أريد الزواج لكن أخاف على نفسية ابنتي
قصتى انا عمر الخمسين والمدام توفاه الله ربنا يرحمها من عشر سنوات وصبرة عشان خاطر أولادى الحمد لله الولد تزوج وبنت تزوجت وباقى لى بنت واحده وهى الآن دخله على مرحلة الجامعه انا لا أحتاج منهم شى الحمد لله خير ربنا كثير أفكر فى الزواج بس متردد عشان البنت بتاعة الجامعه أخاف عليها من الزعل أو فى يوم من الأيام مرات الأب تقول لها كلمه حتى لو بسيطه نفسيتها تتعقد ارجع ألوم نفسى ولا أسامح نفسي مدا الحيا فما أفعل من حقى الزواج
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة ليس هناك خلاف على أحقيتك بالزواج سيدي ورحم الله زوجتك. احترامات كبيرة لرهافة حسك ومشاعرك مع الأبناء، وخاصة مع ابنتك الاْخيرة. أولا عليك أن تعرف انها ليس لها غيرك في هذه الحياة، وفي نفس الوقت هي حتما لديها شعورا بالملكية لك، أي هي تعتقد انها تملك شيئ منك. قد يكون من الحكمة التحدث معها حول هذا الموضوع، وذلك بأن تجس درجة قبولها أو رفضها. طبعا اذا كانت علاقتها مع أهل أمها جيدة، فقد يكون من الاْفضل ترك هذا الموضوع لاْهل الزوجة، فهم يشتركون معها بنفس درجة الفقد للاْم. اذا علاقتها ليست جيدة مع أهل أمها، فلا مناص لترك بعض سيدات العائلة الحكيمات التحدث معها، أو قد يكون من الاْفضل أن تصطحبها في رحلة ما، وتفتح معها الموضوع وكأنه جس نبض. لك تقدير الموقف سيدي، والطريق الاْفضل للتعامل هذا الموضوع الحساس. بالتوفيق لكم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين