الناس تعاملني باحتقار بعد إصابتي بمرض الكبد الوبائي

المرض لاينتقل الا عن طريق شفره حلاقة او فرشاة اسنان والدم فقط لاينتقل بالتعاملات العادية ولا بالطعام لماذا قلت للمطعم انك مصاب اقرا تعلميات هيئة الصحة العالمية الي تقول انه لاينتقل ابدا عن طريق الطعام لانه يقتل في عصاره المعدة مجتمعنا غب... ولايفقه شيئا الله يفرج علينا وعليك من عباء المجتمع ولامانع ابدا من الزواج فقط الزوجة تاخد التطعيم وهو فعال ١٠٠ بالمية 

شافاك الله وعافاك 

أنا فتاة اصبت بالفيروس من والدتي وتم اكتشاف وأنا بعمر ١٩ سنة، أخذت علاج انترفيرون لمدة سنة، متزوجة حاليا من ١٣ سنة وعندي طفلين أكبرهم بعمر ١١ سنة، زوجي اخذ تطعيم ٣ جرعات قبل الزواج، ويقوم بعمل فحوصات سنوية لمتابعة تعداد الأجسام المضادة، أطفالي أخذوا التطعيم عند الولادة وأتابع تعداد الأجسام المضادة لديهم..حياتي لم تتوقف ولم يؤثر الفيروس علي، لأني جعلت عندي يقين بالله، وكذلك محبة الناس من حولي..لا تيأس أبدا، ثقف نفسك، إصابتك بالفيروس لا تعني موتك

كلامك ليس له أي أساس من الصحة هذا المرض تم القضاء عليه في مصر وحتي لوكنت مصاب فعلا فهناك علاج موجود في مصر وأعرف ناس كثيرة كانت مصابة وأخذوا العلاج والحمد لله تم شفائهم بنسبة 100%  شفاك الله وعفاك روح لدكتور استشاري كبد يكون شاطر في المنطقة اللي انت فيها

شفاك الله وعافاك

شفاك الله العظيم من هذا الفايروس انه على كل شيء قدير.لاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً وأنت لا تعلمه.تفائل بالخير وابحث عن العلاج فإن الله لم يضع داء إلا وضع له الدواء.وفي حديث صحيح؛ للنبي محمد وعلى آله وصحبه وسلم :(ان امر المؤمن كله خير وليس ذلك لأحد الا للمؤمن إن إصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)لعله خير لك والله شافيك. وان الله ارحم بك من امك وابوك ومن في الأرض جميعآ فادعو تضرعا وخفية.ولا تيأس من رحمة الله ابداً؛ فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرين.احد اقربائنا كان به المرض وشفي بالعلاج وتناول الطعام المطلوب. 

الرجاء منك اخي الكريم اتصل بي فهنالك دواء ناجعاخي اصيب مثلك و وهو الان بصحة جيدة و لم يعد اثر للفايروس تقريبا 

بالنسبه للزواج تستطيع يا اخي الذهاب لبعض الجمعيات لمسانده مرضى الكبد وتطوع هناك لربما وجدت فتاه من نفس حالتك تتزوجها وتقبل بك .وتقبل بها ...بالنسبه لاهلك فالافضل الابتعاد عنهم فلا فائده من البقاء معهم فهم قد اعتقدو انك مصدر للعدوى خطير وان مرضك خطير ومعدي لذا على الاغلب لن يغيروا قناعتهم مهما تحدث لهم الاطباء واخبروهم ان المرض لا ينتقل الا عن طريق الدم لذا الافضل ان تتركهم  

تحدث هذه الظروف و على الأغلب هي التي تثبت لك من هو صديقك الوفي و من هو المزيف ,, ان من الأفضل أن لا تندم ىأو تتأثر بسبب خسرة أي صديق ,, ان عليك أن تحاول ن تكون أمثر حرص على نفسيتك و أن لا تحيطها الا بالايجابيين

شافان الله و عافاك يا أخي الكريم ,, ان الله يبتلينا ليختبر صبرنا و لكي لا نظلم أنفسنا لابد و أن نطوم على قدر هذا الحمل و أن تصبر ,, ان كل هذه رسائل للانسان أن عليه أن يلجأ الى الله لأن البشر أفئتها تتقلب و تتغير فلا تتعلق الا به و الأمل به 

دع الخلق للخالق يا أخي الكريم و كما قيل اذا ابتليتم فاستتروا ,, ان عليك أن تحاول أن تنشغل بنفسك وأن تتقرب من الله و أن تقوم بكل كا عليك انها فرصة أن تفعل ما يقربك الى الله و كي لا تتأذى من الناس خفف من علاقاتك معههم الى أنى يشفيك الله ,, هو وحده أعلم بحالك

ما لك سوى ان تقول حسبي الله ونعم الوكيل 

حسبي الله ع الطبيب المختص الذي نقل لك العدوى.. اهتم بنفسك واذهب ل طبيب استشاري لهذا الفيروس ولا تهتم بالناس وربي يكتب لك الشفاء العاجل 

الان له علاج..طبي وهناك علاج مؤكد نبوي. روح اجلس مع أصحاب الإبل كل يوم يعطوك ١٥٠ملي بول ناقه أنثى الجمل.. شرط أن تكون بكره لو تولد باقي واظيفه على ٢٥٠ ملي لبن ناقه الإبل. اشربه على الريق صباحا ونفس الكميه مساء. شرط أن تكون هذه الإبل ترعى ليست على اعلافمرشوشه مبيدات. كم شهر وتدعي لي بإذن الله. كلام مؤكد ومجرب. والرسول لاينطق عن الهوى. وتنهي مشكلتك بإذن الله 

كن على يقين أن كل شؤون بني آدم تسير وفق قضاه الله وقدره عليه، كما قال سبحانه: (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) ،، فانصحك بان تجتهد في تقوية إيمانك من خلال كثرة العمل الصالح، فالحياة الطيبة لا تستجلب إلا بالإيمان والعمل الصالح ، و تضرع بالدعاء بين يدي الله تعالى وأنت ساجد، وسل الله تعالى أن ييسر أمورك وأن يرزقك الزوجه الصالحه التي تعينك علي ما تمر به و ان يشفيك و يقويك ، و أحسن الظن بالله أثناء الدعاء وسوف تري التغيير في حياتك ان شاء الله

من الخطأ يا عزيزي ان تجعل حالتك النفسيه تتأثر بما يحدث معك او ما يحدث مع من حولك ، فانت تعلم انهم مخطأين في حقك و انت تعلم ايضا ان ذلك المرض ليس بتلك الصوره التي يتحدثوا بها ، و لذلك عليك بان تعملي علي التحسين من نفسك و من مستقبلك وكيانك، و تكون مستقبل باهر لنفسك حتي يندموا علي تلك الافعال

ان الله لا ينزل عليك الا لخير .. عليك ان تعلم ذلك جيدا مهما رايت ان ما تمر به لا يمكن تحمله و مهما شعرت ان جميع الابواب تغلق في وجهك كما تقول و ان هذا المرض سببا في شقاءك و تعبك و ضربه موجوعه لك ، عليك الصبر و الرضا و التقرب الي الله بل و حمد الله كل يوم علي ما رزقك به سواء خير او شر ، و اعلم ان اجرك عند الله كبير و عظيم

اخي الكريم اتفهم شعورك و اتفهم كل ما يحدث معك ، و بالفعل ان هذا المرض لا ينتقل بالطرق العاديه و التعاملات اليوميه ، بل انت تعلم ان هناك بعض الامور فقط التي تؤدي الي انتقاله مثل الدم ، و لذلك عليك ان تكون حريص فقط علي تلك الاجراءات و تلتزم بالعلاجات التي اعطاها الطبيب لك و لا تشغل نفسك بكلام من حولك و عندما يروا اهتمامك بنفسك و بصحتك و خوفك علي غيرك ايضا سوف يتراجعوا عن تلك الافكار تدريجيا

من المعروف ان لا ينتشر فيروس التهاب الكبد بين الاشخاص بتلك الصوره العاديه و لا في اثناء التعامل اليومي العادي ، فمثلا لا ينتشر عند تقاسم أواني الطعام ، أو الأحضان أو ملامسة الأيدي، أو السعال، أو العطاس ، فعلي كل من حولك ان يوسعوا مداركهم اكثر من ذلك و ان يعرفوا ان هذا المرض لا ينتشر بتلك الصوره الذي يتخلوها و يطردوا تلك الافكار السلبيه و الغير منطقيه و يثقفوا نفسهم اكثر