ماضي خطيبتي يطفو على السطح تباعاً

أخي الكريم من ستر أخاه المسلم ستره الله دنيا وآخرة ولكن بالرغم من اعتراف خطيبتك لك بماضيها وقبولك بالأمر إلا أن المشكلة تعدت الحدود ليكون هناك طرف آخر يعلم ذلك واعتقد ان هذا هو سبب توترك وإن لم يكن كذلك لما قبلت من الأول فممارسة الجنس أو الحمل أو الاجهاض هم واحد. نصيحتي لك مهما كان حبك لهذه الفتاة سيطفو بمرور الأيام وستتذكر دائما ما فعلته مع غيرك و تنعدم ثقتك فيها و ستسود حياتكما الزوجية وأكيد ستكون النهاية فاشلة لذلك أبتعد عنها وشوف طريقك مع غيرها دون التفوه عنها بأي كلمة

صدقني حتى لوتزوجتها ماراح يستمرزواجكما لنة اول الشك راح يسيطرعليك
بعدين ايش يجبرك انت ولدشباب روح دوربنت الحلال وراح تلاقي خطيبتك لها تحارب وهذاالشي ماراح يعجبك ابدا

السلام عليكم من رايي ان تتريث في هذا الزواج. وان تعرف كل الظروف والاسباب التي ادت بها الى الانحراف. نعم هذا ليس مجرد خطأ او زلة والزوج يسامح وينسى ويستر وانما طبيعة شخصية وطبيعة حياة،، عليك معرفة كل الامور وان كنت تحبها وان كانت فعلا قد تغيرت او ظروفها تغيرت وان تفهمها ان هذا الامر لن يمر بسهولة عليها ان تلتزم وان تحسب الف خساب لتصرفاتها وانك ستكون شديدا عليها حتى تدرك ان الخطأ في هذه الامور لا يمر بسهولة فنحن في مجتمع اسلامي شرقي وثقافتنا تختلف،، هذا هو المهم وليس المهم ان كان نتيجة الخطأ حمل او لا. رغم ان له اهمية هو قدرتها للتخلص من اخطاءها وهذا ايضا يحسب عليها ،،،وفقك الله في قرارك

المشكلة الفعلية هي أن أطرافا أخرى على دراية بالموضوع، و لن تستقيم لك الحياة معها بسبب ذلك.لديك حل من اثنين، أن تتزوجها و تجرب الحياة معها لفترة شريطة عدم الإنجاب، فإذا لمست من نفسك القدرة على المواصلة معها رغم كل ما ستسمعه و تراه من المحيطين بك فواصل المشوار، إن كنت تحبها لدرجة عدم قدرتك على التخلي عنها ، لديك حل وحيد هو تغيير البلد إلى مكان آخر لا يعرفكما فيه أحد. و إذا لم تجد في نفسك القدرة على المواصلة و انتهى الشغف ، فطلقها بالمعروف و تذكر أن من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة. و انصحها أن تغادر بلدتها إلى مكان لا يعرفها فيه أحد و أن تبدأ صفحة نظيفة مع خالقها لعل الله يبعث لها من يقبل بها تحت لقب مطلقة فهذا أهون من اللقب الآخر، اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض عندك يا الله يا كريم.

المشكلة الفعلية هي أن أطرافا أخرى على دراية بالموضوع، و لن تستقيم لك الحياة معها بسبب ذلك.لديك حل من اثنين، أن تتزوجها و تجرب الحياة معها لفترة شريطة عدم الإنجاب، فإذا لمست من نفسك القدرة على المواصلة معها رغم كل ما ستسمعه و تراه من المحيطين بك فواصل المشوار، إن كنت تحبها لدرجة عدم قدرتك على التخلي عنها ، لديك حل وحيد هو تغيير البلد إلى مكان آخر لا يعرفكما فيه أحد. و إذا لم تجد في نفسك القدرة على المواصلة و انتهى الشغف ، فطلقها بالمعروف و تذكر أن من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة. و انصحها أن تغادر بلدتها إلى مكان لا يعرفها فيه أحد و أن تبدأ صفحة نظيفة مع خالقها لعل الله يبعث لها من يقبل بها تحت لقب مطلقة فهذا أهون من اللقب الآخر، اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض عندك يا الله يا كريم.

اخي العزيز ان افضل شيء ممكن تفعله من وجهة نظري هو اتركها تركا جميلا ولا تفضحها حتي يعوضك الله خيرا .. فلو أكملت معها لن تهني معها بحياة وسيظل ما ضيها يطاردك

اخي العزيز ان افضل شيء ممكن تفعله من وجهة نظري هو اتركها تركا جميلا ولا تفضحها حتي يعوضك الله خيرا .. فلو أكملت معها لن تهني معها بحياة وسيظل ما ضيها يطاردك