كيف احمي طفلي؟
من مجهول
تاريخ النشر: 11-05-2016 20 إجابات 1
0
1
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي ولد وحيد واخاف عليه كثيرا واكبر مخاوفي انو يتعرض للاغتصاب وهذا من كثرة ما صرنا نسمع كل يوم عن اغتصاب الاطفال ارجو انكم تفيدوني كيف احمي طفلي من الاغتصاب
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الدكتورة سناء مصطفى عبده أشكرك من كل قلبي لإثارة هذا الموضوع الهام ليكون فيه توعية لكل المتابعين، واشكر لك اهتمامك كأم واعية، ونحن سعداء في هذا الموقع للثقة بنا كمنصة عربية لتوضيح عدد من المواقف التي يوجهها الشخص في حياته اليومية لتكون عبرة او فائدة للآخرين.سأبدأ ببعض التعريفات التوعوية التي بحثت عنها وتتضمن عدد من الآراء والملاحظات التي أوردتها أم باحثة كذلك في موضوع التحرش بالاطفال والاغتصاب لتعم الفائدة:الطفل يا سيدتي ليس فقط من كان في الروضة او الحضانة فمن الناحية القانونية أصدرت الأمم المتحدة اتفاقية حقوق الطفل وصادقت عليها دولها عام 1990، وحددت هذه الاتفاقية الطفل بأنه: "كل إنسان لم يتجاوز سنه الثامنة عشرة، ما لم تحدد القوانين الوطنية سناً أصغر للرشد" (الأمم المتحدة، اتفاقية حقوق الطفل ص2).المعتدي أو المتحرش حسب تعريف العلماء هو شخص يكبر الضحية بخمس سنوات على الأقل وله علاقة ثقة وقرب للضحية أو له تواجد على الأغلب في محيط الضحية، وقد دلت الدراسات أن أكثر من 75% من المعتدين هم ممن لهم علاقة قرابة مثل أب، أخ، عم، خال، جد أو معروفين للضحية.يتم الاعتداء عن طريق:- التودد أو الترغيب: من خلال استخدام الرشوة، والملاطفة، وتقديم الهدايا.- الترهيب والتهديد والتخويف من إفشاء السر أو الكشف عن الاعتداء: وذلك عن طريق الضرب، التهديد بالتوقف عن منح أشياء للطفل اعتاد عليها كالخروج لنزهة أو شراء حلويات، والخطير في الأمر هو أن هذا الاعتداء يتم بسرية كاملة حيث يلجأ المعتدي بإقناع أو ترهيب الطفل بضرورة إخفاء الموضوع وعدم الكشف عنه، ونادراً ما يستخدم المعتدي القوة مع الضحية خوفا من ترك آثار على جسمها؛ الأمر الذي يثير شكوكاً حول ذلك، وهو في الغالب يلجأ لذلك عندما يضطر خوفاً من إفتضاح أمره.أما تعريف الإستغلال الجنسى:فهو " اتصال جنسي بين طفل وشخص بالغ من أجل إرضاء رغبات جنسية عند الأخير مستخدماً القوة والسيطرة عليه".ومعنى التحرش الجنسى أوسع من مفهوم الإستغلال الجنسى أو الإغتصاب البدنى فهو يقصد به أشياء كثيرة منها :- كشف الأعضاء التناسلية.- إزالة الملابس والثياب عن الطفل.- ملامسة أو ملاطفة جسدية خاصة.- التلصص على طفل.- تعريضه لصور فاضحة، أو أفلام.- أعمال شائنة، غير أخلاقية كإجباره على التلفظ بألفاظ فاضحة.- اغتصاب.ويلخص الأطباء النفسيون طرق هذه الحماية فيمايلى :1 ـ توعية الأبناء منذ الصغر وبشكل صريح بعيدا عن الابتذال.2 ـ أن تكون التوعية حسب عمر الطفل وتكون مبسطة جداً مع الصغار وبتوضيح أكثر مع الكبار .3 ـ عدم السماح للأطفال أن يناموا بفراش واحد .4 ـ ينبغي مراقبتهم عند اللعب خاصة عندما يختلون بأنفسهم فقد يفعلون أشياء تعتمد على التقليد للكبار وببراءة .5 ـ لا يسمح للأطفال اللعب مع الكبار والمراهقين حتى لا يحدث المحظور عن طريق الاستغلال والاعتداء والانحراف وهذه هي الطامة الكبرى .6 ـ ينبغي على الوالدين الحرص والحذر الشديد أثناء ممارسة العلاقة الجنسية فيما بينهما وأن يسيطرا على كل مجال يتيح التلصص لأبنائهما أو سماع صوتهما لان حب الاستطلاع لدى الأبناء بهذا الخصوص شديد جداً .7 ـ تجنب التحدث أو التشويق أو الإثارة الجنسية مهما كان نوعها . ومراقبة الأطفال عند استخدامهم لألعاب الكمبيوتر، والوقوف عند محتوياتها، ورفض كل الصور والعبارات التي تخدش الحياء.8 ـ بعض الأمهات تلاعب طفلها بمداعبته لأعضائه الجنسية وهو صغير كي تثير لديه الضحك وغرضها الدعابة ولا تدري أن هذه المداعبة ستجلب له المشاكل فيما بعد .9- تشجيع الطفل على التصريح والكشف عن أى تحرش جنسى يحدث له، على الأبوين أن يحيطا الطفل بالحنان والحب ويزرعا الثقة بينهما وبين أطفالهما ،ويجب الإبتعاد عن زرع الخوف في نفوس الأطفال بحيث لا يستطيع الطفل أن يكون صريحاً مع والديه نتيجة لذلك الخوف ،و أن تكون الأم قريبة من ابنتها كي تساعدها على حل مشاكلها فليس هناك فتاة بدون مشاكل وقد تكون بين تلك المشاكل مشكلة التحرش الجنسي بكل أنواعه من الكلام إلى الفعل عندها تستطيع الأم أن تقدم النصائح لابنتها ، ويجب أيضاً أن يكون الأب قريبا لإبنه كي يفصح له عما يجول بخاطره .10-مراقبة كل من له احتكاك بالأطفال حسب طبيعة العمل الذي يؤديه للطفل ( سائق – خادم/ة – عمال النظافة – المدربين ...الخ)، وعدم تركهم لفترات طويلة دون التواجد معهم وبشكل مفاجئ أحيانا.11-في حال اصطحاب الأطفال الى المنتزهات والنوادي والصالات يجب على الأهل الاشراف عليهم بأنفسهم، وعدم تركهم يلعبون مع الغير دون رقابة أو متابعة.12- عدم استخدام الأطفال في تأمين أو شراء أي شيء بمفردهم، لأن الخطورة تكمن في تحرك السلوك الغرائزي السيء لدى المتحرش عندما يجد ضحيته بمفردها، خاصة وأن استدراج الأطفال يأتي من خلال استغلال عفويتهم وبراءتهم.13- محاربة عمل وتشغيل الأطفال مهما كانت الظروف، خاصة في بعض المهن التي يسهل فيها الاختلاء بالطفل، ماعدا الكلمات السيئة التي يسمعها من الكبار، والتصرفات اللاأخلاقية التي يتصرفها المراهقين والكبار في محيط العمل الذي يضم فيه أطفالا.14- متابعة مواعيد خروج ودخول الأطفال عند الذهاب الى المدرسة والعودة منها، وعدم التراخي في البحث والسؤال عنهم اذا تجاوز غيابه أكثر من الزمن المعتاد.15- عدم التردد في ابلاغ الشرطة والاستعانة بهم وبشكل سريع لأنهم أقدر على التحري والبحث.16- توسيع دائرة البحث والسؤال دون حرج مع كل من يستطيع المساعدة. الحل ببساطة كما أوردته الباحثة التي نشكر عملها هو مزيد من الصراحة قليل من الخوف الكثير من اليقظة 
أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي انصحك بتوعيه طفلك من التحرش الذي قد يتعرض له عندما يعي خطوره المسأله اما وهو طفل فالافضل الا تتركيه وحيدا ابدا وان تعلميه ان يحافظ على نفسه وان هناك مناطق في جسمه لا يمكن ان يسمح لاحد بمسها . طبعا سيحترس من الغريب ولكن الاهم ان يحترس ايضا حتى من القريب ففي كثير من حالات الاغتصاب يكون المغتصب شخصا يعرفه الطفل ويرتاح اليه. اجعلي بينك وبينه كلمه سر خاصه بكما انتما الاثنين لا يعرفها احد غيركما ، تكون هي الاثبات ان الوالده مطمئنة لهذا الشخص . عليك مراقبته باستمرار كما عليك ان تعلميه الصراحه التامه معك وبان يقول لك دائماً ما يحدث له مهما كان. اهتمي به وكوني قريبه منه دائماً ولا تضعي حواجز بينكما حتى لا يخفي عنك أمرا . - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 13-05-2016
من مجهول بالنسبة للسؤال...هل الصمت هو الحل؟فأكيد الصمت ليس حلا.. لأنه يعرض نور لعدم الرغبة لذهاب الى المدرسة، وهذا حال الكثير من الأطفال من الشباب والشابات وأيضا كما هو الحال لدى البعض من المراهقين.. فالصمت يعني الضعف.. هنا نور ذهبت لتشكي خوفها لأمها وما تعرضت له.. أؤيدها جدا في هذا وأسأل كل من هو متعرض للأغتصاب أو لحتى التحرش أن كان اللفظي أو الجسدي بأن لا يصمت فأن كنت طفلا أخبر والديك حتما ليتصرفوا وأن تعرضت مجددا لهذه المضايقات تحدث لمعلمك..وحتى أنتم أيه المراهقين لا تصمتوا فالصمت يعني الخوف والرضوخ والاستسلام وهنا سيستمر الخبيث في فعله وستزيد المضايقات لانه سيقول بأنك جبان لا تقوى على أن تتكلم بما يحدث معه، من ثم سيعرضك للمضايقات بشكل أكبرؤ الى أن تعتاد عليها ومن ثم ستطبقها أنت على من هم أضعف منك ستصبح مثله تماما !!! فتدارك الوضع وتحدق ... لا تخف من شيء أن كنت تملك كأم نور أما تصمت ولا تتحدث وتغطي على الجرم بوقع أنه سيكون فضيحة فلا تخشى أحد وأخبر من تثق بأنه سيفيدك وسينقذك منه.. حقا لا تضعف لأنه هو من يجب أن يضعف من يضايقك فهو المخطئ لا تشعر بالخزي والخجل والتعرض للاحراج أني أعلم ما مدى صعوبة الأمر ...تشعر بأحراج وتكره نفسك وتيقن بأنك السبب لاكن لا تخف أنت لست السبب أنت هنا المنتصر والمظلوم وهو يجب أن يخاف لأنه جبان أصلا فلا تخف من شخصا جبان .. لا يقوا على لمسك أن هددته بأخبار الجميع كن شجاع ولا تخف أبدا وأخبر عنه ولا تخف من أحد .. ولا تخبر ألا من تثق حقا بأنه سينصرك وأن أخبرت أحد والديك وكان مهملا ولا يبالي أخبر المعلم أو المدرس وهم من سيتصرف.. لا تقبل أبدا بأن يلمسك أحد في غرفة مظلمه مغلقة الأبواب ويقترب منك ...نداء لنور.... ما تتعرضي له أسمه مضايقات أو تحرش.. وهو شيء بذيء ويجب أن تخبري أحد غير أمك كوالدك أن كان متفهم وليس عصبي ويعرف ما يفعله, أو أخبري الاخصائيه المدرسيه هيه من سيتصرف... لا تدعي أي أحد يلمس المناطق الحساسه في جسمك ( كالصدر وما تحت البطن أو تحت الظهر).. فهنا يعني أنه شخص غير صادق وهو كاذب ويريد أن يقترب منك .. فأخبري من سيتصرف ومن تثقي به.. ولا تخافي من شيء وأنتي قوية جدا فلا ترضخي لاحد أو تستسلمي...نداء لكل أم.... الصمت يا أمهاتنا العزيزات بسبب أنك خائفه على الشرف او السمعه او العرض لا يعد مبررا أبنتك تموت تدريجيا من الداخل وان كانت بخير من الخارج فهيه تشعر بالخوف والرعب ومن ثم ستشعر بعدم الامان أن اهملتها وصمتي وسيتكرر فعل النجس الشنيع وسيتعرض لها مجددا وصمتك يعني رضوخك وموافقتك على بل ومشاركتك لتعرض أبنتك للتحرش .. فأنتي هنا تعلمي وتصمتي وهيه أبنتك أن لم تجد فيك الأمان والأمن ستجده أين!!! فلا تخافي وكوني قوية بل وكوني مسؤوله لأن أبنتك أمانه في رقبتك والله تعالى سيسألك ويسأل والدها عنها يوم القيامه فلا تتهاوني أبدا وتصمتي.. قد تفقد أبنتك عذوريتها ومن ثم قد تحمل ومن ثم حقا سينتهي شرف وكرامه العائله التي صمتني لتحافظي عليهم.. وليس هذا فقط أبنتك ستهان وتضرب وتنكسر ويكسر قلبها وتحطم نفسيتها بل وستصاب بامراض نفسيه عديدة كالتوتر والقلق وعدم الرغبه على الزواج او عدم الرغبة برؤية الرجال . ستصاب بعقد لا نهاية لها وسيؤثر هذا على كل حياتها ومن ثم ستأخذ ما تأثرت به ألى أبنائها وبناتها وقد تضربهم وتكون عنيفه معهم ولا تعرف التعاطف لأنها كانت معرضه لضرب والمضايقه والتحرش... هذه مسأله من أهم المسائل والقضايا التي يندرج منها عواقب حتمه ومصيريه لا تحسب عقباها ...سيطر/ي يا أيته الأم أو الاب أو الأخت الأخ أو الخاله على الوضع قبل تفاقم الأمور ولااااااا تخافوا من شيء...نداء لكل من... يعلم بأن له أحد من أفراد عائلته معرض لهذه الامور من مضايقات وغيرها أن لا يصمت أبدا وان يشتكي لشخص المناسب..نداء لكل من.. يعرض هؤلاء المساكين للتحرش والمضايقه .. اسمع أخي أ و أختي ... عودوا لله تعالى وأستغفروا وأنوبوا عن هذه الاعمال فوالله وبالله أنكم في بحر عتيق أسود أبدا لن تشبعوا ولو أشبعتم غرائزكم في كل أحد .. فأنتمك ستزالوا عطشاء ان استمريتم في هذا الطريق ... فتوبوا وانوبوا فأن الله يغفر الذنوب جميعا... في قوله تعالى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ} [الزمر: 53-54].ولكي تتخلصوا من هذا الامر .. تجنبوا الرفقه السيئه وأيضا لا تقتربوا من الافلام الاباحيه او الاغاني التي تشيج النفس وتجعلها تتأمل وتتخيل ويحلو لها الأمر.. فهيه تزيدكم.. وأيضا أستعينوا بالصلاه كما في قوله تعالى( إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ) .. وأدعوا الله في صلاة الليل ان يخلصكم من هذا المرض فهو مرض ولكن نفسي يجب أن تسيطروا عليه عن طريق السيطره والتحكم بأنفسكم وهذا سيكون من خلال تذكيرها بانها مراقبة من الله تعالى وأن الله حسيبها ووليها... وتذكروا بأن الله تعالى يدون كل عمل عتملتموه فكيف ستلاقونه يوم القيامه بهذه الاوزار ما هيه أعذاركم!! أعلم بأن البعض منكم كان مرض للمضايقات في صغره من ثم أحبها ولذتها نفسه ومال لها.. وهو لا يعرف طريقا سوى هذا واليوم يحاول أن يفجر خوفه ورغبته في ان يظهر نفسه قويا عن طريق مضايقه من هو أصغر منه... قد تكونوا منكسرين مخذولين وتريدوا التوبه ... أعلم هذا كلنا اناس ونخطء ولكن أعلموا بأن هذا الخطئ يهز عرش الرحمان فالزنى له وقع كبير وأثما عظيم ولكن الله يغفر الذنوب أذا تاب العبد واناب وتاب توبه النصوح ولم يرجع لما كان يفعله...تخلصوا من هذه الامور وكونا أنتم من يداوي جروح هؤولاء الاطفال ويعطيهم الحنان والامان والمسكن ولا تأذوهم فهم مجرد أطفال أو مراهقين يانيعين مقبلين على الحياه فلا ترسموا الحياه سوادء في انفسهعم...... وقد يكون حلا أيضا أن تقبلوا على الزواج وتشبعوا رغباتكم بالحلال بدلا من الحرام ..أخيرا أحب أن أقول..... الفيديو جدا جميل وأشكركم على هذا المجهود وكلللللنننناااا معكم..أشهد أن لا أله الا الله وأن محمد عبده ورسوله ..تحياتي 
من مجهول اه والله يا اختي هذا الامر يؤرقني انا كمان و لأني ام عاملة اشعر احيانا في الذنب كوني تاركة ابني للساعة 5 و في وقت و انا أخاف عليه يكون عرضة لمثل هذ الامور .. و ناقشت والده في هذا الامر و كان ردة فعله انه أخذ ابني و كلمه من رجل لرجل و اخبره انه يجب اخذ حذره من المراهقين الاخرين و عدم الانسياق خلفهم و ان لا يكلم الغرباء او اللحاق بهم . و اهم شيء حذره انه اذا احد لامسه بطرق غريبة الابتعاد عنه و اخبارنا بسرعة ! لا تعتقدي انه اذا انت حذرتي ابنك انت تفتحين عيونه على امور لاا انت توعينه و هذا شيء صحيح تماما حينما يكون في الطرقة الصحيحة من مجهول فعلا الزمن الي عايشين فيه يستدعي الخوف و القلق لان التطور التكنولوجي الي صار اثر بأخلاق و نفسيات العالم بحيث زاد الانحلال الاخلاقي عند الشباب و البنات و اصبح الواحد يسمع قصص و اخبار و العياذ بالله تقشعر لها الابدان ..احنا لازم ان نزيد مدى الوعي و الادراك عند اطفالنا بحيث انهم يميزوا الصح من الخطأ ..الواحد منا ما يقدر انه يبقى مراقب ابنه طوال الوقت لذلك يجب ان يكون عنده دبلوماسية في التعامل بحيث يكسب اولاده و يصبح يتكلم معهم بكل ثقة و اريحية عن اي شيء بيخوفه من مجهول اولا كوني صديقة له وعوديه على مصارحتك باسراره.... تحدثي معه كثيرا.... حاولي معرفة يومه اصدقائه طموحاته..... راقبيه دون ان يحس مع من يجلس او يلعب..... والاهم علميه كيف يتعامل مع غيره.... اي حدود المعاملة.... وماذا يجب وكيف يتعامل مع الناس... . ثقفيه في دينه وان يهتم بصلاته ويصاحب الصالحين..... ممكن ان تشرحي له خطر التحرش ان امكن ولو بالتلميح وكيف يكون رد فعله ان حاول احد معه..... علميه كيف يمكنه التصدي للمتحرش وان يخبرك باي شيئ لا يعرفه... وان لا يثق بغيره ثقة زائدة.... و ان يثق بنفسه وبوالديه...... ودائما ذكريه بهذه الامور دون ان تضغطي عليه.... ولا تدلليه زيادة من مجهول يا عزيزتي لا يوجد طريقة مباشرة انك تحمي فيها ..انا استخدم مع اولادي الصراحة و النصيحة بحيث انا اصارحهم بما افكر و فيه و بالاشياء السيئة الموجودة في مجتمعنا و انصحهم بضرورة التأكد من نوايا اصحابهم و اصدقائهم سواء في المدرسة او الجيران ..مع كل هذا انا براقبهم بطريقة منطقية بدون ما احسسهم بهذا الشيء و بدون ما ابين لهم اني اراقبهم او اشك في تصرفاتهم .. شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
