ان تمتصى غضبه   وتشعريه انك حبيبته وسنده لكن بذكاء فهناك من يفرح وينتظر ان تقع المشاكل بيتك وبين زوجك  زوجته وامه  استعملى عقلك  وخليكى ذكيه اعطيه الحنان كله  تجاهلى ضرتك تماما مهما استفزتك لاتردى عليها وسيجعل الله بعد عسرا يسرا  وماادراك لعلك انتى من ترزقى بالولد قبلها فربك كريم

كرامتك بالذنيا وهو لا اول رجل ولا اخر رجل خليه يطلققك وخدى حقوقك وربنا لا ينسى عبيده اكيد سوف يجعل لك مخرج ابحتى عن عمل واكيد ربنا يعوضك بمن احسن منه ربما يضع فى طريقك رجل زوجته متوفيه وتركتت له اولاد ويبحت عن زوجة صالحة الزوجيه وكونى ام لأولاده ينوبك توابهم