أشعر بالإحراج الشديد لأني لا أملك هاتف

حرفيا كلنا مثلك بس ان الله يرى امور انتي لا تريها ف اصبري لحكم ربك ومتى ما شاء ستحصلين على الهاتف

حتى انا معنديش تلفون ، وماما مبغاتنيش نشريه ، لانه عندها ثقافة انه ليعندو تلفون مكيقراش مزيان ويقدر يخلي قرايتو فاي وقت مي ابي العكس هو يكره الهاتف لسبب مجهول ودائما مايخبرني انني لن استحقه الا عندما ادخل الجامعة،انا اشترى لي ابي ايبادعندما كنت في العاشرة ولم يغيرها لي ابدا طول تلك المدة بينما اولاد خالاتي يستمرون في التنمر علي كلما اشترو واحدا جديدا بقولهم:لنا هواتف جديدة ، اما انت فايبادك تتذكر جد النمل ، وهذا يزعجني كثيرا دائما ما اشعر بغصة تجتاحني ،

انا ولد و عمري18 ولا املك هاتف بس ما اقدر الى على الصبر

انا بعد ما عندي اكره هالشي المشكله ان امي وابوي محد منهم مقتنع كل الي اعرف عندهام حرفيا اكبر مني او بعمري او اصغر مني

نفس القصة بالظبط لكن ابويا مش موافق عشان هو يقول انو لا يملك المال وهو عنده تصرف بخل وانا داخل الثانوية ومعنديش عموما انتي مش لوحدك 

انا اهلي وخصوصا ابوي نظامه ممنوع الجوال الا في الجامعهكنت ازعل لما كنت بعمرك بس بعدين عرفت ان معهم حقبس مفروض يكون في مساواة بين الاولاد والبنات يعني الكل ياخذوا بعد تخرجهم من الثانوي

ان عدام امتلاكك للهاتف لا يشكل تلك المشكلة الكبيره التي تفكري بها فلابد لكي من ان تدركي هذا جيدا وان تبدئي في التعامل مع الامر بحكمه اكبر يا عزيزتي فحاولي ان تتحدثي مع والدتك بهدوء وان تحصلي منها على وعد بان تحضر لكي هاتف وان لم تتمكني من هذا فيمكنك ان تتحدثي مع والدك ليقنعها بالامر 

لا يجب ان تضغطي نفسك بدون اي داع على الاطلاق فابامر يحتاج منكي للتعامل معه بهدوء وبحكمه فلابد لكي من ان تحاولي التفكير في الامر بهدوء فقي النهايه انتي لديكي الايباد الخاص بكي ولا يجب ان تضغطي نفسك بدون ادع فوجود الايباد كاف كبديل للهاتف لفعل كل الوظائف التي تريدي ان تفعليها 

يا اختي الغاليه ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بهدوء فلا تعقدي حياتك بظونواي داع على الاطلاق فالمشكلة بسيطه وحلها بسيط فلابد لكي من ان تحاولي التقرب من والدتك وان تحاولي فهم دوافعاه في عدم ننحك الهاتف وان فهتمي اسبابها فعندها يمكنك ان تقنعيها 

عزيزتي انا لم امسك الهاتف الا في الجامعة ، الامر بسيط لا يجب ان تشعري بالاحراج فهذا ابدا لا يعيبك على العكس يجب ان تشعري انك مميزة ، على اي حال اذا لم تقتنعي بهذا فحاولي ان تناققشي والدتك بالمنطق وعديها بان يكون الامر امنا بالنسبة لك وان لا يحدث منه اي مشاكل كانت 

ان المشكلة الحقيقيه هنا هو انكي لا تحتاجي فعلا للهاتف بل انتي تبحثي عن وجود هاتف لديكي بسبب شعورك بالاحراج من عدم وجود هاتف لديكي وهذا خطا ولا يجب ان تفكري بهذا الشكل ابدا فوجود الهتاتف من عظمه لا يجب ان يشكل لكي تلك الازمه ابدا ولا كل هذا القلق 

ان رفض والدتك للامر هو نوع من انواع الخوف والقلق عليكي لهذا لا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم فيجب ان تصبري وان تنتظري حتى توافق هي من ناحيتها على اعطاءك الهاتف فلا مشكلة في الامر ابدا فالهاتف ليس بتلك الضروره ابدا فلا تعقدي حياتك بدون اي داع على الاطلاق 

حاولي ان تتقربي من والدتك وان توضحي لها رغبتك في الامر فيمكن ان تعدك ان نجحتي هذا العام في دؤاستك ان تحضره لكي فيمكنك ان تجعلي هذا مقابل شيى اخر فلا داع لان تضغطي نفسك بدون اي داع على الاطلاق فالامر في النهايه بسيط ولا يستدعي ان تغضبي بسببهاو ان تصنعي مشكلة بسببه ابدا 

الامر بسيط ولا يوجد داع لان تضغطي نفسك بسببه ففي النهايه يجب ان تدركي ان الامر لا يستحق ان تعقدي حياتك بسببه فهو مجرد كماليات ويمكنك ان تستغني عنه وخاصه في حاله وجود الايباد لديكي فانمك لا تمنعك عن التواصل تماما بل يوجد لديكي ايباد وهو بديل جيد للهاتف 

حاولي ان تتقربي من والدتك وان تتحدثي معها حتى تتمكني من اقناعها ففي النهايه ان قتنعت والدتك فلا ت جد اي مشكلة لدى والدك في الامر فهو يمكنه ان يشتري لكي الهاتف دون اي مشكلة لهذا يمكنك ان تتحدثي مع والدتك وان تحاولي اقناعها بهدوء فمع الوقت يمكنك ان تنجحي في اقناعها 

يا عزيزتي ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بحكمه اوبهدوء فيمكنك ان تتحدثي مع والدتك وان تحاولي ان توضحي لها الامر جيدا حتى لا يتعقد الوضع بدون اي داع على الاطلاق فالامر بسيط وحله بسيط ولا يجب ان تضغطي نفسك بسببه ابدا يا عزيزتي 

يا ابنتي الغاليه ان الامر يحتاج منكي الى التعامل معه بحكمه اكبر ففي النهايه انتي لديكي الايباد الخاص بكي ويمكنك ان تفعلي به كل ما يفعله الهاتف لهذا لا داع للقلق من الامر او للتفكير فيه فانتي لا مشكلة لديكي في ان يكون لديكي هاتف بدون رقم و عندها سيكون تماما مثل الايباد ولا يختلف عنه في شيئ