أريد حلاً ليسمعوا اخوتي نصيحتي؟
بِسْم الله الرحمن الرحيم أنا بنت عمري ١٥ سنة وأعاني من مشكلة الخجل عند النصيحة ، بعض إخوتي واقعون في المعاصي و أريد أن أنصحهم ولكن لا أستطيع أحس بخجل شديد ، فماذا أفعل ؟ وأيضاً أحد إخوتي الصغار واقع في إثم عظيم لا يعلم بذلك إلا أنا ، بالنسبة لأخي الصغير فأنا لا أخجل منه ولكن المشكلة تكمن في هل سيتقبل النصيحة أم لا .. فهو إنسان عنيد وسفيه وأتذكر عندما كنت أنصحه على المواضبة على الصلاة كنت أقول له أننا كبرنا ويجب أن نصلي الصلاة في وقتها وأن وأن ..إلخ ، فقاطع كلامي وقال : "خلاص خلاص لا تسوين لي محاضرة" ... لا أعرف ماذا أقول إن كانت حتى نصيحتي له بشأن عماد الدين قاطعها ولم يعمل بها فكيف سأنصحه بشأن ذلك الإثم العظيم الذي وقع فيه ؟ أريد أن أحل هذا الشيء بنفسي ولا أريده أن ينجرح و يُحرج أمام أهلي ويغضبون عليه ، أريده أن يستمع إلى نصيحتي ، كيف ؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة سيدتي من راقب الناس مات هما. اتركي شأن اخوانك لاْهلك، وسوف يكتشفون لوحدهم، ولا تتدخلي في شؤونهم، وانئي بنفسك عن التدخل في شؤونهم. هم في عالم آخر سيدتي، وأنت لست سلطة أخلاقية عليهم ولن يسمعوك، بل سيكومون أعداء لك أحبيهم من بعيد، واحترميهم بغض النظر، عندها هم قد يلجأون إليك. بالتوفيق سيدتي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات