حماتي سيئة الخلق وتتعمد إهانتي
من مجهول
تاريخ النشر: 01-06-2017 10 إجابات 1
0
1
حماتي سيئة الخلق جداا وهي تهين كرامتي ودلئما تضعني بمواقف أجد فيها نفسي إما علي أن أبيع كرامتي أو أخرب بيتي . زوجي يقف بصفي لكن لايستطيع فعل شئ بحجة بر الوالدين . هل على الولد بر لوالدته إذا كانتةبهذا السوء ؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
المدرب ماهر سلامة حتما لا سيدتي...إذا ثبت ما تقولين فعلى ابنها أن يزيح هذا الظلم منها، و يزيحه عنك. هذا هو مفهوم إزالة الظلم. أن ينجح بإسكات الظلم هو بر بحد ذاته سيدتي، فهو يحميها من آثام كثيرة. عليكم فصل العلاقة ابتداء سيدتي، وعدم التفاعل كثيرا، وأن يحدد التواصل حسب أصول محترمة، وأن تزيلوا أي شيء مشترك بينكم، ليعيش كل حر ومستقل. بالتوفيق سيدتي 
من مجهول يا اختي تذكر قول الله تعالى ( وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً ) صدق الله العظيم ، طبعا يجب عليه بره وطاعتها ، لانها امه، امه ، امه ، امه انت فقط زوجته - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-06-2017
من مجهول هل على الولد بر لوالدته إذا كانتة بهذا السوء ؟!!!!!!!!!!!!!! اتعجب من سؤالك هذا السؤال طبعا يجب عليه برها ، فيه التي حملته تسعه اشهر ،لاتكوني مثل النساء اللواتي يبعدن أزواجهن عن امهاتهم من اجل انك غير راضيه فقط عما تفعله ، اختي العزيزه اعانك الله في تحمل كل ما تقوم به ، والله يفرج كربتك 
من مجهول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، اختي العزيزه هذه امه ويجب عليه برها حتى وان كانت سيئة معك ومعه ، انت ما ترضين ان اخوك يعامل امك معامله سيئه صح ؟؟ فالي بترضيه على نفسك ارضيه عليها - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-06-2017
من مجهول امنحي بعض الخصوصية للعلاقة بين زوجك وأمه ، على سبيل المثال :– يوم الزيارة اتركيه لأمه تمارس قانون الأمومة كيفما شاءت ، هذا القانون الذي يعتمد على الإحساس والمشاعر بين الدرجة الأولي لا تفهمه معظم الزوجات ، لأن الأم تشعر بحزن ابنها حتى وإن كان بعيد عنها ، في حين يغيب هذا الشعور عن الزوجة التي تنام بجانب زوجها في مكان واحد ، لا تحرميها من ذلك لأن المرأة الواعية هي التي تعرف أن هذا من حقها ، أعطي لهما وقت خاص بهما خلال الزيارة وفرصة للحوار حتى تؤنس بيه ،وتشعر أن ابنها لم يفارقها بعد . من مجهول ( وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً ) فالانكسار مهم جداً في هذه المرحلة ، ولا تأخذيها نداً لكِ ولا تتوقعى من زوجك أن يكون عنيف معها لإرضائك ، وإلا سيتعرض لذنب العقوق فمن أبكي والديه فقد عاقهما ، من أحزن والديه فقد عاقهما ، لذا تحتاج هذه المرحلة إلى الهدوء والسكن لإعادة المياه إلى مجاريها ، وذلك ممكن بالكلمة الطيبة أو بهدية حلوة ، لتشعريها بأن ابنها أحسن الاختيار . شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
