كيف أتصرف مع جارتي التي تدعي الفقر والحاجة

عليكي يا ابنتي ان لا تتعاملي معها فانتي مدركه لانها غير مهمه في حياتك لهذا لا داع لان تفكري في امرها من الاساس ولا لان تهتمي لها ابدا فانتي عليكي ان تهتمي لنفسك ولحياتك ولمن يهتم لكي ومن يعاملك بشكل جيد اما من لا يتعامل معك فلا تتعاملي معه 

عليكي ان تتجاهليها وان لا تفكري في الامر اكثر من اللازم فهي جارتك وان لم تحب ان تتقربي منها فلا تفعلي فانتي غير مضطره ولا يجب ان تشغلي بالك بامرها ابدا فاهتمي لنفسك ولحساتك ولا تعقديها بالتفكير في تلك المراه او في ما تقوم به 

لا تهتمي لها فاهتمامك بهاا لن يغير من طباعها فيجب ان تفهمي هذا وان تدركي ان الحل الوحيد للمشكلة يبدا من خلال التعامل معه بحكمه فلا داع لان تستمري في التقرب منها ولا يجب ان تستمري في تعقيد حياتك مع الامر بدون اي داع على الاطلاق 

من الافضل لكي ان تتجنبيها فلا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم ولا يجب ان تفكري في ان ما تفعليه يمكنه ان يغير طريقتها في التعامل فانتي تعاملتي معها وادركتي ما تفعله وطريقتها في التعامل لهذا لا داع للتفكير في الامر ولا داع لان تعقدي حياتك معها بدون اي داع على اللطلاق فالامر قد انتهى والتفكير فيه لا معنى له 

هذا النوع من الاشخاص لا داع للتعامل معه فهي لن تقدر ما تفعليه او ما تحاولي فعله وان تكون صديقه لكي وان فعلت فهي تخدعك لانها لا تحبك لهذا انسي امرها ولا تفكري فيه اكثر من ما يجب بدون اي داع على الاطلاق فالامر بسيط ولا يجب ان تشغلي بابك به على الاطلاق 

ان التعامل مع امراه لا تريد منكي ان تتعاملي معها هو تصرف لا داع له على الاطلاق فمن الافضل لكي وللجميع ان تبتعدي عنها وان لا تفكؤي في تكوين علاقه معها فهي ترفض هذا وانتي يجب ان تفهمي الامر جيدا ان كنتي تريدي ان تحلي ابمشكلة 

الامر لا يحتاج للتفكير فيه من الاساس فانتي مدىكه لان جارتك تلك امراه لا تريد ان تكون لها علاقه باحد وانها امراه سيئه الطباع وغير اجتماعيه لهذا لا داع لان تستمري في تقربك منها فعليكي ان تنهي الامر مادام ان وجودها في حياتك غير مرغوب فلا تفكري في الامر كثيرا وتجنبي التعامل معها 

يا اختي الكريمه ان الامر واضح والتفكير فيه اكثر من ما يجب لن يفيدك فان كنتي تريدي ان تعيشي حياتك بشكل سليم فلا تستمري في اضاعه وقتك بالتفكير في تلك المراه او في ما تفعله فمن لا يعجبك اسلوبه وطريقته تجنبيه فانتي لا يوجد ما يجبرك على ان تستمري في تكوين علاقه معها 

الامر واضح والتفكير فيه اكثر من اللازم لن يفيد على الاطلاق فان كنتي يا ابنتي تريدي ان تحلي المشكلة فلا تفكري في الامر اكثر من ما يجب ولا تعقدي حياتك اكثر من اللازم بدون اي داع فالامر بسيط والتفكير فيه لا يحتاج للمزيد من اضاعه الوقت بدون داع 

لا داع للتفكير في الامر اكثر من اللازم فان كان بامكانك ان تنتهي من التعامل مع تلك المراه فمن الافضل لكي ان لا تستمري في تعليق نفسك بها بظون اي داع على الاطلاق فلا ترسلي لها الطعام ان كانت لا ترده لكي ولا تفكري في امرها مادام انه لا يوجد ما يربطك بها من الاساس 

من الافضل لكي ان تفكري في الامر بحكمه وان تنتهي من تلك المشكلة عن طريق تجنب تلك المراه وزوجها فان لم يكن هناك علاقه ود بينك وبينها فمن الافضل ان لا يكون هناك اي علاقه بينك وبينها على الاطلاق فحاولي ان تتجنبيها وان تنتهي من تلك المشكلة 

ابتعدي عنها مادام انكي غير متقبله لها او لطريقتها في التعامل مع ومع من حولها فمن الافضل ان يكون هناك حدود وان يكون هناك حاجز بينك وبينها وان لا تفكري في جعل الامر بينك وبينها مباح حتى لا يتعقد الوضع بدون اي داع على الاطلاق وبدون اي سبب لهذا 

يا عزيزتي ان كان هناك مشكلة بينك وبينها او ان كان هناك حساسيه بينك وبينها فابتعدي عنها وتجنبيها فلن تكون هناك مشكلة ان فعلتي فلا تدخليها في حياتك ولا تجعليها جزء منها فالمعامله بالمثل دائما فلا داع لان ترسلي لها طعام ان كانت سترده لكي فارغا 

جارتك يا عزيزتي لا تعلم بما يقوله الناس عنها و لا تعلم أن تصرفاتهات تنفر الاخرين و الأقرب اليه منها أنا أفضل أن تذهبي اليها و أن تحاولي أن تقدمي لها نصيحة و لكن علي أن تستعدي لأي ردة فعل منها و في المقابل  لا تقطعي عنها الاحسان أو المعورف 

أولاً بما أن الان نحن في الشهر الفضيل مم الأفضل أن تعطي ز تمنحي و تنري المعروف لأجل الأجر و ثانيا بما أنها جارة فاحسانك اليها أولى من القطع مهما انت ر\ة فعلها و مهما كان غناها و كفايتها من مال زوجها أو من مالها ,, التعامل مه الجار جعل له الاسلام مكانة و جزاء يختف عن غيره من المعاملات

أنا أرى أن من الأفضل أن تحاولي أن لا تبعثي لها ان كان ل الهدف أن تعيد اليك طبقك مليء كما ترسليها لها ,, ومن ثم من الأفضل أن لا تحكمي على الأشخاص من خلال كلام الاخرين عنهم و لا  تسيئي الظن و ان رأيتي أن لا أحد يعطيك قيمة ابقي على العلاقة تالرسمية بينكم من غير أذية و لا قطيعة

أكرمي جارتك من باب نية اصلاح العلاقة و أيضا أن تكون نيتك خالصة لله لتأخذي لأكر الال من الله لا تكريها بسوء حتى بينك و بين نفسك  و ان لم يصدر منها ما يؤذي بيتط لا تقطعي عنها المعروف بسبب كلا الناس عنا أو بسبب فضولها هنا اناس لا يستطيعون أن يسيطورا على فضولهم و أيضا ليسوا الجميع لديهم القدرة على المنح و العطاء