أخي الكبير لايتكلم معي أبدا ويعتبرني غريبة
السلام عليكم مشكلتي ان اخي الكبير لايتكلم معي ابدا ويعتبرني غريبه احيانا كان يبقى سنه ولا يتحدث معي لاسباب تافه من المعروف بين الاخوه كثره المشاجرات والمزاح الثقيل واخي كان دائما يتحدث معي بطريقه مازحه ولاكن بقله ادب اي لايلتزم بالحدود عند المزاح وانا لم اكن اتقبل ذلك لكن عندما احيانا يمزح وانا امزح بقول كلمه لاتعجبه يبقى ايام لايحدثني واذا ارتكبت خطأ صغيرا يتهمني بقله التربيه يعامل الناس والغرباء وكانهم اهله ولكنه يعاملني وكاني غريبه في كل مره نتشاجر بسبب حتا لو كان تافه لايتحدث معي ويكون يجب علي ان اذهب للاعتذار حتا لو كان هو المخطئ بحكم انه اكبر مني انا في الفتره الاخيره اصبحت اهتم كثيرا به وألبي كل طلباته لكي لا ينزعج لكنه كان ينتظر مني الذله لكي يخاصمني انا لافهم لما هو هكذا انه يعذبني بجفاءه ولا اتحمل وقلبي يؤلمني لانه يتصرف مع الناس بحنيه ومعي بجفاء رغم اني لا اقوم بأي شي الا مايرضيه لكنه لايرضى ولا بأي شكل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي وبارك الله بك تسعين لنيل رضا اخيك والمحافظة على العلاقة معه لانه سندك، ولكن اتمنى لو في مرة تقدري تعملي فنجان قهوة معه وفي لحظة صف وفي هذه الليالي المباركة ان تجلسي معه وتخبريه عن مشاعرك لعله لم ينتبه لنفسه ولعله لا يدرك سوء ما يفعل وتكلمي بلغة انا وقولي كم تحبين ان يهتم بك ويراعيك وابدأي بالمشاعر الايجابية التي تحبين ان يتعامل معك بها ولا تتهميه بقول انت فتعل كذا وكذا، بل قولي ما تحبين ان يكون تصرفه وان قلبك يؤلمك لانك تفتقدين هذا وتريدين ان تكون علاقتكما قوية وركزي على نقطة صلة الرحم وركزي على اهمية انه سندك وانت ستكونين عمة اولاده واكثري له بالدعاء ودعيه لا يرى منك الا حسن السلوك وربي يوفقك
انا اكبر منك مريت الي تمرين به مع اخي الاصغر مني عملت المستحيل حتى ارضيه اضحي ببيتي واولادي عشانه لو احكي الجرايد والاوراق تنملي ولسه الي في قلبي ما خلصان ولاكلمة شكرا ولا كلمة اختي غير الافتراء والتهم الي ماسامعتها ولا عارفتها ولا ولا ولا اخر شيء يسكن قريب مني ما اعرف ويزوج اولاده ما اعرف هنا قلت كافي ما اريد الاخوه اريد عقلي يرتاح نفسيتي ترتاح ا هو كلامنا فقط تلفون غلقت التلفون ورتاحيت لا تتعمقون بعلاقتكم وتعاطفكم مع اخوانكم فقط الاحترام ونفسك ثم نفسك ثم نفسك هذه الكلام عن خبرة وعطاء 50 سنه وفي النهاية باي
انا زيك اخي الكبير هاكذا يحب يقلل من شاني ويغلطني ولو كنت علا حق ويخاصمني علا اي كلمه تبدر مني الي فهمته ان عقليته هيك وان افضل شي ان اتعود ولا ابالي لازم يضل عقلك كبير وقلبك سموح ولا تنتضر منه معامله زي معاملتك له اليام كفيله بان تغيره وتفهمه انو ما اعطاك حقك وحجمك في المعامله والتقدير
لا أحد يستاهل في الوجود من اي تعدي لو صغير،، وخصوصا الاهانه والذل اياكي ان تسمحي له،، هو المطلوب منه أن يوصل رحمه اياكي ان تتهاوني معاه اتركيه لو ١٠ سنين هو حر واياكي ان تصالحيه ليذهب الي زوجته تصالحه
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 22-04-2021
تنقسم الأخوة في الإسلام إلى دينية ونسَبِية أي تعود للنسب والقرابة ، وفي كلتيهما أوجب ربنا على المسلم التعامل اللطيف الكريم القائم على الأخلاق والقيم الإسلامية ، أعلى الإسلام شان كلا القرابتين ، حيث قال رسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم( لا يكون لأحدٍ ثلاثُ بنات، أو ثلاث أَخَوات، أو ابنتان أو أختان، فيتقي الله فيهن ويُحسن إليهنَّ، إلا دخَلَ الجنة) ، ثقفيه دينا عن هذا الواجب واطلبي من شخص كبير التدخل لمناقشته وإيضاح خطائه ، أنصحك بمد جسور الود مع أخيك عبر السلام والتحية واستشارته في بعض الأمور يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( أَوَلَا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكما ) ومن سبل وطرق غرس الود ونزع الحقد والحسد تقديم الهدية يقول رسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم ( تهادوا تحابوا ) فالنفس تعي وتشعر أن من بدأها بالسلام وقدم الهدية لهو انسان محب وودود وسيضطر لتغيير قناعاته عنه شيئا فشيئا........يقول الله تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) أي مودة وحظوة في قلوب العباد ، يكفيك أنك جميلة الأخلاق والروح ، وتسعين للإصلاح والنفع ، وليس في داخلك حقد وغل وهذا هو معيار التفاضل عند الله( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )أصلح الله ذات بينكم ورعاكم من كل سوء
ليس عليك أن ترضيه لا يكلف الله نفسا إلا وسعهاربما يكون مريض نفسي.. عليك فقط أن لا تقطعيه لأن قطعه يعتبر قطع صلة رحم يعني انتي تعاملي معه إرضاء لله صلحة رحم. ولا عليك من غضبه أو رضاه دام انك تعرفي نفسك انك غير مخطئه. لكن لا يمنع أن تجلسي معه وتحدثيه وقولي ودي اكون معك مثل بقية الأخوات مع إخوانهم ومن الكلام الطيب فإن لم يقتنع فلا تهتمي ولديك حل أقوى وهو أن تلزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك أخيك وسترين تغير
يا اختي الفاضله ان ما تمرين به صعب و قاس عليك ،فمن المفورض ان تكون هناك حدودا بينك و بين اخوكي ، قائمه علي الود و الاحترام و الترابط ايضا ، فاجلسي مع اخوكي و افهمي منه لماذا يتصرف معك بتلك الطريقه ويعاملك معامله اقل من معامله الناس الغرباء ، يجب ان يكون صريح تجاهك حتي اذا كانت هناك امور يرغب منك في تغيرها تعالجيها علي الفور ، و تكون الحياه بينكما هينه و سهله اكثر .
اذا رايتي ان الامور تزداد عن حدها يا عزيزتي فالافضل ان تتحدثي مع والدتك او والدك حول الامر ، فمن الصعب عليك الاستمرار علي تلك الحاله ، و من الصعب الرضا بتلك المعامله لانها قد تخلق عليك آثارا نفسيه سلبيه ، لذلك يجب ان يتدخل احد كبار الاسره و يتحدث مع اخوكي و يجعله يغير تلك الطريقه و ضعي بعض الحدود بينكما
اختي الكريمه لما لا تحاولين بكل تفكيرك نيل رضا اخوكي بتلك الطريقه التي تأثر علي حالتك النفسيه ، انصحك بان تفعلي ما يجب عليك فعله فقط تتعاملي باحترام و تقدير و لا تتخطي الحدود و لكن لا تحملي نفسك فوق طاقتها و تضعي الكثير من الاعباء علي كاهلك ، و تتركي باقي جوانب حياتك لكي ترضي اخوكي فقط لا غير
في النهايه انت اكثر من يعرف شخصيه اخوكي و يعرف طبيعيتها ، فانت بالتأكيد تعرفي ما يحب و ام يكره و ما هي الامور التي تجذبه و ما هي الامور التي تزعجه ، فحاولي تجنب ما لا يرضيه و الاقتراب من ما يحبه ، بالتأكيد بتلك الطريقه لن يستطيع اثاره مشاكل بينك و بينه ولن يستطيع الغضب منك ، وفقك الله يا ابنتي و حفظ لك اخوكي
ابنتي العزيزه اتفهم صعوبه الموقف الذي تمرين به ، و لكن في النهايه هو اخوكي و يجب ان تستمري في كسب وده و رضاه و يجب ان تحاولي ازاله اي حواجز موجوده بينك و بينه ، ففي النهايه انتم اخوه و لا تستطيعوا الافتراق او التخلي عن بعضكم البعض ،لذلك كوني صبوره و صاحبه تفكير حكيم و عاقل و حاولي الاقتراب من اخوك .
الأمر يعود الى طبيعة التربية التي من الممكن أن تكون هي السبب في تعامل أخيك معك بهذا الأسلوب ,, ان عليك ان تتعاملي كعه طبيعي و أن يكون العلاقة التي بينكم مبينية على الاحترام لأن هه هي طبيعة العلاقة بينكم ,, ان من الأفضل أن تكوني مستعدة لأي خطأ يقوم به كي تواجهيه
أخيك الكبير يا عزيزتي و علي أن تحترميه مهما بدر منه ان من الأفضل أن تكوني أكثر أدباً معه مهما اساء هو ,, واضح أنه يريد منك أن تحترميه و تقدري أنه أكبر منك تقبلي مزاحه و حاولي أن تككضمي غيضك ان اساء لك ,, في النهاي هذا النوع من الخلافات موجود بين كل الأخوة فحاولي أن تصبري في سبيل أن تتحسن العلاقة ,,
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين