امي تسيء معاملتي ماذا افعل؟

اشعر بكى اسوء ما فى هذه الحياه ان تكون وامك غير متفهمتين ودائما ما تعترضون بعضكم على اتفه الأسباب ما اسوء أن لا تشعر الأم بالم الابنه أو الابن وهو فى اشد الاحتياج لحنانها بل ربما يكون القسوه هى ما تجده اصعب ما ف. الأمر أن مجرد عدم رضاها فى حد ذاته عذاب نفسى كيف لنا أن نعيش مع لوم النفس بأننا نعرف ان الله غير راضى عنى بعلاقتى مع امى 

امك علا حق يمكن انتي عندك مراهقه امك تصحح اخطئك يمكن بوسي ايد امك

أمك ثم أمك ثم أمك تقربي من أمك اطلبي رضاها قبلي يدها وقدامها حتى ترضى عنك والله ثم والله لن تري بدها ذرة خير وأمك غاضبة اياك والوقع بلغضب رضاء امك مفتاح سعادتك كانت قاسية لحبها لكي لمصلحتك لسعادتك وأنت كسرتي فرحتها بيك ارجع الى حضن امك ودفئ امك وتمتعي وتلذذي برضا الام ولن تندمي

نصيحة لكل الابناء خصوصا في موضوع الزواج لازم لازم لازم تسمع كلام اهلك لان انتي بتحبي واحد و الواحد ده ماجاء يخطب وانتي ترفضي العرسان بحجة علاقة من الحبيب 

والشب يلي مواعدك بالزواج 

أنا أرى أن أمك حاولت أن توجهك الى الصح و أنت من رفضتك ,, أنا لست مع أن تفضل البنت أي أحد على عائلتها في النهية هم السند لها اذا حصل أي مشاكل بينها و بين زوجها ,, لا تظني بأمك السوء و اعلني أنها تريد أن ترى منك الفتاة العاقلة التي تسمع توجيهات أمها أو على الأقلل تناقشيها بهدوء و حب و تودد لا أن تعانديها 

عليكي أن تهدئي من نفسك و تحاولي أن تقنعي أن أمك لا تريد الا مصلحتك و ليس لأنها أصبحت تكرهك ,, هي رأت في هذا الشخص مستقبل طيب معك و أنت لم تنزري الى هذا الأمر بجدية و أهملتيه و هي كذلك تفكر أنك لازلتي تفكري بالشخص الذي أنت من اخترتيه وهذا الأمر لا يحبه الأهل كان اللأولى بك أن تطلبي منه على الاقل أن يتقدم لك اذا كان بالفل يريدك ,, حاولي قدر الامكان أن تصلحي من ىالعلاقة بينكمما لا أن تقاطعيها كأنك تعاقبيها

سوء معاملة الأم لا يسجوب عليكي أن تعامليها بسوء ,, عليكي أن تبريها حتى لو كانت تسيء معاملتك و لا تنسي يا ابنتي أن أمك لم تعتاد على هذه العلاقات التي تكون خارج الاطار الشرعي و لا ترضى بأن الفتاة التي ربتها و تعبت على تربيتها أن تعرف شباب من وراء ظهرها وتخون الثقة التي منحتك اياها ,, كان عليكي على الاقل أن تخبريها أن الأمر نصيب و أن تقنعيها بالشخص الذي تنتظرية اذا كان ىيستحق بالفعل و يريد خطبتك بشكل جدي و ليس للتسلية ,

الإنسان الذي يتعرض إلى الألم يجب عليه ألا يتوقف عند تلك الحادثة، وأن يكون على معرفة بأن هذا لا يعني النهاية، لأنه قد تكون حصلت نهاية هذه القصة المؤلمة من أجل حدوث بداية جميلة، لذلك يجب عليه أن يتحلى بالأمل في كل خطوة في خطواته , ادعي الله ان يهدي بالك و يرزقك لصحة و لسعادة

حبيبتى عليك ان تفكرى وتتذكرى قول الله تعالى وعسى ان تحبوا شيا وهو شرا لكم اى يمكن ان يكون هذا الشاب شرا لك ويسبب لك مشاكل كثيرة ولكن تراد الله بك الخير وازاله من حياتك انظرى الى الامام ودائما الحياه بها فرص افضل وتوكلى على الله وسوف يرزقكك بالزوج الصالح

الأم دائما ترفض فكرة الحب لابنتها لأنها لا تثق بذلك.. فعليكي ان تتقبلي الامر الواقع وإن كان حبيبك جاهز فعليه ان ياتي ويتقدم لك حتى يوقف تصرفات امك 

ان ضعفك واستسلامك امام امم  هو من جعلها  دائما  ترى انها على صواب انك مخطيئه فكيف تقبلين ان ترتبطي بشخص لا تحبينه ولا تسهري تجاه باي عاطفه فان الزواج يجب ان يتم وعلى القبول والموافقه فانك قد تنازلت وقبلته ولكن لم تعتبر ذلك بل انها وجدت انه من حقها وانه يجب ان تستمع الي كلامها فقط لذلك لابد ان تشعر الام في انك انسانه و لك رايي الخاص بك لا يمكن انت تنازلي عنه لمجرد اضاءه اي شخص وانها يجب ان تحترم اختياراته ولكن لم يستطيع احد اخبار امك على تفهم هذا الوضع الا انت لذلك عليك انت تواجهها وتكلمي معها بطريقه واضحه ومباشرا وتوجهها بكل اخطائها حتى تقف عند حدود ها

انها تخرج بعضه شحنات الغضب التي بداخلها متى سوف ينتهي الامر وينسى حول انت تتكلمي مع والده كان كان موجودا ان يتحدث معها حتى تقلل من الكلمات الجارحه لك و من الشحنات السلبيه وان كانت تريد ان تبتعد عنك لفتره ولا تتحدث معك فان كنت تقبلي هذا الوضع ولكن لا احد يجرحك بالكلام وان كان غير موجود حاول ان تبحث عن احدى صديقاتها تتحدث معهم وتكلمي معها حتى تقنع والدك بالامر حوالي ان تجدى الوسيط وطرف ثالث بينكم يحاول ان يقرب اوجه النظر بينكما

لما لا تحاولى  التواصل مع من كنت تحبينه وتحاولي ان تعيد له علاقه بينك وبينه و ياتي الى البيت و يتقدم اليك وتصر على الزواج منه مادمتى تجدى  سعادتك وحياتك سوفت تجدينهم  معه وبذلك تتخلصي من الحياه مع امه و تنفذين ما تحبينه و تزوجت بالشخص الذي اختاره قلبك

اتركيها فتره من الوقت حتى تنسى الامر وتحاول ان تتقبل الواقع وما حدث ولا تنسي انها في النهايه امك وعليك احترامها وطاعتها وانت تعملي معها جيدا وتذكري ان سيدنا ابراهيم عليه السلام عندما التقي ولده مع قومه ان انذر قومه في النار و يحرقوه وبعد ان انقذ الله منها قال لولده سوف استغفر الله لك وادعي الله لك لم يعاقب عليه ولم ولم يسمعه كلام سيء حتى بعد نصر الله لانه من واجبه ان يكون مهذبا مع والده وان يكون بارا

حبيبتي انك انت امك لو تخلفت عن دورها كام و عامله كانك شخصيه غريبه عنها والتحدث عن كيكي مع القريب والغريب عليك انت انت تقرب الى نفسك وانت ثقب حالك و تعلمي انك لم تعلم تعملي اي شيء خاطئ ولم تخطي في حقها بلانك دافعت عن حقي في رفض في للشخص الذي تزوجهما وترتبط به ورغم ذلك نفسي كلامها وتمت الخطبه ولكن شاء الله سبحانه وتعالى ان ينتهي كل امر دون تدخل منك لذلك يلقي بنفسه في ولا تجعل كلامك يحطمك من الداخل او يؤثر بشكل سلبي نهائيا