مهما فعلت لأهل زوجي يبقوا مزاجين ومتقلبين
انا تزوجت صغيره...وكان كثير نفسي الاقي قبول عند اهل زوجي ..انا غريبه عنهم وهم كلهم ابناء عم وعمه وقرايب...وقد ما قدمت الهم احترام بيضلوا مزاجين ومتقلبين ....ع كيفهم بيحترموا...وانا ما بدي اخسرهم عشان اولادي.....عشت عمر طويل في دار حماي ودللت بناتهم وكله ع الفاضي......وبس عجزت اكمل وتركت مسؤليه الهم سوؤا سمعتي ..تحملت وكملت اعامل كويس...وعمري ما شفت فرحه بعيونهم لما خير بيصيبني...وحتى نجاح وتخرج اولادي وجاهاتهم كانوا زي الي بيعزي في بيتي زي متفضل وفي مرضي بينشعلوا باتفه الامور زوجي بيعرف حقيقتهم بس بيضلوا اهله اخوانه وخواته وولاد عمه وما بده يخسرهم .....وانا مصره احافظ على علاقتي معهم لو شكلي فقط ...بس فعلا في ناس تكره تشوف الخير على غيرها لما اغير عفش او افرح بشوف بعيونهم الرد ولسانهم احيانا...والمشكله الناس حولهم منبهره فيهم ورافعينهم بالسماء....وعاملين لهم واجب وهم داخلهم مفككين وما بيحبوا بعض...ولا بيحبوا الخير لبعض ..روابط كلها شكليه طعميني وضيفني واهديني واضحك بوجهي والشكليات همهم الاول وبيقولوا نحنا بسيطين وهم الكبر طبعهم وبينكرواياترى هيك ناس بيستاهلوا انه نعاملهم منيح....والمشكله انهم مقتنعين انهم هم احسن ناس وانقى عرق وفي كل جلسه بيمجدوا حالهم....والاشقر عندهم ميزانه راجح لو انه اسوء خلق والاسمر عندهم حظه طايح لو انه ملك الأخلاق والعمل.......شو رأيكم ...مين عنده هيك تجربه....وللعلم شخصيتي قويه ومو ضعيفه ومتعلمه ...لحتى ما تقولوا قوي شخصيتك......
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة سيدتي ها أنت تعرفين ثقافة هذا المجتمع وكيف يفكر! نعم هذا موجود في كل مكان، والمشكلة انكم قريبين في السكن، ولا يوجد مساحة هواء للتنفس. ما يجعل السكن المشترك أو المتقارب هو اشتعال فتيل المراقبة والمقارنة والاْهم الغيرة...الغيرة سيدتي مرض كبير، فهو قاتل الود والمحبة، لذا كيف تتوقعين هذا النمط أن يحب لغيره كما يحب لنفسه؟! لا يمكن. ها أنت تنجزين الكثير، وهم يتفرجون!! واضح أن التنافس الاجتماعي الناتج من الغيرة سيكون محتدما، والتنافس في بلادنا تناحري، يقوم على افشالك لينجح هو، أو ليبدو ناجحا على الاْقل. بما انك تعرفين هذا الواقع، فلا حل سيدتي سوى الاستمرار بذكاء لتحقيق كثير من الانجازات، عندها ستلف دائرة النجاح وتتوجه لكم، وهذه فكرة مرعبة للذي يغار. لا أحد يعرف ظروفكم بالاستقلال عنهم، والخروج من هذه المشاعية البدائية، والثقافة التي تجرح الروح. هم ايضا يتألمون للاْسف، عندما يرون التقدم والنجاح. والى حين الاستقلال، تدبري الاْمر بحنكتك الناجحة، ولا تتوقعي أي شئ من أي أحد. بالتوفيق
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين