اكتشفت أن خطيبتي لديها ماضي سيء لكنها تابت هل أستمر
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أنا شاب ٢٥ سنه علي خلق وميسور الحال وكنت بعيد كل البعد عن الفتيات وأكرمهم مع اني جاهز وعندي شقتي كنت رافض الإرتباط والجواز خوفاً من الخيانه وان تكون البنت ماضيها مش كويس نصحوني ببنت ازهريه واخر سنه ليها وتتخرج واتقدمت رسمي بناءً على طلب اهلي وسمعتهم اللي ام تظهر شئ من السؤ احببتها برغم عيوبها ووجهتها للطريق الصالح وامتنعت عن المكياج والعطور والتزمت بالصلاه وبالحجاب الشرعي وإزالت صورها من علي السوشيال ميديا كنت استغرب تصرفاتها ازهريه وحياتها كلها ذنوب ومعاصي ؟ وجريئه ومتجاوزه جدآ في كل حاجه واجهتها بعد أن تبدلت حياتي الي فقر وتعب وخنقه طول الوقت وقله نوم وكوابيس ولم اعد ميسور الحال ودائماً اشك بها اعترفت : بأن حياتها كانت مليئه بالممارسات والذنوب لكنها تابت علي يدي لكن بعد أشهر من الاقناع ولم تسمع لأحد غيري بدايتها كان في منزلهم الصغير وهي في سن ١٠ سنين كان لها ثلاثه اعمام يتبادلون عليها والعياذ بالله الجنس الخلفي لمده لا تقل عن تلات سنين حتي رشدت وايقتنت أن هذا غلط *علي حد كلامها * وبعدها تعرفت على كثير من الشباب وكونت علاقات ومخالطات وتجاوزات وصلت لشاب كانت تمارس له الجنس الفموي لمده ٤ شهور لمجرد أنه اوهمها بالزواج واهلها لم يعرفوا هذه الأفعال والتفاصيل وبعدها كان اسلوب حياتها أن تتصور وتلبس وتضع المكياج ويتنتظروا لها عريس لكي يتأكدوا من شرفها أخبرتني أنني كنت سأكون هذا المغفل لكنها احببتني لاني اصلحتها وارجعتها الي طريق الحق لكني اخشاها واخشي أن يطاردها الماضي تقول أنني سأكون أول وآخر شخص وان ما فات كان ماضي والله سيغفره وانا السبب في توبتها واسترها واخد ثواب لكني علي الاقل اطلب أن تعرف أهلها ما حدث من اعمامها من زنا محارم والعياذ بالله وقالت انت ستفضحني وعندما قالت لامها لم يصدر منها غير الدياثه وقالت لها المهم انك ما تزالين "بكر" وهذه أوهام والوقت فات ولا تفكري في شي ولا تخبري أحد الان أنا في حيره احبها وهي تحبني واري فيها التغيير وهي متصالحه معي وتخشاني وتنفذ طلباتي وتصلي ودائما اشعرها بالندم علي ما فعلت لاعيدها لرشدها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي والحقيقة ان البنت جاهلة فهي فضحت نفسها والاصل ان يستر الانسان على نفسه وغيره، فكان من الخطأ ان باحت لك بكل هذا، وعلى كل حال رب العالمين من يغفر الذنوب جميعا وفي اصل لالشريع الخاطب له بالخطيبة في حال الخطوبة وليس لك في اي امر ماض وخاصة انك عرفت، والدور الان عليك انت، هل تستطيع ان تتجاوز ما قالته لك ولا تعايرها به مرة ثانية، وتكون رجلا ملتزما وتستر عليها ليستر الله عليك يوم القيامة؟؟ ان كان نعم فتزوجها وخذها بعيدا عن تلك العائلة ولا تجعلهم يرونها او تقابلهم وخاصة الاعمام واهلهم، وان لم تقدر على هذا فالامر يكون بيدك فاستر عليها ولا تتكلم بامرها وقل لولي امرها ان لا نصيب لهم عندكم وابتعد واطو الصفحة واياك ان تذكر الامر لاحد فانت لا تعلم الحقيقة المطلقة. وان وافقت عليها وابقيت عليها فاعلم ان اجر توبتها ورجعتها للدين تكون على يديك، فكم من رجل كان سببا في دخول امرأة وقد تكون فاجرة او كافرة او من عبدة الاوثان في الاسلام وتتوب ويهديها الله ويطوي الصفحة ويكسب اجر ايمانها، فاكسب الاجر ان قدرت وليس فقط رغبت. وهذا قرارك ولا يحق لاحد المساس بامر قرارك لانه قناعتك الشخصية ويعتمد على شخصيتك وقوة ايمانك بالامر فاما ان تستر وتذهب واما ان تستر وتكتم وتبقى وفي كل الاحوال اكثر من الدعاء واستخر الله وربي يوفقك
لو أجنبية كافرة، كان تزوجتها و أنت فرحان، و لكن مسلمة و تريد التوبة، أصبحت سيئة؟! طالما لديها النية للتوبة النصوح، عليك أن تكون عوناً لها و لك الأجر في ذلك. و لو تبين لك لاحقاً عكس ذلك، لك الحق بتركها.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 14-09-2022
لا طبعا لاتتزوجها شوف غيرها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 13-09-2022
الخطاء الكبير كان في اعترافها الغبي بممارسة كل تلك الافعال ، كان يجب دفن تلك الذنوب واهالة التراب عليها والتوبة الى الله بدل سردها لك ، لانك الان ستعيش في شك طوال حياتك، لذالك دعها في شانها وابحث عن زوجة غيرها ، ودعها تبني حياتها مع رجل اخر لا يعرف بماضيها .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 12-09-2022
والله موقفك صعب جدا واللى حكيته شئ مقزز وواضح انك وقعت فى عيلة لا تعرف الدين وليس لديهم مبادئ وأخلاق واذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة أهل البيت الرقص ،والبنت خرجت من مستنقع فماتستغربش أفعالها،ولكن ممكن يكون ربنا بعتك لها كى تنصلح أحوالها على إيدك، وانت وحدك من يستطيع ان يرى فعلا ان كانت البنت تغيرت وتابت أم تتلاعب بك ،فالأفضل ان تراقبها لتكتشف صدقها من كذبها وان رأيت صلاحها فصلي صلاة استخارة هى السبيل الوحيد لتعرف هل تكمل معها أم تتركها ،الصلاة وحدها واختيار ربنا لك هو من سيجعل الأمور تسير للزواج أم الأنفصال ولو كان نصيبك تتزوجها فيجب ان تشترط عليها عدم الإنجاب مبكرا كي تعرف هل تصلح زوجة وأم أم لا وان شاء الله ربنا يختار لك الصواب.
والله أنا كفتاة وأقول لك إهرب، يا أخي اعمامها يتداولون عليها وأمها ساكتة عادي كأنه ما صار شيء والله شي مقزز حتى وإن صدقت في التوبة هذه العائلة لا تصلح والله أعلم.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-09-2022
اخي العزيز انت اخطات حين تنازلت عن مبادئك ومخاوفك الاساسية من فكرة الارتباط ، بالفعل وجدتك ما هو مخيف ومشين بالنسبة لشخصية ملتزمة ، فتنازلك عن اشياء كبيرة كهذه ليس بالامر الجيد في حياتك المستقبلية ، وستظل نظرتك لها كمخطئة مستمرة ومن الصعب تغييرها ، فمن الافضل لك الانفصال وتجنب الشبهات والشك .
اخي العزيز ، يجب عليك الانفصال عنها في القريب العاجل ، ف بعد النظر لما رد به اهلها عن ما حدث من قبل ، سترى ان الخطا والفساد ليس من تصرفاتها الشخصية فقط ، ف تقبل العائلة لمثل هذا الامر يجعلك تميل للانفصال لتجنب نشاة اولادك ف المستقبل في بيئة تتقبل اخطاء كبيرة مثل هذه.
ليس أمامك حل سوي الصبر وعدم الاستعجال في الانفصال ، ولكن عليك أن تجتهد في تقوية إيمانها بالله من خلال إرشادها للإكثار من الأعمال الصالحة المتنوعة، هذا بعد المحافظة على الفرائض، لأن قوة الإيمان سوف تمنعها من الوقوع في الذنوب ، و إن تيقنت أن توبتها نصوحا ورأيت منها الاستقامة وصِرتَ واثقا بها فلا بأس من إبقاء الخطبة كما هي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين