أولادي يكرهون والدهم رغم طيبة قلبه
عندما يكره الأولاد الأب برغم طيبته حكايتي زوجي تغرب عنا سبع سنوات ثم تجمعنا بعد كل تلك السنين كنا لا نراه الا مرة في العام او العامين والزيارة لا تتجاوز الشهر بحال من الاحوال في هذه المدة كبر أبنائي وكنت دائما ما أضع في ذهنهم أحلى صورة لأحلى وأحن أب كبر أولادي وعندما تجمعنا فوجئوا باستهتار زوجي بكل ما يفرحهم فهم في بداية مرحلة الشباب ونهاية الطفولة لا يهتم أبدا بنزهة لهم أو هدية أو أن يشتري شيئا يتمنونه ظل الحال معنا وكأننا مازلنا بعاد عما أنا من أضع القرش على القرش حتى أوفر ثمن شيء بسيط لأولادي لا يوجد لدي سيارة ونسكن في مدينة بعيدة ولا يقوم هو ابدا باستجابة مشوار واحد من احتياجاتنا التي بالنسبة له غير ضرورية مثل التنزه أو ما شابه حتى في الأعياد لا يقوم باعطاء اولادي عيدية او يفرحهم بنزهة مع انه يأتي بالأكل الكافي الى البيت فهو ليس بخيلا من هذه الناحية لكن اي قرش في غير الاكل لا يعتبره مناسب حتى تجديد العفش أو إصلاحة أو دهان الغرف أي شيء بعد ذلك غير مهم كثيرا ما اسمع من اولادي نحن لا نحبه كيف اننا كنا نشتاق له ما فائدته في حياتنا ماذا يفعل لنا ثم انه له طريقة على الأكل غير محببة يترك احيانا الشوكة ويأكل بيديه وأصابعه تمتلئ بالصلصة فيلعقها ويضعها ثانية ويقلب الأكل بيديه أولادي قالوا لي هذا مقزز نحن نقرف كلمته بدون ان أذكر كلام أولادي لكنه لم يكترث ثم انه يخرج الغازات أمامهم على الأكل أكثر من مرة وهو ليس مريضا يعني يستطيع ان يتماسك ويبتعد قليلا وكلمته ولم يكترث ايضا لا يوجد حوار بينه وبينهم لا يساعدنا في افكار من اجل البيت او تأثيثه لا شيء سوى الطعام والعلاج اذا مرضنا لا يتأخر فيهما اما سوى ذلك لا يهتم حتى انني دائما اقول لاولادي انه اب طيب يطعمنا ويعالجنا ولا يبخل علينا فقال لي ابني هكذا يتعامل المزارع مع الخراف يطعمهم ويعالجهم اذا مرضوا وهذا ليس دليلا على شيء ثم أكمل ابني حديثه وقال لو انك وجدت شيء آخر افضل من الطعام والعلاج لقلتيه لكنك لا تجدي لا يوجد لديك ما تقولينه وهذا دليل على صدقنا وانه لا يفعل شيء لنا سوى الطعام والعلاج ثم يقارنون نفسهم بغيرهم ويتمنون أبا مثل فلان او فلان
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدتي وهذا ضريبة غياب الاب وان يكون مجرد مصدر للمال وليس مصدر للحب والرعاية فهو كان في غربة وبعيد بمعنى الكلمة ولم يربط اولادك بوالدهم اي ذكريات او حضور في حياتهم ولكنه مصدر المال لك ولهم، ثانيا شعرت ان انت عليك حق ولك دور فيما يحدث فبدون وعي منك انت تتحدثين عن لسان حالك وبالطبع تريدين تغيير الامر ولكن تفكرين به مصدر للمال والاستقرار ولن يمكنك ان تعيشي بدونه، وبدون وعي من اولادك تشربوا هذه الفكرة، اولا عليك بان تتحققي من مشاعرك انت تجاه هذا الرجل وهل تشعرين به كزوج واب، ام مجرد شخص يصرف عليكم؟ هذه المشاعر تظهر في الاقوال والافعال والتصرفات وبدون وعي منك، انتبهي الى نفسك وكلماتك، ثانيا يجب ان تتحدثي بحزم شديد مع اولادك ولا تسمحي بهذا الأمر ويجب ان تتحدثي بحنان ومحبة لزوجك وتطلبي منه التغيير، ويجب ان تسدي انت كل الثغرات بينه وبين اولاده وتقومي انت بكل المطلوب الى ان تقنعيه بالفكرة وتقولي انكما واحد ولا يفرق من يفعل الامر انت ام هو وانكما متفقان وفي ذات الوقت تتحدثي لاهمية الامر مع زوجك وان غياب الذكريات والعلاقات المشتركات والصور والمواقف الحياتية تجعل بينه وبين اولاده فجوة، ويجب ان تركزي على بعض الصفات التي تنفر الاولاد وتحذريه منها وتقولي له انه لم يعد في غربة وانه الان مع عائلة فهو ايضا لم يعتد وجودهم حوله وربما لا يهتم بدون وعي لاهمية تصرفاته، عليك ان ترأبي الصدع بينهم ويكون لك دور وحتى لو اضطررت لطلب مساعدة للتدخل لان الفجوة ستكبر مع الوقت وسيصبح صعب اعادة الامور لنصابها، وبالطبع عليك بمحاولة اخباره بمراعاة مشاعرهم وضبط تصرفاتهم لانه قدوة لهم ومثال يحتذى بالنسبة اليهم وانه يجب ان لا يخدش صورة الاب في اعينهم وفي ذات الوقت تحزمي مع الاولاد وتقولي لهم ان يقوموا هم بدورهم والتقرب لابيهم، بالطبع سيكون عليك جهد ولكن في النهاية هي عائلتك وعليك لم شملها وربي يوفقك.
أشكرك دكتورة سناء على الرد وجزاكم الله خيرا على ما تقدمونه . ربما أنك شعرت بهذا مني وأني لا أحب زوجي. فقط أراه مصدر المال والاستقرار . وأنا لا أدري ما أقول ولكني سأصف لك حالتي بمنتهى الصدق أنا أحب زوجي جدا جدا ولا أحب أحدا الآن مثله ولكن في نفس الوقت عندما أشعر بالقهر من تصرفاته أشعر بأني أريد تركه أريد أن أعاقبه أتكلم أرفع صوتي أطالب بحقي المنطقي الذي لا يلومني عليه أحد . وعندما أتذكر أنه لا مكان لي ولا أم تحن علي ولا بيت سيسعني ولا أحد سيهتم لأمري .أرضى وأسكت ، فزوجي بالفعل مستهتر جدا جدا ولكني صابرة جدا جدا أشعره أنه أفضل زوج على الإطلاق أقبل رأسه ويديه كلما يأتي من العمل وأشكره بأحسن الكلمات وهو يجيبني بحب وحنان وهو بالفعل يحبني ويحن علي ولكنه في نفس الوقت يستهتر بأقل حقوقنا كمظهرنا الإجتماعي . تخيلي أنني لا أستطيع أن أدعي مدرس لأولادي في شقتي فأثاث المنزل لا يصلح للاستخدام والله لا أبالغ أنا من آتي بالغراء والنشارة لأجعل الكرسي يتماسك إحضر بعض الوسادات لأملأ بها الكراسي لكي نستطيع الجلوس عليها الحائط يزعج العين ولا يصلح معه الغسيل. منظر بيتنا لا يصلح لاستقبال أحد أبدا حتى أن أولادي يضرب الدم في عروقهم وتثير الحرارة أجسادهم إذا ضرب زميلهم جرس الباب فيدارون منظر الصالة بأجسادهم ويسدوا فتحة الباب كي لا يرى الطارق المنظر السيء للبيت، ثم عندما يذهبون الى بيوت اصدقائهم يتمنون أن لهم بيت مشرف مثلهم ليستطيعوا ان يستقبلوا هم الاخرون زملاءهم بلا خجل . وفي الحقيقة زوجي مقتدر لكنه لا يرى لهذه الاشياء اهمية فهي لن تميتنا على حد قوله. ؛ولكنها تجرح قلب أولادي وتقهرهم . أنا راضية وصابرة ولكني أيضا مجبرة !!! أهله يقدرون ذلك مني وأحيانا يتصعبون على حالي أمامي فتتكلم الواحدة منهن كيف لك يا حبيبتي أنك بهذه العباءة من سنوات كيف لا تشترين جديد لماذا لا تغيرين حذاءك لماذا لماذا . ولا أقول أني أمشي بملابس ممزقة أو حذاء ممزق لا . فأنا أحافظ على أشيائي ولكن أظل بالسنوات الطويلة بعباءتين اثنتين وحذاء واحد أو حذاءين بالأكثر إذا خرب واحد أشتري آخر وهذا هو السبب الكافي لكي يشتري لي دون أن يرى الأمر غير مناسب . فهو لا يعير للمظاهر اهتماما ولو قليلا وقد عودني على ذلك منذ أن تزوجنا ، فلقد حاولت إصلاحه ولكني وجدته يغضب ويصرخ وأنا لا أحب الصراخ وأخاف منه وأتلاشاه ثم إنني رضيت فيه بما يعجبني فهو ليس بذيئا حسن اللسان يشكرني على كوب الشاي واذا مرضت يرحمني ولا يطلب مني مالا أطيق ويبتسم في وجهي وهذا أقصى ما أتمنى لأني حرمت من كل هذا سابقا فأنا أحبه رغم عيوبه وأحيانا لا أراها أبدا وأولادي لا أتكلم أمامهم عن أبيهم بسوء ولكنهم يرون بأنفسهم أن أمهم تفكر وحدها لإصلاح شيء في المنزل وأحيانا أكلفهم معي ويشاهدون بأعينهم أنه لا يشاركنا شيء وإذا طلبت منه مساعدة لا يفعل ولو كررت الطلب حيث اني لا استطيع بمفردي ممكن ان يفعل شيئا لا يذكر بعد بضعة شهور من تكرار الطلب الذي يكون بهدوء مني وأدب ومحايلة مع ابتسامة مع مداعبة مع مع فأنا أخطط كيف أني سأفاتحه في إصلاح شيء بسيط والله بسيط جدا كحوض المطبخ مثلا فأنا لا أنجح في كل مرة بل أفشل أحيانا ولا أستطيع أن أصلح الشيء أما بخصوص النزه فأنا أقترح عليه أشياء ليست مكلفة بالمرة حتى بنزين السيارة فإحيانا أطلب منه أن ينزل معنا إلى الشارع نتمشى فقط ونأكل بعض اللب فيرفض وعندما أطلب في يوم آخر يرفض وهكذا ثم يقول بمنتهى البساطة انزلوا انتم ...تكلمت معه وحذرته من بعد أولاده عنه وأنهم أصبحوا بعاد عنه وقدمت له بعض الاقتراحات البسيطة جدا جدا ولكنه لا يكترث فوقته أيضا ثمين وهذه الأشياء غير مهمة بالنسبة له مع أنه لديه وقت فراغ كافي الا انه دائما يدعي الانشغال بدون سبب مقنع وعندما اجادله لا يسمعني ابدا فهو لا يتحمل النقد مطلقا ولا حتى التلميح لا يسمح بكلمة مني تظهر له انه لا يقول الحقيقة وان الحقيقة ليست في وقت فراغ بل فيه هو شخصيا
أنا صاحبة السؤال وأتعجب ممن وضع اللوم علي وأنا لولا أني مستاءة لولا شكوتي ووالله لا أذكر لهم عن أبيهم طيلة فترة غيابه إلا كل جميل وحسن كنت دائما على سفرة الطعام يوميا أذكرهم بوجوده في حياتنا وأقول لهم أن ما ينقصنا على الطعام أبيكم أدعوا الله أن نجتمع في أقرب وقت وكنت دائما ما أقول لهم إنه لو كان بيننا لكانت حياتنا أجمل وكم إننا نفتقده وعندما أتعب في شراء أشياء البيت أقول لهم دائما أبوكم كان يريحني كان يإتي لنا بكل شيء ليته معنا وعندما نذهب للطبيب بمفردنا لأنا والحمد لله مررنا بظروف صحية كنت أقول لهم لو كان أباكم معنا كان هو من يذهب بنا ويعتني بالأمر فكانوا صغارا وكنت أقطع المسافات الطويلة من اجل كشف او استشارة او تحليل ووسائل المواصلات صعبة جدا وعلاقتي معه فوق الممتازة فنحن نظهر دائما المحبة الى بعضنا ولكن متطلباتي من الحياة ليست كمتطلبات أولادي فأنا راضية بحياتي معه رغم كل التقصير الآخر من جانب أشياء كثيرة أخرى لكني أقدره جدا وأقبل رأسه تقديرا له فأنا لم أتمنى أكثر من المعاملة الطيبة وأن يكفيني شر الحاجة ولأن هذا ما عانيت منه في بيت أسرتي فكنت فتاة واحدة وسط خمسة ذكور تعاملني أمي بامتهان كالخادمة وتبخل علي بالطعام وتميز إخوتي علي في كل شيء فلذلك أنا أرى زوجي أفضل شيء حصل لي على الإطلاق ...الذي ينفص أولادي بالتحديد أن يجعل بينه وبينهم حوار أن يجعلهم يحبونه ويحبون حديثه أن يفعل لهم أبسط الأشياء كالنزهة الغير مكلفة ولو حديقة في الشارع وأيس كريم لكل ولد أو أن يذهب بنا على الشاطئ ونأخذ طعامنا من البيت وهو غير مكلف أيضا أو أن يأتي لهم بشيء بسيط يثير فرحهم كلعبة أو اسطوانة أي شيء ...أولادي كانوا دائما يلتفون حوله يحاولون ان يفتحوا معه حوار أو أن يثيروا انتباهه لكنه للأسف كان يتجاهلهم وأحيانا يرد عليهم بردود لا علاقة لها بكلامهم فيصدهم حتى أنهم الآن تجنبوه وأنا كلمته كثيرا واقترحت عليه أفكار كثيرة وكلها بسيطة ولكن لا يفعل ابدا ابدا رغم ان لديه الوقت الكافي وهو مع طيبته عصبي اذا الححت عليه لا يتحمل فأظل صامتة وهو لا يرى نفسه مخطئا بحقهم فهو طيب لا يشتمهم لا يهينهم الا قليلا ككثير من الأباء هذه الأيام ويأتي لهم بطعامهم وعلاجهم وأدواتهم المدرسية ولذلك يرى أنه يكفيهم وهذا ليس صحيحا فهم يحتاجون له ان يحتويهم يستفيدون من خبراته ...اقترحت عليه أن يتكلم معهم ويقول لهم عن قصص في طفولته حدثت له أو تجربة مضحكة أو مفيدة أو مثيرة قلت له أنت من بيدك فتح الحوار معهم وكسبهم فيصمت ليسمعني ولا ينفذ حرفا مما قلت كان أولادي عندما يكلمونه هاتفيا يقولون له نحبك نشتاق اليك كانت اكثر كلمة وانا كمان لا يبادر هو بالحوار معهم كنت دائما انبهه حتى وهو في الغربة اقول له تفاعل مع الاولاد فكان يقول لي كيف لا أعرف ! كنت اقول له اسأل الأولاد عن ماذا اشتريت لهم من ملابس في العيد أطلب منهم صورة لهم بها.. أشعرهم بأنك مهتم لفرحتهم ..إمدح في قصة شعرهم ..قل أي شيء لكنه كان لا يفعل .ارجو ان تطون الصورة واضحة الان
انت المسؤولة يا سيدتي على ما هم عليه ، كان عليك الاولى ان تزرعي الحب والشوق في قلوب ابنائك بدل من الكراهية الظغن الذي يضعونه في قلبهم لديه ، اخبريهم بمدى المتاعب والمصاعب التي يمر فيها زوجك ، اخبريهم المعاناة التي مررت بها انت وابيهم لعلهم يفيقون من غقلتهم التي وضعهم في هذه المخيلة التي لا صحة لها ابدا
سيدتي الكريمة ان الايام كفيله في ان تعيد الوضع الى ما هو عليه ، وتبين لهم ان والدهم يتعب لاجلهم ويشقى كي يكونوا اسعد الاولاد ، ويعيشوا حياة هنية لا نقص فيها ولا تجرد ، لا تتهتمي ، وتوكلي على الله ، لكن انت ما بنمع منك انت تخبريهم وتعكس ي لهم الصور التي وضعها في مخيلتهم
ما يفيد طيبة قلبه والتي لا تظهرها تصرفاته ,, الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن توضحي لزوجك أن عليه أن يشعر بوجود أبنائه حوله و أنهم يتأثروا به حاولي وأيضا أصري على أبنائك أن يتصرفوا بلباقة أمام أبيهم و أن يسعوا أيضا أن يغيروا أبيهم من خالال تصرفاتهم المسؤولة ,, ربما التربية و الظروف أثرت بأبيهم و لكنه طيب و ربما مع الوقت يتغير
يا عزيزتي من الأفضل أن تزيدي من فرصة تغيير زوجك ان تصرفاته أمام أبمائه ليست جيدة و من ثم هو قدوة لابنائه و من الأفضل أن يتغير و الا فسوف تكون مكانته في قلب ابنائه ليس كما يتمنى الأكل و الشرب و الدواء كما يعتقد ليس كل شيء بلا عليه أن يمنحهم من عاكفته و أن يراعي وجودهم حوله ,, ان ابنك صادق هو لا يتعامل مع كائنات بلا عقل و مشاعر و الأفضل أن يتغير
هو لم يصنع معهم ذكريات
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-09-2020
هذا خطئك أنت ما يتصورونه الابناء عن ابائهم أنهم مجرد الة لتحقيق الأمنات و تلبية الطلبات أمر خطأ والواجب أن يتعلموا الاحترام الحب و التقدير للأهل من غير أن يكلفوهم ما هو فوق طاقتهم أو ما ليس فس قاموسهم ,, على ابنائك أن يقجموا لأبيهم الحب و الاحترام و الاعتراف بالعرفان ,, وستجدي زوجك مع الوقت عندما يرى تعامل أبنائه مع سيتغير بالتأكيد
كان عليك أن تنقلي لهم الصورة الصحيحة عن أبيهم و من ثم تجعليهم يتقبلونه ,, أنت رسمت لهم صورة غير حقيقية للأسف و هذا ما سبب خيبة أملهم بأبيهم الذي وضعوا له صورة في أذهانهم أنت بنيتيها بطريقة خاطئة ,, كان عليك أن تذكري لهم صفاته و أنه شخص طبيعي وتلقائي و عليهم أن يحبوه و يحترموه و يطيعوه حتى لو لم يقدم لهم أي شيء ,, انه يوقم بواجبه تحاههم و عليهم أن يشكروه و لا يقللوا من شأن ما يفعله لهم غيري من أفكار أبنائك تجاه أبيهم ولا تجعليهم يتجاوزوا حدودهم معه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين