لا أريد أن أظلمها في إتخاذ قرارها فماذا أفعل؟
لدي ابنة أخت متوفيه والدتها وأنا مسجله عنها في كل مايخصها ولاكن احترت معاه في موضوع لا أريد أن اظلمها في اتخاذ قرار وأكون على خطأ فقد تقدم لها شاب من أم سعوديه وأب باكستاني لأتعرف ولاكن عن طريق صديقتها هي راضيه زواجها من غير سعودي تقول أن لا اختلاف عندها في زواجها من أجنبي أو سعودي لا تنظر للموضوع عنصريه علما بأنها في العشرينيات ولاكن جاء أخ الشاب لوالدها ولاكن الأب لم يتقبل الموضوع و اعلمهم بأن بنته ترفض الزواج ولم تقتنع البنت بكلام والدها وعدم رفضه دون مقابلة الشاب فلجات إلي فما الحل الصحيح الذي أقوم به
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة نعم هو والدها في النهاية ويخاف عليها. لكن ان تم الرفض على أساس الجنسية فهذه مشكلة حقيقية سيدتي. هنا نتسائل هل لاْحد من العائلة له القدرة على إقناع والدها بالسير في الموضوع واختبار حسن سيرة الشاب، وعمله، ومسائلة مؤهلاته لبناء مستقبل له ولابنته. هذه طرق منطقية لفحص الخيارات التي تقدمها لنا الحياة. من حق البنت أن تتعرف عليه وتختبره، لتعرف في أي اتجاه ستأخذها الحياة. قد يخاف والدها من سفرها أو هجرتها. المشكلة في الزواج من أجنبي تكمن في الجانب الاجتماعي من الزواج. فعمليا هذا الشاب أعمامه وعائلته ليست هنا، على الاْغلب أن أخواله هنا فقط. يجب تليين موقف الاْب والمساعدة في إزالة مخاوفه. بالتوفيق لكم ولها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة