كيف أتصرف مع مصيبة أختي ألتي أخطأت مع شاب

المصيبه انك مش عارفه تتحملي غلطك وتواجهيه مالك حق توجهي الغلط لامك و ابوكي لازم تواجهي مشاكلك بنفسك واختك تتحمل غلطها

هذا حقكم. ولكن بعد ان تكبر اختك ليس لها اي حق تطالب به  .استدرجها وهي صغيرة تحت السن القانونية وأكيد سوف ينصفها القانون وكل هذا سيتم بشكل سري.فأين الفضيحة ؟ وصديقتك تكذب وكل شيء ضد أخوه. وامك او حتى انت لوحدك تستطيعين التصرف والتبليغ حتى بدون إذن أبوك أو اخوك.  قلبي المني عليكم  

ان الحياه ليست هينه بل عليكي ان تكونى انسانه قويه وان لا تهتمى باى شئ فى حياتك لانكى من حقك أن تعيشي حياتك فى تلك الحاله عليكي ان تدخلى الجامعه وتدرسى وعليكي ان تعرفى انه طالما انكى لديكي ثقه اذا فلن تخطئ مهما حدث وحاولى أيضا ان تكونى قويه وان تدفعى اختك لان تعمل 

ان انغدفصال والديكم ليس امر من الممكن أن يكون هين عليكم بل انه عليكي يا اختى العزيزه ان تعرفى انه ليس من الطبيعي اطلاقا ان تقوموا بلوم اختكم فقط بل عليكي ان تحاولى ان تكونى انسانه متماسكه وان لا تهتمى باى شئ فى حياتك الا بأن تدفعى اختك لاتمسك بحياتها وان تصبحا اقوياء

ان ما تعانين منه فى حياتك ليس امر هين اطلاقا لذلك عليكي ان تحاولى ان لا تهتمى باى شئ إلا بحياتك القادمه وانه يجب عليكي ان تقومى ببناء مستقبلك بعيدا عن الجميع لانه لا يحق لاحد ان يتحكم بكم مهما أخطأت اختك ولكن فى النهايه ليست هى السبب بل ان والديكم هما السبب

ان ما تعانين منه يا اختى الغاليه امر ليس هين اطلاقا ولكن عليكي ان تحاولى ان تكونى انسانه متماسكه وان لا تهتمى باى شئ إلا بمستقبلك لانه ليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك فى تلك التعاسه بل عليكي ان تكونى قويه وان تعلمى انه الله سوف يقف بجانبكم مهما حدث فالله غفور رحيم

من الواجب عليكي يا اختى الغاليه ان تعرفى انه فى النهايه كل ما انى به سوف ينتهى عليكي ان تعرفى ان كل خطأ له نتيجه وتلك نتيجه خطا اختك وليس من ان تعاقب اختك طوال حياتها على خطأ قامت بارتكاب وهى صغيره من المؤكد انها سوف تجد شخص يحبها 

حبيبتي اعلم أنك تعانين الآن وتحسين ان لا مخرج من المشكلات الواقعة عليكم لذلك خذي نفس واقرأي ما أقول أولا عملتي  الصحيح عندما دعوتي اختك للرجوع لله عزوجل  واستمري بتذكير اختك ان التائب عن المذنب كمن لا ذنب له  وتقربي لها  ثانيا حاولي للرجوع الدراسة ولا تخافي أنا مثلك خفت وعندما درست عرفت ان الجميع يستطيع ذلك فهو مستقبلك وبوابتك للحياة الاجتماعية  ثالثا بري والديك لان رضاهم توفيق لكي اعلم أنك تريدين حل سريع لكن كل شئ يتطلب وقت وأهم نقطة ادعي ثم ادعي الله سبحانه في جوف الليل اطلبي منه كل شئ ان يشفيكم ويرفع البلاء عنكم ويستركم في الدنيا والاخرة  ويرزقكم أولاد الحلال  استمري في الدعاء مع  ايقان الاجابة وفقكي ربي وحماكي انني ومن تحبين آميييييين

حبيبتي واختي الغالية قرأت قصتي  وآلمني ماحصل معكم أريد أن أقول ان في كل بيت مشاكل تحدث بين افراد العائلة لذلك انت لست وحدك ثانيا انت اخت رائعة وذلك لأنك بحثتي عن حلول لاختك ودعوتها للرجوع 

خلاص اختي صار اللي صار والله يتقبل توبت اختك قلبي معاك والله كسرتو خاطري بس الحل واحد حتى لو نهايته معروفه بس عشان تترقع سالفه اختك لابد من زواجها من الشاب هذا  واكيد راح يطلقها بس ع الاقل يبين فيما بعد انو اذا م هيه بنت فقدرت العذريه بسبب انها تزوجت وليس اخطئت ضروري الامر ذا يصير الزواج حتى لو مواقت عشان شرفكم وسمعتكم الله يستر عليكم ي رب ويهدي الحال 

أختك تحتاج لكم و تحتاج لمن يوعيها و يرشجها للطريق الصحيح هي أذنب و ذنبها من الكبائر و الأفضل أن تلزم علاقتها بالله و أن لا تشغل نفسها الا بما ينفعها ,, أنت أيضا عليك أن تتعلمي من خطأ أختك و أن لا تثقي بالشباب منن هذا النوع ,, الأفضل لكما أن لا تختلطا طثيرا بزوجة أخيكم و أن تعمقوا العلاقو بينمم و بين أمكم و أبيكم و أن لا تظلموا أخيكم

حصل مكا حصل يا أختي و لكن الأفضل أن يصر أبيك عل الشاب و أن يحاول معه بأي طريقة أن يتزوج بأختك حتى لو كتابياً حتى يثبت الواقعة و أن لا يؤثر الأمر عليها مستقبلاً و كي تراعوا حدود الله وكي تستقر نفس أختك ,, عليك أنت و أختك أن تتوقفا عن هذا النوع من العلاقالت و أن لا تثقوا بأي أحد .. الأفضل أن تهتموا بمستقبلكم و حياتكم القادمة لأنه لا مخرج لكم الا أن ترتقوا بأنفسكم بالعمل أو الدراسة

ذنب أختم لا يقع عليها وحجها ان ذنبها أيضا عل أهلك و عدم رقابتهم ,, ان أمك لم تربيكم كما هو مطلوب فلا تلومي زوجةأخيك عل ما تقول ,, أمك كانت منشغلة كثيراً بخلافاتها مع أبيك و الأفضل أن تقوم بدورها الان بأن تحتويكم و توجهكم و أن تعتني بكم أكثر من قبل ,, أنتم تحتاجون للتنماسك الأسري الان أكثر من أي وقت اخر 

لابد و أن تستر أختك عل نفسها و أن تنتهي عن العلاقات التي تسبب لها الضرر من الأفضل أن تنتبه لمستقبلها و أن عليها أن تصلح نفسها و علاقتها بالله ,, عليك أن تحرصي عل أنت أيضا عل أن تكوني علاقة طيبة معها لأنها تحتاج للمساندة و الحب و الاهتمام من دجاخل العالئة التي تنتمي لها ,, عليك أن تقنعهيا أن عليها أن تجد ما يشغل وقتها من دجراسة أو عمل 

أختك تنال جزاء ما فعلت في الدينا خير من أن تناله في الاخرة ,, عليك أن تبقي لجانبها و أن تشجعيها و أن تبثي فيها الايجابية و أن لا تتركيها ,, أختك تحتاج لأن تشعر بالانتماء للعائلة و الأفضل لها أن تكسب رضا أمها و أبيها و أن تصلح نفسها و أنت لا تصغي لزوجة أخيك و أن تتغير بالفعل لأنها أحوج ما تكون لأن تتقرب من الله ,, لا تتعالموا مع زوجة أخيكم كثيراً و لا تطلعوها عل خصوصياتكم والأفضل أيضا أن تلتفوا حول أمكم و أن تكسبوا رضاها قدر المستطاع