إدماني للهاتف جعل مني إنسانة مهملة
انا طالبة في المستوي الاول طب . كنت الاولى على فصلي في الاساس والثانوي وكانت عزيمتي وتحملي للمزاكرة اكثر . مما دخلت الجامعة اهملت دراستي ولم اعد تلك الطالبة المجتهدة وصرت اكره الدراسة . وادمنت التلفون واحس انني لا استطيع ان اواصل .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة سيدتي أتدرين أين أصبحت الآن وبأي درك أصبحت؟ أنت في درك المتخلين، أي انك انهزامية، فذهبت الى الطريق الذي يذهب إليه كل العاديين. في الحياة نوعين من البشر، بشر يفكرون ويشغلون أنفسهم بتفكير كبير، وأناس هوايتها ألا تفكر، أي طريق تعتقدين أنك سلكت؟ لماذا تهزمين نفسك؟ أنت كفاءة نادرة، وبإمكانك مستقبلا أن تنقذي أحد من الموت! نعم هذا هو خطك، رسالتك في الحياة. كلنا نهبط الى الارض وبيدنا رسالة، فإما أن نرمي هذه الرسالة أو نتمسك بها ولا نتخلى عنها. تمسكي برسالتك الارضية والسماوية سيدتي وكوني جديرة بوجودك على الارض، وتخلي عن التلفون. بين الطب والرسالة والتلفون وما يحمله من عاديات ماذا تختارين؟ بالتوفيق سيدتي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟