أهلي يرفضون تواصلي مع أخي لأنه شاذ

هو حر بحياته الشخصية ، و أخوك لم يختر أن يكون مثلي ، بل ولد هكذا و بالتالي يجب المحافظة على علاقتك به و لا تستمع لأهلك

لما لا تبحثي عن شخص مؤثر على والديك كي يتقبل ابنهم ، فهو اختار ان يكون بهذا الطريق ، وعليهم تقبل الامر ، بكل تاكيد عليك احترام رغبتهم في عدم تواصلهم معه لكن بالنسبة لك عليهم ان لا يمنعوا فهو اخيك وعليك التواصل معه والمحاوله معه والسعي في الاصلاح لعل تواصلك معه، يجعله يشعر ان ما يقوم به هو اكبر خطا 

انت ادرى بحياتك وبعلاقاتك فهو بالهاة اخيك ولا يجب ان يقوم والديك بمنعك من التواصل مع اخيك ، فانت كبيرة وعاقلة واشدرة لكل تصرفاتك اخبري والديك انك تودين التواصل مع اخيك ، وعليهم ان لا يخافوا لانك كبيرة وعاقلة لكل التصرفات اليت من الممكن ان تصدر منك وانه بكل تاكيد لا يمكنه التاثري عليك ولو بشكل من الاشكال 

أهلك على صواب لأنه لو المثلي و الشاذ نعيش معه عادي ونقول حياته وإختياره هو حر طيب ليش ربنا عذب قوم لوط عليه السلام ؟؟؟ ليش قلب الأرض عليهم من أعلاهم للأسفل ؟؟؟ لأنهم مخالفين للفطرة ولا رحمة ولا شفقة معهم . والهدايا الثمينة لي يجيب لك هل هي من مال حلال ولا مال شذوذ حرام ؟؟؟ إنصحيه بالتوبة وادعيلو وإبتعدي عنه هذا الحل لي أشوفه وأنت حرة

انا اخالف من يقول عليكي تركه بل بالعكس قد يتسبب ذلك له بنكسة نفسية تؤدي إلى انتحاره لكن عليكي نصحه واياكي ان يؤثر عليكي بأفكارهوالذين يقولون يجب عليكي الإبتعاد عنه.فأنا اقول لا بالعكس عليها التقرب منه واحتواءه ونصحه لطريق الصواب.. ألم ينصح النبي صل الله عليه وسلم الكفار ودعاهم للهداية والايمان، وانتي اختي اعتبري ان هذه رسالتك وهي المحاولة مع اخيكي ولا تيأسي ذكريه بالحلال والحرام والآخرة والحساب وقولي له ان الدنيا بما فيها زائلة.. وعسى ربي ان يهديه عن طريقك وبالنسبة  لأهلك حاولي ان لاتغضبي اهلك وبالتالي لاتخبريهم شيئا.. وفقك الله واسأل الله في هذه الأيام المباركة أن يهدي أخاك الى طريق الحق

اهتم لنفسك يا اخي ولا تفكر في الامر اكثر من اللازم فان كانت علاقتك مع اخيك جيده فلا داع لان تتىكه فهو اخوك حتى ان كان مخطئ فحسابه عند الله عز وجل ويظل اخوك في النهايه المهم ان لا تنساق خلف ما يفعله وان لا تفكر في ان تفعل مثله وان تعصي الله مثله 

هو مخطى وهذا امر واضح لكن في النهايه هو اخيك ولا يمكنك ان تتخلى عنه وان تنهي الامر معه وخاصه ان كنت مقرب منه وكان السبب هو اهلك وليس الامر قرار من داخلك لهذا حاول يا عزيزي ان تهتم لنفسك ولحياتك وان لا تفكر في اي انسان غير نفسك الان وافعل ما تراه منسب لك

يا عزيزي لا يمكن ان يلومك احد على ما تفعله مع اخيك ابدا فهو اخيك في النهايه وعليك ان تفهم هذا وان لا تتركه ابدا مهما كان الوضع ومهما حدث فعليك ان تهتم له وان تتقرب منه فلا داع لععقيد حياتك بدون اي معنى فاكمل كما انت رغم رفض اهلك للفكره

اقدر رغبتك وكحبة لاخيك لكن لا يصح ان تتواصلي معه مهمها كانت الاسباب والظروف ، هو من الممكن ان يؤثر عليك وانت تسلك طريق خطا ، اعلمي رفض والديك لم ياتي من فراغ انما لحبهم لك ولودهم لك وخوفهم عليك من ان يصبك اي مكروه وانت بنفسك ودودك عليك ان تقدري هذا الوضع وما تتاثري ابدا وما تتواصلي معه 

يا بنتي الكريمة الافضل انك تستمعي اليهم ولا تتواصلي معه ، غهو اتبع طريق خطا حتى وا اختار ذلك عليك ان تجعليه يشعر ا الطريق الذي سلكه في ان يكون انسان شاذ هو اكبر خطا ، لا تتواصلي معه لعل وعسى انت بعدم تواصلك معه ، يكون احد الضغوط التي تجعله يشعر بحجم الوضع الخطا الذي يمشي فيه 

يا اختي الغالية عليك ان تستمع الى كلام والديك لانهم هم يبحثون عن مصلحتك فهم خائفون عليك ويجب عليك ان تحترمي رغبتهم في ذلك لانه من الممكن ان يشكل تواصلك مع اخيك حطر كبير عليك وانه يأثر عليك ، اقدر محبك له لكن عليك ان تستمعي الى كلامهم فهذا افضل شيء ممكن انت تقومي به ، وفقك الله 

للأسف فيه كثير شواذ هنا

اخوكي يرتكب في اقبح شي ومن كبائر الذنوب والله عز وجل اهلك قوم بي فعلتهم هده وعقوبة الفعله هده هي القتل وهي اشدو من الزنا ...وفي الحديث ان الملائكه  تهرب الي السماء في وقت الفعله خوفا من ان ينزل عداب الله في تلك اللحضه فا كيف بكي ان تكوني رفيقته في سفر ..انظري الي اخرتك ولاتغرك الهدايه التي يأتي بيها فا ماعندا الله خير من الدنيا ومافيها

اخوك يفعل كبيره ولا يجوز تواصلك معه او التعاطف معه او حتى القول بانه حر في اختياراتهلا عزيزتي هو ليس حر من راى منكم منكرا فليغيره بيده وان لم يستطع فبلسانه وان لم يستطع فقلبهوانت حتى قلبيا تقولي هو حر فخافي من الاثمابتعدي عنه وفقط انصحيه بالعوده الى رشده

لقد لعن الله قوم لوط وقلب عليهم الارض فابتلعتهم لشدة قبح فعلتهم أستغرب من الذين يقولون لك هو حر ولا تستمعي لاهلك اتبعي امر الله وتخلي عنه فهو مغضوب من الله واهلك على حق وانت الآن صغيرة وتقديرك للامور قاصر على المشاعر المرتبطة بتدليله لك 

هما علي حق  والمفروض لو بتحبية خليه يتوب الي الله 

اولا هي أختك وليس هو أخيك ثانيا كيف تقبلي علي نفسك أموال من عرق شاذ ثالثا لا تتمادي ففاقد الكرامة لا يكرم جارهرابعا اذا سافرتي تأكدي أنه علي إستعداد ان يقدمك لمن يشبع رغباته بدون ثمن 

الي مايخالف الله كيف بيخاف علا اخته اهلك عندهم حق ومثل هكذا اخ لاعير فيه لالنفسه ولا لأهله ابتعدي عنه انه وباء والعياذ بالله