رغم حملي منه أهلي وأهله رافضين زواجنا

انا سيدة ابلغ من العمر 27 سنة ام لطفلة لا تتجاوز الشهرين مشكلتي اني منذ حوالي اربع سنوات وخلال ايام الدراسة تعرفت علي شاب يصغرني بعامين واحببنا بعض وبالرغم من اننا كنا كثير السجار خلال هذه الفترة الا اننا لم نفترق ومضي الوقت الى ان جاء اليوم الذي وقعنا فيه فيما لا يرضي الله وكان نتيجة هذا الفعل ان حملت منه ولم اعرف بالامر الا بعد فوات الاوان ولم يبقي علي الولادة سوي اشهر قليله اعرف ان هذا غباء لكني لن ادرك ذلك برغم ظهور الاعراض الحمل كالتقيؤ وتوقف الدورة الشهرية لكني كنت قبل ذلك اعاني من نفس الاعراض بسبب المرض مما دفعني للشك برجوع المرض المهم بعد معرفتي بالامر حلولنا تدارك المشكل وقمنا بالعقد الاداري في البلدية وقمنا ادبالعقد الشرعي (الفاتحة) علي سنة الله ورسوله اصبحت زوجة له امام الله وامام القانون وانتقلنا للعيش معا ولا احد سمع بالامر غير عائلتي وبعدما ولدت طلبت منه ان نقوم بالعرس بهدف ان تسمع الناس اني تزوجت ولا افضح مع اخفاء الطفلة طبعا لمدة لكي تواجهني بعدها امه بالرفض وطلبت منه ان يطلقني وانا اهلي قد تبرأو مني ولم يبقي لي احد غيره وهو عاجز عن الاختيار بين امه وبيني وابنته ارجو منكم ان تفيدونا بحل مناسب