لا أستطيع التفكير إلا في الرجال وحبي لهم

استمع ألي الرقية الشرعية الخاصة بالوعي لأن المس يسبب مثل حالتك

ربما تعرضت للتحرش من قبل حاول تتذكر جيدا ربما هذا اثر على شخصيتك...حاول ان تذهب لطبيب نفسي وحدثه عن مشكلتك لأن الناس العاديين مش راح يفهموك وراح يتخلو عنك

استغفر الله العظيم واتوب اليه إيش الكلام هذا معقوله ياناس لا حول الله 

هذا الشعور غير طبيعي ويدل علي وجود خلل في الهرمونات تحتاج لمراجعة اللطبيب وفحص الهرمونات ومن ثم مقابلة الطب النفسي لتصحيح المفهوم السلوكي المعرفي

يا اخي لا تستهين بهذا الامرفكم حدث رسولنا عنه وعن عقوبتهفهو من الكبائر وأقرأ عنه حتى تعلمه ،وقد كثر الموت المباغت في كلمكان فإياك وإياك من المعصيةفتصبح يوم الحشر من النادمين . الله يهديك ويصلح حالك .تقرب من الله اكثر واكثرومن صحبة الأخياروسارع للذهاب عند طبيب نفسيربما يساعدك على تجاوز ذاك الشعورالمباغت

تذكر دائماً كيف عاقب الله قوم لوط و إن كنت لا تعرف القصة فابحث عنها تجدها 

أخي الفاضل، من حديثك يبدو أنّك إنسان نقيّ من الدّاخل، فلا تلوّث نفسك وعقلك بهذه الأفكار. حاول الارتباط ارتباطا شرعيّا بفتاة والوقوع في حبّها. وفّقك الله 

ان تلك المشاعر التى تاتيك يجب ان تقوم بابعاد تفكيرك عنها حاول ان تعود الى الله سبحانه وتعالى حاولى ان تنتظم فى الصلاه وتقوم بقراءه القران وتفكر فى الحياه القادمه انها يمكن ان تكون مختلفه والشئ الاهم الان هو ان تفكر فى الذهاب ايضا لطبيب نفسي يقوم باخراجك من تلك الصدمه التى تسبب لك المعاناه فى حياتك

الشئ الاهم لك فى الحياه هو ان تبدأ فى بناء حياه جديده بعيدا عن تلك المشاعر عليك ان تعرف ان ما انت به للان هو صدمه نفسيه وعليم ان تقوم بتجازوها وذلك عن طريق محاولتك الذهاب لطبيب نفسي فالامر لا يشكل اى مشكله او شئ يجعلك تشعر بالخجل لان الشئ الاهم هو بناء حياه سعيده سويه لنفسك

عليك ان تحاول يا اخى الغالى ان تتجاوز عن تلك المرحل السابقه التى كنت بها فليس من الطبيعي ان تعيش حياتك بتلك الطريقه بل عليك ان تحاول ان تقوم ببناء مستقبلك بعيدا عن تلك الذكرى التى من النؤكد انها فى تلك الفتره كنت صغير وقد اثرت فى حياتك وانت الان عليك ان تحاول تجاوزها 

كل ما تحتاج اليه الان هو ان تكون انسان قوى وان لا تحاول ان تترك المجال لتلك المشاعر لتسيطر عليك فأنت فى النهايه فى حاجه الى ان تبدأ حياتك من جديد ولتفعل ذلك عليك اللجوء لاستشارى نفسي يستطيع ان يجعلك تخرج من تلك المشاعر التى تراودك وتدمر لك حياتك حتى تستطيع بدء الحياه من جدبد

من الواضح انك تعانى من صدمه ومشكله نفسيه فلا جل امامك سوى ان تذهب الى طبيب نفسي حتى تستطيع ان تواجه مشاكلك تلك بشكل قوى فليس من الطبيعي ان تعيش حياتك بتلك الطريقه سوف تخسر جياتك زمستقبلك ولن تستطيع ان نمارس خياتك بشكل طبيعي بل سوف تجد مأساه فى الاستمرار فى حياتك مع اصدقاءك بشكل طبيعي

ان الحياه تحتاج من الانسان ان يكون اكثر قوه وان تواجه تلك المشاعر بالرفض التام فليس من الطبيعي ان تفعل ذلك بل عليك ان تحاول ان تتقرب من الله وان تبدأ فى قراءه القران وان تقوم بالتعامل مع الامر بطريقه اكثر عمق وايمان وان لا تترك نفسك لتلك المشاعر للسيطره عليك وتدمير حياتك

من الةاضح ان الصدمه التى مررت بها فى تلك المره جعلت لديك مشكله نفسيه ولذلك عليك ان تلجأ للذهاب لطبيب نفسي حتى تستطيع ان تجد الحل المناسب لك فليس من الطبيعي ان تعيش حياتك بتلك الطريقه لانك من المركد انك سوف تعانى من الكثير من المشاكل سواء فى العمل او مع اصدقاءك

اخى من الةاجب ان لا تصمت وان تذهب الى طبيب نقسي لان تلك المشكله يجب ان تنتهى وان لا تستمر معك اكثر من ذلك حتى تستطيع ان تعرف ما هو الحل وتمارس حياتك بشكل طبيعي فى النهايه لا مجال امامك سوى ان تتعالج لانك بتلك الطريقه سوف تعيش حياتك فى حزن وعدم رغبه فى التعامل بشكل طبيغي

انصحك بإيقاف الخواطر السيئة، وعدم التمادي في التفكير، و إدراك خطورة السير في هذا الطريق على مستقبلك العلمي والعملي والأسري ، و اللجوء إلى الله والتضرع إليه وسؤاله العافية و تغيير الرفقة والبيئة والبحث عن صالحين يذكرونك بالله ويعينونك على الطاعات مع غض البصر عن كل ما يثيرك .. بالتدريج سوف تعود الي الفطره السليمه الطبيعيه ان شاء الله

اخي العزيز المسلم مطالب أن يدفع خاطرة السوء أول طروقها على القلب قبل أن تتحول إلى فكرة، وعليه أن يطارد فكرة الشر قبل أن تتحول إلى هم وإرادة وعمل، حتى إذا وقع الإنسان في المخالفة فالإسلام يدعو إلى تعجيل التوبة والستر على النفس، والاستعانة بالله واهب العافية ، فانصحك بالتوبه عن تلك الافكار و التقرب الي الله و اللجوء اليه و المداومه علي قيام الليل و الاذكار و الاستغفار وسوف يعينك الله علي العوده الي الفطره السليمه طالما ان نيتك سليمه

من الممكن ان تتواصل مع إمام مسجدك لكي يساعدك في فهم دينك اكثر و تستوعب الحلال و الحرام ، وإن كان هناك إمكانية التواصل مع طبيب نفسي هذا أيضًا سوف يكون مفيدًا، لكن من المهم ان يكون لديك قوه اراده و عزيمه لكي تتخلص من تلك المشكله ، و أعتقد أنك سوف تغيّر من تفضيلك وانجذابك الجنسي .

يجب ان تساعد نفسك بنفسك فهناك بادره امل في انك سوف تتخلص من تلك الحاله ، و سوف تخرج من تلك المشاعر ان شاء الله و لكن يجب ان تكون قوي الشخصيه ، و يجب أن تكون صحبتك مع الأتقياء والصالحين وتتخلق بخلقهم ، و دائما تذكر عذاب تلك المشاعر و تلك الافكار و تذكر نهايه من يسير في هذا الطريق ، انت شخص لديك بادره نيه جيده في التخلص من تلك الحاله