انا لست عذراء هل انتهت حياتي
عندي مشكله كبيرة جدا واريد منكم حل انا فتاه ابلغ من العمر عشرين عاما ويتقدم لي الكثير من الخاطبين ولكن دائما ما اشعر عندما يتقدم لي شخص باني اخاف منه واخاف منه واتهرب من لقائه بسبب السر الذي اخبئه داخلي عندما كنت صغيرة فقدت ابي مصدر الامان في الدنيا ولكن وانا في عمر السادسه عشر احببت جارنا في البيت القديم الذي كنت اسكن فيه هو كان رجل متزوج وعده اولاد ولكنه كان يعوضني عن فقدان ابي وكان يقول لي انني اجمل فتاه رأها في حياته وهو ايضا كان وسيما للغايه فحدث بيننا تجاوزات وتطورت لتصبح علاقة كاملة وانا اعلم انني اخطئت وتوبت الى الله وندمت وابتعدت عن ذلك الرجل وابكي كل يوم بسبب شعوري بالذنب الشديد وليس عندي اي امل في الحياة فهل انتهت حياتي لانني لست عذراء ؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي واول امر يجب ان انبهك اليه هو ضرورة اليقينوالثقة بان الله هو الغفور الرحيم، وان عليك ان تركزي في توبتك من الزنا وتحسينحياتك وتتركي امر حكم الله لله، فهو عز وجل بقدرته ومشيئته يتوب ويغفر ويرحم،والله ربنا وسعت رحمته كل شيء وهو ارحم بنا من أنفسنا. فلا تجزعي ولا تسيئي الظنولا تكوني سلبية. وانت عليك التوبة النصوحة والتوبة الصالحة من فعل الزنا تكونبالاعتراف والندم وعدم التكرار، وقد ذكرت ايات التوبة في كل الاوجه في القرانالكريم ومنها أَلَمْيَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُالصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. فاذا ثقي ان احسنتالتوبة ان رب العالمين غفور ورحيم وقد ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها عن النبيعليه الصلاة والسلام قوله إ ن العبد إذااعترف بذنب، ثم تاب، تاب الله عليه. النقطة الثانية وهي جدا مهمة ضرورة ستر النفس،فلا يجب ابدا وتحت اي ظرف ان تقولي او تعترفي بما وقع معك لتكملي ستر الله عليكفرب العالمين لم يفضح امرك فلماذا تفضحين انت نفسك؟ اما النقطة الثالثة بخصوص زواجالزانية التائبة توبة نصوحة: فهي عدم الزام اخبار العاقد او الخاطب بأمر زوالالبكارة وان كنت متيقنة انها زالت، وفي حالتك ربما لا لم تتم ازالتها! فانت لمتخبريني بتفاصيل ما وقع معك، وفي كل الاحوال لا يشترط ولا يلزماخبار الخاطب حسب رأي علماء الدين والمشرعين وليس رأي شخصي من عندي ولك ان تأخذيفتوة رسمية بالأمر وهذا افضل لك لترتاحي، فلا يشترط ولا يلزم اخبار الخاطب بأمرالبكارة إلا ان اشترط هو ذلك، وبهذا لا يكون غشا، ولكن ان اشترط في عقد القران انكبكر فعندها لا يجوز الكذب ويعتبر غش لو قلت بعكس هذا. وان لم يشترط شرطا ونصاصريحا ان تكون العروس بكر فلا تخبري بالأمر، واكثري من الدعاء ان يستر الله عليك،ولو حصل امر بعد الزواج عليك بالتورية وحفظ ستر الله عليك وتكوني قوية وايجابيةوتجعلي سلوكك واخلاقك هي مرآة دالة عليك وللزوج حرية القرار حينها. ولك ان تقرأيفي رأي العلماء بهذا الشأن والمتخصصين في الفتوى الشرعية لترتاحي واستخيري اللهواكثري من الدعاء ولا تعزفي عن الزواج وتابعي حياتك بيقين بمغفرة الله واستقامة فيسلوكك وربي يوفقك.
الموضوع بسيط لن يعرف زوجك المستقبلي بذلك ولم يلاحظ ذلك , كثير من الفتيات لهن علاقات قبل الزواج وتزوجن طبيعي ولم يلاحظ ازواجهن ذلك , الأهم هو ثقتك بنفسك .
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 12-04-2023
مجھول ادعو الله لك ان يرزقك بزواج صالح يتفھمك ويستر عليك اختي العزيز ولا تخافي ابد وصل قربك الي الله فھو الرحمن الرحيم بجميع عبدھ ولا تستسلم لي خوفك وعيش الحياة كما كناب الله ليك في حياتك فان الله اعلم بيك واحنا عليك من نفسيك وان الله لن يتركك وسوف يفرج عليك قريب ثق بالله اختي فانھا الكريم العظيم ربي العالمين عفور الرحيم والله يسترك ويحميك ويحفظك يارب العالمين تحية لك اختي وفي امان الله إن شاء الله
انا مثلك تماما فقدتها وشعرت بالاحباط كثيرا بسبب شخص ومضلومة ولكن لن اسامحه جعل اهلي يعادونني ويكرهوني وانا كرهتهم
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-06-2023
فقد العذرية لم يعد أمر مخيف فى هذا الزمن الكثير من الفتيات يفقدون عذريتهم و يذهبون و يقومون بعملية ترقيع و يتزوجون و الزوج لا يلاحظ شيء ، لذلك أقول لك لا تحكمي على نفسك بالاعدام و تقرري عدم الزواج ، انتي من حقك أن تتزوجي مثل اي فتاه و تكوني اسرة و تعيشين فى إستقرار و سعادة ، و أنا لا أعلم لماذا ترفضين الزواج بهذه الطريقة هل انتي معتقدة أنك ستتزوجي رجل بكر ؟ يا اختي العزيزة معظم الرجال يمارسون العلاقة الجنسية قبل الزواج و يتزوجون كأنهم لم يفعلوا شيء يوماً ، لذلك أقول لك لا تخافي انسي الماضي بكل ما فيه و وافقي على الزواج من الشاب الذي يعجبك و تعاملي معه بشكل طبيعي ولا تصارحيه بما فعلتي فى الماضي هو ليس من حقه ان يعرف هذا الشيء ، صدقيني هو من الممكن أن يكون زنا أيضاً لكن لن يصارحك و سيستر على نفسه .
اجابتي على سؤالك أنا لست عذراء هل انتهت حياتي ؟ اقول لك لا لم تنتهي حياتك و يحق لك أن تتزوجي و تعيشين حياتك بشكل طبيعي طالما توبتي منذ سنوات عديدة و اصبحتي محافظة على نفسك و تتقي الله فى نفسك فاعتبري نفسك لم تفعلي شيء و لم تخطئي يوماً ، و بالنسبة لخوفك من الزواج لا تخافي طالما العلاقة كان مرة واحدة و منذ سنوات فمن المؤكد أن المهبل عاد إلى وضعه الطبيعي و اصبح ضيق مثل السابق و إذا تزوجتي زوجك لن يلاحظ أنك مارستي العلاقة الجنسية و بالنسبة لتفكيرك فى نزول الدم ، فيجب أن تعرفتي أن نزول الدم لا يتم نتيجة فض الغشاء ، الغشاء لا يوجد به عروق الدم يحدث نتيجة تمدد المهبل و اتساعه و نتيجة للاحتكاك و العنف أثناء الممارسة ، فاطمئني زوجك لن يلاحظ ، و إذا كنتي خائفة اذهبي و قومي بعمل عملية و استري على نفسك ولا تبلغي زوجك بماضيكي أبداً .
اختي العزيزة ردي على قولك فقدت عذريتي ، اريد أن أسألك سؤال هل انتي متأكدة من انك فقدتي عذريتك ؟ لأن هناك فتيات و متزوجات يمارسون العلاقة الجنسية لكن الغشاء يظل كما هو ولا يتم فضه هناك بعض أنواع غشاء البكارة يكون سميك و ليس سهل فضه و يتم فضعه أثناء الولادة الطبيعية و الطبيب هو الذي يقوم بقطعه ، فمن الممكن انتي مازلتي عذراء ، انصحك بدلاً من العيش فى خوف و رعب بإستمرار اقضي على خوفك بأن تذهبي إلى طبيبة نساء لتؤكد لك هل مازلتي عذراء أم تم فض الغشاء ، و لو كان تم فض الغشاء لا تيأسي و تشعري أن حياتك قد انتهت ، اطلبي من الطبيبة أن تقوم بعملية ترقيع و تزوجي بدون خوف و عيشي حياتك بشكل طبيعي ، و أسأل الله أن يغفر لك و يكتب لك السعادة فى الدنيا و الآخرة .
ترا انتي الي بيتزوجك اكيد عنده ماضي ولكن مجتمعنا لانه يميز البنت ويعتبرها جريمه فانصحك لا تقولين هشي لزوجك مهما حصل لايغرك كلام صدق وماعرف ايش مافي رجال يقبلها لهذا اشتري غشاء صيني أو روحي طبيبه نساء تقدرين ترجعين عذريتك بسهولة
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 18-04-2023
(العفص) من عند العطار.. تزيلين الزوائد اللتي به.. وادا كنتي متأكدة من فقدان العذرية.. فتدخلين حبة عفص بعد ازالة الزوائد اللتي بها.. في المهبل.. واتركية عشر دقائق واخرجيه بالاصبع بهدؤ.. لأنه يشد المهبل ويجعله ضيقا جدا.. هذا طبعا في يوم الدخلة.. وقبل اللقاء.. ممكن ف الحمام.. وكأنك تجهزين نفسك.. الله يستر عليك وعلى بنات المسلمين.. وكثير قرأت قصصهم انهن فقدن العذرية ومرت الليلة بسلام.. وبعضهن جرحن انفسهن ووضعن تلدم على المفرش.. استري نفسك ولاتخبري احدا بماضيك ولا حتى اختك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 17-04-2023
عزيزتى لا تحملي نفسك مسئولية ما جرى من فقد عذريتك فأنتِ كنتِ صغيرة جداً المشكله كلها لدرجة الرجل المتزوج الذي لم يراعى ظروفك وانجذابك له لانك رأيتى فيه الاب الذى سوف يعوض عن غياب الاب الحقيقى ولكنه استغل هذا الموضع اسوء استغلال عزيزتى لا ترفضى الزواج فأنتِ لن تعيشي حياتك كلها دون زواج عزيزتى اذهبى قبل الزواج بفترة قصيرة واعملى عملية بسيطة ترقعي فيها غشاء البكارة وهى وضع ماده هولتميه تشبه الغشاء وتعطى نفس الاحساس والشكل وربنا يحفظك ويسترك
أولاً، أود أن أوضح لك أن العذرية ليست عاملاً محورياً في تحديد قيمة أو احترام شخص ما، وأن تفضيل الشريك الذي يكون عذراء أو ليس كذلك هو قرار شخصي يتخذه كل شخص بناءً على معاييره الخاصة.وفيما يتعلق بالسر الذي تحتفظين به، فأعتقد أن من الأفضل أن تبحثي عن الدعم النفسي المناسب لك للتعامل مع هذه التجربة الصعبة التي مررت بها في الماضي، وذلك يمكن أن يكون عن طريق الحديث مع مستشار نفسي أو متخصص في هذا المجال.كما أن الاحتفاظ بالسر يمكن أن يؤثر على علاقتك مع الشريك في المستقبل، ولذلك قد تفكرين في مشاركة هذا السر مع الشخص الذي تريدين الزواج منه في المستقبل إذا كنتِ ترغبين في ذلك، وهذا قرار شخصي يتخذه كل فرد بناءً على رغباته واحتياجاته الخاصة.أريد أن أذكرك بأن الخطأ الذي ارتكبتيه في الماضي لا يعكس من شخصيتك الحالية ولا يحدد مصير حياتك، ويمكنك العيش بحرية والاستمتاع بحياتك بالرغم من الماضي الصعب الذي مررت به.
الحياة لن تنتهي عند فعل الخطأ لانه يجب علينا ان نتعلم ونتوب على ما فعلنا كان يجب منذ البداية ان لا تفعلي ذلك لكي تحافظي على كونك فتاه مازلت صغيرة كان من الممكن ان تركزي على مستقبلك وتضعين هدفا امامك تسعين لاجل تحقيقه وتتركي الامر لحين ان يرسله لك الله ويعوضك برجل يحبك ويرعاك ويخاف الله فيكي ويعوضك ايضا عما فقدت من امان لم تكتفي به نعم انت فعلت شيئا خاطئا للغاية ويجب ان تتعلمي منه وان تنظري الى مستقبلك خذي وقتك اولا في التعافي وتجاوز هذا الشيي التي قمتي بفعله ولا تقولي ان حياتك ستقف الحياة لن تقف عند شيئ ما ولكن يجب ان نسعى للتعايش بها بطريقة صحيحة
من قال ان حياتك قد انتهت هي لم تنتهي ولكن يجب أن تندمي على ما فعلتيه لانك لم تفعلي شيئا صحيحا وعليك التوبه الخالصة من ذلك الشيئ مع النية الخالصة لعدم الرجوع الى فعل هذا الشيئ مرة اخرى اعلمي ان المرأة يجب ان تكتفي بنفسها وتكمل حاجاتها لنفسها دون الاحتياج الى الاخرين واللجوء اليهم يجب ان تعززي نفسك ولا تأخذي حاجاتك من الاخرين بهذه الطريقة هناك الكثير من الفتيات الاتي يفقدن الامان ولكن ليس معنى ذلك ان يفعلوا مثل ما فعلت وايضا احببت وتقربت من رجل متزوج ولديه اولاد توبي الى الله واخذي عهدا مع نفسك بأن لا تعودي لفعل ذلك مرة اخرى وانظري الى حياتك ولا توقفيها
بالطبع لن تنتهي حياتك لانك فقدتي عذريتك الحياة مازالت مليئه بالتجارب والاشياء التي سوف تتعلميها وتختبرينها بنفسك وكان هذا فقط درسا قاسيا وانا ارى انك تعلمتية جيدا ولا اعتقد انه سوف يؤثر في اي شيء غير الزواج فاغلب الرجال ذوي الفكر الشرقي يرفضون الزواج من فتاه فاقده عذريتها ولكن هناك رجال مثقفون ومتفهمون ومن الممكن ان يفهم انك قد تبتي وندمتي ويفتح معك صفحه جديدة ولكن عليكي قبل كل هذا ان تفتحي انتي صفحه جديدة مع نفسك بعيده عن كل ما يغضب الله عز وجل وان تطوري من ذاتك ونفسك وتعوضينها عن ما فعلتي بها
عزيزتى كان الله فى عونك فأنتِ مررتى بمشاكل كبيرة وأنتِ مازلتي طفلة صغيرة لا تعى التصرف الصحيح من التصرف الخاطئ ولم تجدي من يقف بجوارك ويخرجك من أزمتك حتى الرجل الذى اعتبرتيه مثل والدك كان رجل خأن وليس لديه أي اخلاق أو حتي ضمير فيا عزيزتى لا تقلقي فعليكي أن تعيشى حياتك بشكل طبيعي وانسي الامر إلي أن تتزوجي فأنا لن اقول لكِ اعترفى إلى خطيبك لأنه من الممكن أن يكون انسان غير سوي ولا يتقبل ما تقوليه له ويفضح أمرك بعد كل هذا الزمن والله سبحانه وتعالى قد سترك الى الان فيا عزيزتى من اسماء الله الستار والله يحب الستر ولذلك عليكي أن تحافظى على سرك وتتقربي من الزوج اذهبى اعملى جراحه بسيطه لتعودي كما كنتِ ولا تخافى ابنتى فإن الله حليم ستار
اختي الحبيبة من الواجب أن تضعي في تفكيرك دايماً أنكِ ضحية ولستي السبب في أي شيء لذلك لا يوجد داعي للخوف من أي شيء يجب أن تعرفي أنكِ ضحية عندما فقدتي والدك وحينها لم تستطيعي أن تحصلي علي الحنان فتكونت لديكي مشكلة نفسية جعلتي تقعي في حب هذا الشخص الذي قام بالغدر بكِ ولم يرعاكي ويهتم بك وهو المجرم الحقيقي ولذلك لا يوجد داعي للخجل من شيء ليس بين يديكي من الاساس بل علي العكس تماماً يجب أن تحاولي الحفاظ علي حياتك وعندما ترتاحين إلي شخص ما تقربي منه فكونك لستي عذراء لا يمنعك من ان تمارسي حياتك بشكل طبيعي فأنتِ عن ما يحبك أحد ويعرف بالامر بتفاصيله لن يتخلي عنكِ لعلمه أن لا ذنب لكِ وأنكِ كنتِ صغيرة
اختي الصغيرة من تاب عن الذنب كمن لا ذنب له و خير الخطائين التوابون ، ولا يوجد انسان معصوم من الخطأ ، لذلك أقول لك لا تجلدي نفسك ولا تقسي على نفسك بهذه الطريقة وتحرمي نفسك من الزواج بسبب فقد العذرية ، بما أنك توبتي و توقفتي عن فعل الذنب فمن حقك أن تتزوجي ، لكن أنصحك إذا قررتي الزواج لا تخبري خطيبتك او زوجك بهذا الأمر ، لأن ديننا يأمرنا بأن نستر على أنفسنا و قال رسول الله اذا بليتم فاستتروا ، ولا تقولي هذا سيكون خداع هذا ليس خداع ، زوجك ليس من حقه أن يعرف ماضيكي ولا من حقه أن يحاسبك على شيء حدث فى الماضي ، ويجب أن تعلمي أن نصف الرجال يزنوا قبل الزواج و يستروا على أنفسهم ولا يبلغوا عرائسهم او زوجاتهم بذلك .
انتي تقولي فقدت عذريتي و خائفة من الزواج و تقولي بانك ترفضي كل خاطب يتقدم لك بسبب هذا السر ، اقول لك هل أنتي متأكدة من انك فقدتي عذريتك ؟ من الممكن أن يكون غشائك مطاطي و مازال موجود ، انصحك أن تذهبي إلى طبيبة نساء لتكشف عليكي و تتأكدي من هذا الأمر ، و ردي على سؤالك هل انتهت حياتي بسبب فقد العذرية ؟ أقول لك لا ، لم تنتهي ، طالما أنك توبتي إلى الله فمن حقك أن تعيشي حياتك بشكل طبيعي و تتزوجي مثل باقي الفتيات ، اذهبي أولاً إلى الطبية لتتأكدي من أمر العذرية وإذا كنتي فقدتي الغشاء هى تستطيع أن تعيده مرة ثانية .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين