تكبرني بعشرين عاما وتركتها لكي لا أكون سببا في انحرافها
السلام عليكم أسعد الله مسائكم هذي مشاركتي الأولى. ولجأت إليكم عسى أن أجد ضالتي عندكم بحكم خبراتكم في الحياه التي هي أوسع من خبراتي. مشكلتي وبإختصار هي أنني شاب في ٢٣ من عمري مقيم في أحدى الدول الأوربية أعزب. تعرفت على أحدى النساء في بلد عربي بسبب عمل ما والمرأة تكبرني بعشرون سنة تقريبا وجدتها قريبة مني جداً كنت أحسها أنها مثل أمي.. بعد فتره من الزمن بدأ هذا الشعور يتغير شيئا فشيء فصرت أحس بأعجاب وميل لها كانت مجرد خواطر وكنت احاول ان اردها وأصدها وألوم نفسي إ لى ان تتطور الأمر وشعرت بإنه يوجد شعور ايضا من ناحيتها. الى أن ضعفت وصارحتها وهنا كانت الطامه وليتني لم أكلمها كانت جزء كبير من حياتي... فاعترفت أنها تحبني ايضا هي أرمله أغوتني نفسي وخصت معها بأحاديث جنس وجدت اقبال ورضى منها وتمنينا أن نكون سويا لنمارس الجنس لكن يوجد بي بذرة خير فاستيقظت من غفلتي طبعا لم بهذه الأمور إلا لمره وحده وشعرت بحجم الخطأ وكبر المعصيه لكن الذي استغربته هو تصرفها كيف ضعفت هكذا واستسلمت معي ؟ هل هو ضعف هي قالت لي انها ليست هكذا لكن لديها قوة جنسية قويه.. هل هذاصحيح؟ هل المرأة بهذا السن وهي أم وجدة تكون لديها رغبه قويه هكذا؟؟ هل هي صادقة بدعواها وانها ليست عاهره رغم أن ظاهرها الالتزام لكن قالت لي انه منذ وفاة زوجها وهي لديها شهوة طاغيه... فشعرت بالذنب والخيانه فقلت لها لن نستمر وحظرتها وابتعدت عنها خفت أني أؤذيها وأن نقع في خطأ أكبرأو انها بريئة في الحقيقة واكون سبب لانحرافها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ولدي وانت لا علاقة لك لا بها ولا بقدراتها الجنسية فهي امرأة ضالة مريضة نفسيا فانت في عمر ولدها وهي على استعداد لممارسة الفاحشة معك والحمد لله كما قلت ان عندك بذرة خير لعلها دعوة امك ليبعد عنك بنات الحرام، واعلم ايا ولدي ان الاعراض حرمات ودقة بدقة ولو زدت لزاد السقا كما قال المثل، فانت لك اعراض وحرمات وولايا ولا يجوز ان تستبيح اي خطأ في بنات النساء وبغض النظر عن اعمارهن لتحفظ عرضك وشرفك. والحمد لله ان ابعدك عنها فهي غاوية ولا لك علاقة بسلوكها المهم ان تهتم بنفسك وسلوكك ولا تتكلم بالامر مع احد واستر على نفسك فانت لو ارتكبت الفاحشة معها لكنت زاني ولهتكت عرضك كذلك فالشرف والعرض لكل من المرأة والرجل واياك ان تقع في مصيدة من يقول لك عكس ذلك. احفظ عذريتك وطهرك وابتعد واستغفر ربك وايا والحديث في امور الجنس او ما يقرب للزنا وغض طرفك واعمل وابحث عن بنت حلال للزواج واستمتع بشبابك بالحلال وربي يوفقك
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 26-02-2021
-
قرارك صائب والحمد لله الذي تاب عليك لتتوقف عن هذا الذنب ، هذه الرحمة بالمرأة والخوف عليها و ربما ولربما وما إلى ذلك من الشيطان لترجع إلى ما كنت عليه من قبل، هكذا افضل لك ولها، أما إن كنت تريد الزواج منها على سنة الله ورسوله فأنت تعلم ما عليك فعله، الحلال بين والحرام بين،وفقك الله لما فيه الخير
يا عزيزي انت انسان صالح و لديك نيه جيده و من الداخل انت شخص قوي و لديك اخلاق نبيله ، كل ما حدث هي بعض الوساوس من الشيطان الرجيم التي استطعت الانتصار عليها فاثبت علي هذا النحو و قوي نفسك اكثر و كن شاب صالح و التزم بتعاليمك الدينيه و اثبت علي الطريق المستقيم اكثر و اكثر ، وسوف يوفقك الله و لا تفكر ثانيا في تلك التجربه باي شكل من الاشكال
تفكيرك الآن لا داعي له يا اخي العزيز ، فانت انهيت الامر واتخذت اكثر قرار صائب في حياتك فلا تشغل وقتك و تفكيرك و تضيع وقتك في التفكير في ذلك الخطأ ، هي صفحه طويتها وانتهت من حياتك و ابتعدت عن الخطأ ، فلا تفكر فيه او في اي جانب من جوانبه و اعتبره لم يكن من الاساس و اعمل علي اصلاح نفسك و مستقبلك للافضل يوما بعد يوم
حدث ماحدث يا اخى و لا يهمك نيه المرأه الحقيقه فمهما لاكانت نيتها و مشاعرها كان لا يجب ان تقدم علي تلك الخطوه و اذا رغبت في وجود رجل في حياتها تتزوج بالطرق الرسميه و بما احله الله لها ، لكن لا تقوم بتلك الافعال و تصون نفسها و سمعتها ، انت ايضا كان يجب عليك ان تطرد تلك الوساوس من البدايه ،و لكن المهم انك الآن ندمت و توبت فالتزم و لا ترجع لتلك الاخطاء حتي يغفر الله لك و يسامحك
ان قرارك بالابتعاد عنها وحظرها هو افضل قرار قمت به ، فبالطبع لقد اخطأت ولكن من الجيد انك رجعت عن خطأك و توبت و ندمت علي تلك الافعال ، فكن واثقه ان ما قمت به هو الافضل لك و لها ، و لا تحاول التحدث معها مره اخري و لا تفكر بها من الاساس ، بل صب تفكيرك علي التقرب الي الله و الاهتمام بعملك فقط لا غير
يا اخي انصحك بان تتقرب الي الله وتتوب توبه نصوحه لعل و عسي الله يغفر لك و يثبتك علي الطريق المستقيم ، ايضا انصحك بالمداومه علي الاستغفار و علي قيام الليل و علي الاذكار و قراءه القرآن الكريم ، حتي تصون نفسك و تحصنها من الاستماع لوساوس الشيطان وتتبع خطواته ، و ادعي الله بان يهدي تلك المراه و يثبتها
يا بني بغض النظر عن نيه تلك المراه هداها الله و ارجعها من ذلك الطريق ، و لكن في جميع الاحوال هي مخطأه سواء كانت تلك المره الاولي التي تفكر فيها بتلك الامور او تقعع في ذلك الخطأ او انها لها تجارب اخري ، لا يهمك نيتها الآن و المهم انك فقت من غفلتك و ابتعدت عنها فاطوي تلك الصفحه و لا تسمح لها بالتحدث معك مره اخري و اثبت علي الطريق المستقيم
اخي العزيز بالطبع لقد اخطأت في البدايه و لكن الانسان غير معصوم من الوقوع في الخطأ و من الممكن ان تسول لك نفسك بعض الامور و تتبع خطوات الشيطان وتخطأ و لكن المهم هو ان تفيق من غفلتك و تتراجع عن خطأك و تتوب توبه نصوحه و ترغب في تصحيحه الخطا ايضا ، فاثبت علي هذا الطريق و لا تفكر في تلك المرأه مره اخري و لا تقدم علي تلك الافعال
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين