كيف أتخلص من سيطرة خوفي من أبي علي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته بداية أنا فتاة عمري 16 سنة و أنا الإبنة الكبرى لي أختين 15 سنة و 6سنوات والدتي أستاذة جامعية في الفيزياء و الكيمياء التطبيقية و أبي مهندس طبي حيوي و عمرهما 41 سنة مشكلتي وهي أنني أريد دراسة شعبة الآداب و بعد حصولي على البكالوريا أود دراسة القانون أو الأدب الإنجليزي لكن أبي لا يسمح فعندما كنت في مرحلة إختيار توجهي إخترت توجه الآداب بدون علمه وقمت بالتوقيع على خانة توقيع ولي الأمر على طلب التوجيه لأنني أعلم أنه لن يوافق و بالفعل عندما علم إنهال علي بالضرب و قال لي :"عائلتنا بأسرها عائلة أطباء و مهندسين و سيدتنا المحترمة تريد أن تكون أديبة تكتب القصائد تحت الشجر لتفضحنا بين المسلم و غير المسلم" ثم غير توجهي إلى شعبة العلوم الرياضية و أنا أساسا أكره الرياضيات فما بالي بشعبتها و قد تكلمت مع والدتي لكن ردة فعلها كانت باردة وقالت لي أن أبي محق فالآفاق في شعبة الآداب مجرد كذبة و أنه مجرد شعبة تافهة لا تسمن و لا تغني من جوع و كذلك القانون لا يناسبني. عندما حلت العطلة الصيفية منع علي أبي الخروج نهائيا و اشترى لي الكتب هو يذاكر معي الرياضيات و هو عصبي جدا جدا في المذاكرة إذا نسيت قاعدة ما أو لم أفهم الدرس جيدا ينهال علي بالضرب و يباغتني بالصفع إلى أن أنسى حتى الأشياء التي فهمتها ولا أنكر أنني في بعض الأحيان يتشتت تفكيري لكن ماذا عساي أفعل؟؟!زيادة على ذلك يغرقني بالتمارين و الواجبات و يعطيني مليون واجب و ياويلي ياويلي إذا لم أجب عليهم أو لم أجب على بعضها و إذا كانت إجاباتي خاطئة والدتي تذاكر معي الفيزياء و الكيمياء و تعطيني تمارين صعععععععبة و كثيرة و كأنني طالبة عندها و إذا لم أجب عليها تخبر والدي فيعاقبني و بسبب كثرة هذه الواجبات أسهر الليل لكي أحلها وفي أحيان كثيرة لا أنام سوى 3 أو 4 ساعات على الأكثر و أبقى طوال النهار و أنا مرهقة مما يسبب قلة التركيز و الفهم و يتشتت ذهني و تتشتت أفكاري كذلك أحس أن الجميع ضدي أمي تراني لا حول لي ولا قوة و أخبرها أنني مرهقة و أن تكف هي على الأقل عن إعطائي الواجبات و أن تتحدث مع أبي ليرحمني قليلا تقول لي أنه لا يوجد شيء في هذه الدنيا بالمجان و الدراسة يلزمها الجهد و العناء و التعب ولا بد من الإرهاق و تقول لي أنه علي بطاعة أبي و أنه محق هي على الأقل ليست عصبية لكنها واشية تخبر أبي بكل شيء فلا يمكننا أن نكون كأم و إبنتها و أن أشاركها أسراري و إذا فعلت خطأ ما أن تغطي عنه أو إذا قصرت في واجباتي مستحييييييييل و إذا ترجيتها كي لا تخبرها تقول لي:"أنت تريدين أن تفسدي علاقتي بأبيكي و أنا لا أخفي شيئا عن زوجي خصوصا إن كان الأمر متعلقا ببناته" هذا الأمر سبب لي ضغطا نفسيا كبيرا و صرت أكره نفسي كره العمى و أتمنى لو أنني لم أولد. قبل شهر و نصف تقريبا كانت والدتي تذاكر معي ثم ذهبت للتحدث مع الخادمة و أنا كنت غاضبة جدا و مضغوووووطة فقمت بقلب المائدة و ضربت الكتاب مع الحائط و لأنه كثير الصفحات إنقسم نصفين نصف ضرب أختي الصغيرة ذات 6 سنوات على فمها إلي أن نزف فأسرعت لإحتضانها و أسكتها كي لا تبكي لكن الضربة كانت موجعة خاصة أنها في العادة تكون هادئة وتلعب بألعابها في صمت و ناذرا ما تبكي لكن والدتي سمعتها و أسرعت و قلت لها أنني لم أقصد و اعتذرت و طلبتها كي لا تخبر أبي بالطبع لم أقصد إيذاء أختي فهي طفلة و أنا أحبها و لا أريد لها الأدى عندما عاد أبي من العمل أخبرته فقام برشقي بباقي الكتب و مزقهم علي ثم ضربني بغصن الشجرة و هو غليظ جدا و به بعض الأشواك حتى صعب علي التنفس من شدة البكاء و الألم حتى ظننت أنني سأموت لا محال صرت أخاااااااااااااف منه لدرجة أنني إذا سمعت صوته يداي و أرجلي ترتجفان و قلبي يخفق بسرعة و جبهتي تتعرق و أزداد سوءا عندما يتحدث معي بحيث أنه يناظرني بنظرات غاااااضبة لذلك لا أنظر في وجهه لكنه يقول لي أن أنظر في وجهه عندما أتحدث معه و عندما أفعل أصاب بالتأتأة و ينقطع كلامي و تتغير نبرة صوتي و أزداد خوفا عندما يصرخ و إذا وقف بسرعة و إذا إقترب مني ليصفعني لدرجة أنني في بعض الأحيان أتبول لا إراديا من شدة الخوف و أحيان أخرى أحلم بكوابيس مزعجة و أحلم أنه يضربني ويصرخ عني مما يجعل نومي يطير و أصاب بالأرق. مرت العطلة الصيفية و لم أخرج أو أتنزه على الأقل جميعهم خرجوا إلا أنا بحجة أنني مقبلة على الأولى باكالوريا (ثاني ثانوي)و علي بالمذاكرة إنتهت العطلة و أنا كلي منهكة ولا أعرف كيف سأكمل السنة الدراسية فأنا لم تعد لدي طاقة للدراسة و أنا أساسا لا أريد هذه الشعبة هل هذا حرام؟!!!!!و أنا لا أقوى عليها ولا أعرف كيف أتفوق بها خاصة أن أبي يهددني أنني إذا لم أتحصل على معدل 16/20 على الأقل في المعدل العام و في إمتحان نهاية السنة فسيجلدني و أنا الآن أخااااااااااااف أن أتحصل على علامة أقل لكن من جهة أخرى فأنا متفوقة في تعلم اللغات فأنا أجيد التحدث باللغة الإنجليزية و الفرنسية جيدا و بطلاقة و لدي مستوى حسن في الإسبانية و في طريقي للتحدث بها بطلاقة لكن من يفهم كيف أتخلص من سيطرة خوفي من أبي علي أبي ديكتاتور في هذا الأمر ولا يقبل النقاش وممنوع أن أذكر له سيرة الآداب و زيادة على ذلك أنه إختار لي أصعب شعبة علمية ما رأيكم ماذا أفعل؟؟كيف أتفوق في هذا المسلك؟و كيف أسيطر على خوفي من أبي وعلى غضبه فهو يتحدث مع أمي بشكل طبيعي بل إذا دخل من العمل يحضنها و يقبلها في جبهتها و يمازحها و يكلمها بالكلام الحلو و يلاعب أختي الصغيرة لكن إذا أراد أن يناديني أنا وأختي الوسطى ينادينا يعصبية لدرجة أنني أسأل نفسي مليون سؤال إن إقترفت خطأ قبل أن أذهب إليه على الرغم أنني لم أفعل شيئا وتتغير ملامحه إلى الغاضبة و يرمقنا دائما أنا و أختي بنظرات غاضبة ماذا أفعل ؟؟ كيف أتخلص من الخوف واثق بنفسي واحصل على معدل عالي كي لا يغضب مني وأريد التوقف عن الخوف من أبي ؟؟ وجزاكم الله خيرا.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي والحقيقة اني قرأت رسالتك بتمعن واضح لاتحقق من وضعك وانت لا زلت غضة وصغيرة ووالدك يجبرك على امر في معتقده هو فقط الصواب وغير هذا لا، ولاحظي ربما انه يتمنى لو كان عنده ولد وكان مهندسا ولهذا يريد منك ان تحققي له الحلم والطموح الذي يحلم به، ويبدو لانك قاصر ووضعك صعب جدا والتمرد ليس حلا والكلام والنقاش ليس حلا، وبما انك ذكية ومجتهدة ولديك قدرات عليك الان ان تتجهي لتتصالحي مع والدك وتليني في طريقة تفكيرك وتوقفي العناد، انا اعلم ان هذه حياتك ودرساتك مفروض قرارك الحر، ولكنك لا زلت تحت وصاية والدك ولا مفر من التعامل معه، ولا يمكنك تغييره الان ويبدو ان امك ايضا تعاني فانتبهي لقولها اتريد مني ان اخرب علاقتي بزوجي، وكانها تخشى من مخالفة اوامره كذلك. واعلمي انك لم تختاري ابيك فهو قدر وقضاء من رب العباد، ولهذا انا ومن جهتي الشخصية انصحك بان توقفي التوتر والخوف والعناد وتقرري ان تدرسي وتجتهدي وتفهمي وتفتحي عقلك وتتقربي من والدك وتكوني معه وتضحكي وتستمتعي بوقتك ولا تنضغطي في توتر وهلوسة وهوس لا لزوم له لان كل هذا ليس حلا ولن يساعدك ابدا. اعتقد ان الحل الصواب امامك هو تغيير طريقة تفكيرك ونظرتك لما عليك دراسته ويبدو ان لديك ذكاء جيد لتتقني ثلاث لغات تقريبا وانا واثقة انك تتكلمين الدارجة ايضا ليجعلها اربعة., ابنتي الحل ان تعملي على التغيير من عندك وفي عقلك الى ان تتجاوزي هذه المرحلة وبعدها تنضجي وتكبري وتنطلقي في حياتك. لا ضرر من الهندسة وهي مجرد دراسة مثلها مثل غيرها، ولديك اب وام يساعدانك في الدراسة وكل ما عليك ان تفتحي عقلك وتقنعي نفسك ان هذا لمصلحتك وفائدتك لاحقا ثم بعد ان تخرجي من عنق الزجاجة تنطلقي في الحياة ومع شهادة ومعك لغات وعندك مهارات. استغفري الله واكثري من الدعاء وتوقفي عن شعور الخوف وعززي عقلك بكلمات ايجابية وكوني ذكية وان شاء الله انك ستتحصلين على معدك جيد وتفرحين والدك، كوني هادئة وفكري بطريقة لتستوعبي ولعلك تراسليني لاحقا في مشكلة التركيز وحدها وساتابع معك، اما الان فلا طريق امامك ولا حل هو الهدنة مع والدك والتقرب اليه وان تحبيه وتفهميه وتجعليه يطلق مشاعره الطيبة تجاهك وربي يوفقك.
مافي قدامك طريقين لتختاري ابوكي عم يفكر بطريق وحدة يمكن طريق لكلية الهندسة و مخطتلها لدرجة الهوس ....شو يعني تدخلي بس رياضيات ؟؟؟ و انتي ما اخترتي علمي (لهوي اهين من الرياضيات) لما بيحرمك من ولا كلية الا الهندسة لااااااء اخترتي الادبي لبيحرمك من كلية الطب و كلية الهندسة و كلية التغذية و المختبر والعلاج الفيزيائي و كلية العلوم و الرياضيات!!!!بدك تشيلي الشوك من طريقك كيف؟؟ حرام عليكي لعم تعملي بجسمك انتي منك عارفة خطورة الموضوع ضربتي جهازك البولي و النفسي و بدك علاج شو بعد اكتر بدك تضربي جهازك المناعي و الهرموني و يطلعلك امراض مستعصية لا سمح الله ...بلشي باعتناء بجسمك من خلال طبيب و بالشق النفسي بكون بالتحكم باللاوعي عندك لازم تقنعي حالك انو ابوكي صرنا انا و ياه حلفاء لازم ركز عنظرات عيوني ما يكون فيها تحدي لازم ادخل عالمه المرح باني اضحك عنكاته و حكياته ولازم اعرف انو امي ما بتعرف شي عن رداة فعل زوجها العنيفة لهييك ما لازم امي تكمش علي اي تصرف خاطئ..عكلن انشاالله ابوكي يقبل معك أدبي ...
مافي حل غير المصارحة..وضعك صعب صععب صعب جدا والموضزع زاد عن حده..امسكي امك ع جنب واحكيلها ام هذا غير سليم وانتوا غصبتوني ع هالتخصص وما بقدر اسامح خصوصا ان نفسيتك تأزمت بسبب الضغط والاسلوب الغلط..بعدها اطلبي من ابوك يجتمع معك لمدة ربع ساعه بشرط بدون صراخ او ضرب..لو ما وافق لا تجتمعي معه اهمم شي يعطيكي الامان للحديث بدون عصبية وضرب..احكيله كل اللي بقلبك وانك شاطرة بس كل شخص عنده ميول دراسية مختلفة وغلط يجبرك ع شي مش ميولك وانك حتى لو دخلتي رياضيات عشانه حتحولي ادادب بالمستقبل لانك مو مقتنعه..قوليله انت دارس وفاهم غلط نكوم كلنا نُسخ من بعض..سمعيه مقاطع عن هالمواضيع ع النت وارسلي لأمك..واكتبي ورقتين وخبيها بشكل غير واضح يغني اكتبي انك كرهتي حياتك ومضغوطة وووو وحطيها تحت المخدة او كأنك نسيتيها بالطاولة عشان يقرأوها ويشوفوا كيف الموضوع مأزمك..هم تربوا ع هالطريقة بس غلط يطبقوا عليك لان الزمن تغيررر
يا اختي اعانك الله رسالتك آلمتني، حرام عليهم امك وابوك في اللي بعملوه فيك، اذا ممكن تكلمي حدا من العيلة كبير او احد اصدقاء الوالدين ليقولوا لهم ان هناك فروق فردية بين الاشخاص في الفهم والدراسة وان الله عز وجل خلقنا متفاوتين ، وان الحياة لاتختزل في الحقل العلمي وليس الدراسة كل شيئ في الحياة، فمن غير المعقول انه في سبيل دراسة الرياضيات يطمس شخصيتك ويدمرها وتصابين بالتأتأة والتبول اللاارادي، هل هذا عقل؟ مافائدة الدراسة اذا انمسحت الشخصية، خاصة ان والداك متعلمين والمفروض يربوك تربية حديثة متفهمة وليس بالضرب
حقيقة انا ايضا حزنت على امك.. هي ايضا يبدو انها عانت منه مافيه الكفايه حتى ترى ان بامكان ابنتها افساد العلاقه بينها وبين زوجها.. ويبدو ان امك عرفت السر لارضائه باتباع اوامره بدون تردد او معارضه في كل شي .. انصحك ان تتخذيها قدوه فهي استطاعت ان تسيطر على عصبية والدك.. اطيعيه بحب كما تفعل وحاولي ان تصلي الى قلبه بغض النظر عن امر الدراسه تماما.. يمكن لك ايضا ان تحاولي اخباره انك صرت تعانين ممايفعله .. بنظري والله لو قرء رسالتك هذه لتأثر.. اعيدي ارسالها له بطريقه تخاطبيه وجربي.. تأثرنا نحن فما باله كأبوك.. وفي حالات كهذه الاباء يظنون انهم في صالح ابنائهم ولايعرفون انهم يجرونهم للهاويه.. لكن مهما يكن بإمكانك ايصال ماتشعري به اليه فهو احق منا ان يعرف بما تعانيه ابنته منه.. ومن موضوع الدراسه يمكنك ان تدرسي اي شي فقط لا تحددي ما الذي تحبيه وما الذي لاتحبيه.. بامكان المرء ان يتأقلم ويتعلم اي شي .. وبعد ان تنالي رضاه بدخولك مايريده يمكنك ايضا اتباع ماترغبي دراسته ان كنتي فعلا تريدين ذلك
اتركي الأمر لله سبحانه و تعالى و ادعي ربك أن تتصلح الأمورو انظري لمادة العلوم من منظور إيجابي ليس من منظور هذه ماده أكرهها بل من منظور تحدي أن تتفوقي في العلوم و حاولي أن تشجعي اختك ذات الخمسه عشر عاما و التزمي و اختك الاثنتان بقراءة القرآن و الإستغفار و الدعاء
أعلمي ان والدك يريدك مصلحتك في النهاية، وهو يفكر بطريقة أخرى غير تفكيرك، فأنت لازلت صغيرة، عمرك 16 عامًا فقط لا غير، ليس لديك الكثير من الخبرات، قد تكون الوسيلة التي يعتمدها والدك هي وسيلة خاطئة من أجل التعامل مع هذا الموقف، ومن المفضل أن يتعامل مع الأمر بشكل اكثر هدوءا وتعقلا، ولكن هدفه هو نجاحك سواء والدك أو والدتك
سلطة والدك عليك سلطة كبيرة، والواضح أنه حتى أمك تكون جبهة معه ضدك، وهذا شيء غريب، حيث أنه في العادة عندما يكون الأب دكتاتورًا تكون الأم حنونة تستمع لابنائها، فإنه في هذه الحالة سيكون الأمر مختلفًا تمامًا، ولكن أن يكونا جبهة واحدة ضدكما فهذا أكبر دليل على أن الحياة معهما صعب، ما أنصحك به حاليا هو أن تتجنبي الصدام معهما، وركزي في حياتك، وأعلمي أن كل نجاح تحققيه سواء في العلوم أو الآداب سوف يفيدك على جميع المستويات، فإذا قمت بعمل قومي به من أجلك وليس من أجلهم، وسوف تنجحين إن شاء الله.
ابنتي العزيزة، للأسف أنت تمرين بمرحلة سيئة، وأبيك وحش وليس إنسان ولا يعرف عن الإنسانية شيء، كما أنه رجل جاهل، على الرغم من أنه يعمل في مجال الطب، لكن في الحقيقة هو شخص جاهل لا يعرف شيء عن الفنون ولا يستطيع أن يتذوقها، وتلك هي المشكلة الكبرى، على العموم بعد انهاء الدراسة ستحصلين على متسع من الحرية إن شاء الله، ووقتها من الممكن أن تعودي وتقومي بدراسة الآداب مثلما تريدين يا عزيزتي. فلا تفقدي الأمل أبدًا.
المشكلة التي تتعلق بعلاقتك بأهلك مشكلة متكررة ان سلطة الأب و قسوته من الممكن أن تجعل منك شخصية مهزوزة هذا صحيح لكن أن تسكتي على هذا الأمر فهو خطأ ،، ان كنت قادرة على أن تقتنعي من الداخل أنك انسانة رائعة و مهما أخطأت فأنت شخصية طيبة و قادرة على أن تتصالحي مع شخصيتك ,, من الافضل أن تحاولي أن تصلحي أخطاء أبيكي في تربيتك و تعاملي مع الخطأ على أنه مصجر للتعلم بغض الظر عن تعاطي أبيكي مع المشكلة ،، لا تكوني عصبية مثله و حاولي أن تفرغي ضغوطك أولاً وبطريقة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين