أحب طليقي وأتمنى العودة له ولم شمل عائلتنا

انا امراة على قدر من الجمال كنت على علاقه مع شاب عندما كنت بالجامعه لمدة اربع سنوات و بعد التخرج اتجهت الى الحياة المهنية مباشرة الا ان الشاب الذى كنت معه كان ضد عمل المراة و انا كنت احلم و انا بالجامعه بمنصب العمل و بعد مناوشات بيننا بعد تحصلى على منصب العمل طلبت منه انهاء العلاقه او التقدم لخطبتى ومع بدايتى فى العمل التقيت بزميل لى اعجب بى. ولتدابير القدر تقدم لخطبتى من ابى فى نفس المرحله التى تقدم لى الشاب الذى كنت على علاقة معه وعليه تركت الاختيار لوالدى اين اختار زميلى بالعمل وتمت الخطوبه والزواج فى اسرع وقت وخلال تلك الفتره لم اتمكن من نسيان الشاب الذى كنت على علاقة معه و تزوجت زميلى من دون حب و كنت اظنه الملاك النازل من السماء ولكن من اول يوم الزفاف اكتشفت حقيقته فكان شخص شكاك ليس له اية شخصيه وامه هى المتحكمة فيه وانجبت ولدى الاول بعد سنة من المشاكل الا ناننى وضعت حياتى الزوجيه كرهان يجب المواصلة فيها وبعد مدة انجبت بنتى الثانيه الا انا حياتى اليوميه لم تخلو من المشاكل وبعد ثلاثة عشر سنه قرر زوجى الهجرة مع اننى كنت ضد الفكره خاصة مع تمسكى بمنصب العمل وعليه وضعنى امام اختيار الهجرة معه او الطلاق فتم الطلاق بالاراده المنفرده له ولم يفكر ابدا فى و لافى اولادى والان بعد اربع سنوات من الطلاق لم اتمكن من نسيان زوجى فرغم كل تلك المشاكل كنت قد وقعت فى حب زوجى و اتمنى فى كل يوم ان يعود و يجمع شمل عاىلته مع انه يريد النتقام منى لاننى حرمته من تحقيق حلمه فى الهجرة و العيش على ما كان يمكن ان يحصل عليه من