هل تخبر صديقك أن زوجته تخونه؟

اهلا بك يا سيدي وقبل ان اجيب سؤالك هل تخبر صديقك أن زوجته تخونه؟ اريد ان اقول لك ان هناك امر خلل في علاقتك بتلك العائلة، فكيف تعرف ان زوجها جيد في الفراش؟؟ وكيف تقبل ان تتراسل معك زوجة من تقول عنه صديقك  في مراسلات تصل الى زنا الكتروني وانت مستمتع بالفكرة وتتجاوب معها بل وتتكلم اليها وتواجهها وغيره من امور وهي امرأة اجنبية عنك

ولا ادري اين وصلت العلاقة بينكما رغم انك تحاول ان تظهر في مظهر البريء، يا سيدي هذه الصداقة مثل الشيطان الوسواس الخناس، لا هو صديقك لو كان يبوح لك بهذه الاسرار عن فراش الزوجية والمحرم الحديث بها، ولا هي صديقة لانها امراة ترتكب الفاحشة وتتكلم معك وانت رجل اجنبي عنها بامور محرمة كذلك، ولا انت مستشار نفسي وخبير في اصلاح هذه الامور وعلاجها!!!! نصيحتي لك ان اردت الخلاص ابتعد عن تلك العائلة واقطع اي اتصال بهم واستر على تلك المراة بعد قطع كل اتصال لك بها واستغفر الله، واكثر الدعاء ان يرزقك الله الصحبة الجيدة فهم رفاق سوء لا حاجة لك بهم والله اعلم وربي يوفقك

اقرأ أيضاً 

غياب الزوج عن زوجته والخيانة الزوجية!

اخ لو كنت مكانك ما فوتها 

لا يجب ان تترك صديقك بهذا الشكل فان كررت خيانتها ابلغ صديقك

احد صاحي يعوف اللحم ؟؟ لو خالتك لا تردها و تكسر خاطرها

فرصة جتك على طبق من ذهب لا تفوتها 

خذ نصيبك من الطيب دامها  ماتخالف و اتركها لين هو يعرف بنفسه

نصيحه مادام هي ترغب ذلك استمتع حالك من حال غيرك.

أولا ما تصدق دموع التماسيح اسهل شي على النساء هم الدموع ثانيا لربما لو تخبر صديقك سوف يعمل جريمه و هكذا تكون قد دمرته ولم تنفعه نصيحتي اخبر اهلها لكي يلحقو بنتهم قبل الفضيحه و الضياع و اذا صح مريضه هم يعالجوها عند طبيب نفسي

أهم شيء أن لا تمسح أو تحذف الأدله أو الأشياء التي تثبت أنها من بدأت بمراودتك واحذر منها لانها يمكن أن تقلب الطاولة عليك وتتهمك وتخرب علاقتك بصديقك ، أخبرها فقط أن تتوب وتبتعد عنك ولن تذكر اي أمر لزوجها فأخبرها بأن أمر توبتها من عدمه لا يهمك بل الذي بهمك هو أن تبتعد عنك وطبعا أحتفظ بكل الادله تحسباً لأي أمر يكون فهذه المرأة لا امان لها ودموعها دموع تماسيح، وأنا أعتقد أنها ستقلب صديقك ضدك فكن مترقب

لو كنت راجل بحق كنت مارست معها مدام هي الهوى بحري عندها و ترحب بالجميع 

يعني لو انها الاعيب لكن من الاسهل عليها ان تجد شخص غريب و بعيد عن العيون و لا من شاف و لا من دري ،،،، عموما الافضل انه اهلها و خصوصا امها و  يدخلوا و يجدوا حل قبل معرفه زوجها الا ممكن يتهور و يدمر مستقبله 

انا برئيي تعمل حساب وهمي واتس امريكي تخبرو انو من الالف الى الياءيلي امثال هيك ناس هنة بيتعتمدو انو اية ماحدا بيخبر فلان شاف وفلان شاف وماحكى اذا مالحقا بهلوقت رح يكشفا وهية عبتزني ببيتو حسب الشخص يلي عبتتواصل معو 

هو فعلا مرض نفسي . ليس هناك شخص يحب ان يخون او ان تتدمر حياته. هو مرض نفسي وضعف روحي . يعني وازع ديني ضعيف وايضا ربما تكون مرت بشيء في طفولتها او مراهقتها اثر عليها وجعلها تبقى دائما في فراغ عاطفي . قرأت قصه شبيهه لقصتك ان احدهم زوجة صديقه خانته معه وايضا مع رجال آخرين.  وعندما تتبعها وامسك عليها ادله وواجهها بكت كثيرا وقالت انه خارج عن ارادتها واعترفت بكل شيء مع كل من خانته معهم وحكت له من البدايه.  فكان الزوج يحبها ومتفهم فعرضها على طبيب نفسي وهو من أخبر بالقصه ويقول تغيرت زوجتي كثيرا حين انها عانت شيء نفسي ومع العلاج تغيرت. انا اقول هذا لأنها ربما فعلا مريضه، ولكن يبقى الشيء هو ضعف الوازع الديني . انا اؤمن من كانت إيمانه وتقواه قويه فيمكن ان يضبط نفسه. وبصراحه لا اؤمن بشيء اسمه مرض نفسي على قدر شيء اسمه بعد عن الله . واقول اعطيها فرصه لعلها تصلح نفسها وتعرض نفسها على طبيب نفسي مع ان القرآن افضل طبيب نفسي. وانت صديق فعلا جيد انك لم تستغل زوجة صديقك ولم تغدر بصديقك . اخي ، خراب البيوت ليس بالأمر الهين . وكنت أود أن أعرف لو كان الأمر معاكسا وكان زوجها هو من يخونها هل كنت ما زلت ستقلق بنفس القدر . ام ان الخيانه في المجتمع العربي دمار للمرأه وهينه للرجل؟ مع ان القرآن لم يفرق بين المرأه والرجل في اي'شأن وحتى ان العقاب واحد للزاني والزانيه. ولكن اتباع العادات والتقاليد فقط والبعد عن الدين جعل خيانة الرجل عاديه وخيانة المرأه مصيبه . نصيحتي كن اخا لها وانصحها واسترها.  وان أبت واستمرت في ذات الطريق فحينها لا تسكت . لا تدري لعل سترك لها يكون توبة تعود بها إلى ربها ودينها ورشدها وعقلها وتعلق قلبها بالله . 

ليس لك الحق قد يكون زوجها مقصر معها ولا يقوم بواجبه الشرعي . 

لا تخبره مباشرة إعمل رقم غريب وأخبره مع الأدلة وقبل ذاك حذرها بأن تتوب وإلا فضحتها

كيف مش بايدها يعني فيه احد يجبرها مثلا؟ وكونها حاولت معاك وانت صديق زوجها فهذي خيانه واضحه وصريحه وهي تبكي علشان تعطف عليها وماتبلغ زوجها في رأيي لازم تبلغ صديقك لان سكوتك خيانه له وحاول تسجل كلامها كدليل اذا انكرت وغالبا هالنوعيه الجريئه من اازوجات يكون لها علاقات جنسيه قبل وبعد الزواج

ربما لديها مرض نفسي فعلا و بما انها مازالت في طور المحادثات دون الممارسة الفعلية  فهذا اهون و اخبرها انك لن تخبر زوجها بشرط تتوب و تذهب الى الطبيب النفسي و اخبرها انها اذا فكرت بالرجوع فستخبر زوجها فورا و تخسر كل شي و انها فرصتها الاخيرة لاصلاح الخطأ قبل ان يتحول الى الزنا . 

قبل أن تقول هل يجوز أن أخبر صديقي أن زوجته تخونه انت حذرها انت مرة أخرى وأخبارها انها إذا لم تتوقف انك سوف تخبر زوجها وإذا كانت تخبرك بأنه لا تعرف لماذا تفعل ذلك فتحاول أن تذهب الى طبيب نفسي وتتعالج وترى سبب المشكلة وتتوب حينها إذا لم تتوقف من الممكن انت أن تخبر زوجها حتى لا تقع فى الخطأ الكبير وتفعل الفاحشة وزوجها ينقذها من ذلك وايضا حاول أن تستشير فى ذلك علم شرعي وبالتالى إذا اخبرك بأن تخبره فلا تتردد وتخبره لكن اولا هددها عسي أن تتوقف وتتراجع 

فى الحقيقة انت تقول إن صديقك شخص ممتاز وليس مقصر معها أو جيد فى الفراش ولكن ماادراك انت بذلك إذا كان شخص ممتاز كما تقول كان انتبه الى زوجته وعلم أنها على علاقات عن طريق التقرب منها إذا هناك إهمال من قبل صديقك وهذا ما دفع زوجته إلى الخيانة ومن الممكن أن لا يكون بها أي شئ لا مرض ولا غيره لكن هناك ما يدفعها لهذه الخيانة لذلك انت من الممكن أن لا تخبر صديقك بخيانة زوجته لكن تحاول فقط أن تنصحه دائما أن يتقرب منها تلمح له بطرق غير مباشرة حتي يهتم بزوجته وبالتالى هو اكيد سيعلم بذلك 

تقول هل يجوز أن أخبر صديقي أن زوجته تخونه اقول لك من الأفضل أن لا تخبر زوجها بذلك لأنه ليس من حقك انت فعلت ماعليك فى أن حاولت أن تنصحها لكنها لم تفعل بنصيحتك إذا اتركها وزوجها هو من له حق التصرف واذا كنت تريد أن تخبر زوجها لأنها تخونه وهو شخص جيد ومن وراءه فهل تظن أنه لن يعلم اكيد هى سيكشف أمرها فى يوم ما لكن إذا لم يكن الآن ففى يوم ما وهذا حتما لذلك انت لا تخبر زوجها وعسي أن تتوب وتتراجع