متمسك بي بطريقة تجعلني ...!

السلام عليكم اخوتي في الله. اريد ان اعرض عليكم قصتي بكل صراحة وبكل تفاصيلها عساني اجد عندكم النصيحة. انا فتاة ابلغ من العمر 26 سنة طالبة دكتوراه اتخطبت سنة 2015 وكان ذلك الشخص اول شخص يتقدم لي لن اكذب عليكم رغم مواصفاتي لكن لا يتقدم لي اي شخص هذا امر الله والحمد له. لكن اصدقم القول هذا الامر اثر في كثيرا. المهم الحمد لله جائني شخص ذو سمعة طيبة وكان صديق زوج خالتي اعجبني احببته وهو كذلك. لكن مدة في السنة الاولى من خطبتنا لم اتمالك اعصابي معه في كثير من الاحيان فطبعي حاد جدا عصبية لابعد نقطة تتصورونها احس دائما ان الناس يظلمونني يستغبوني فأرد بتلك الطريقة ثم اندم وصل بي الحال الى تهديده الدائم بالانفصال. الصراخ بوجهه امام الملأ. سبه. استحقاره......نعم اخطأت وانا اعترف فحتى وان كان ظلمني لم يكن عليا فعل ذلك السبب مرات كان يكذب يغير وعوده وهكذا وانا اركز على كل التفاصيل. في اكتوبر 2016 اكتشفت عن طريق الفيسبوك انه لم يغلق حسابه كما وعدني في لقائنا الاول وفوق هذا فيه صديقين ولد وبنت. جن جونوني اتصلت به واجهته وهددته ان لم يصارحني ساكلمها فعترف انها حبيبته الاولى التي انفصل عنها قبل ان يعرفني تأسف لكن لم اقبل ذلك بكيت صرخت سمع الجميع من عائلتي. قررت ان افسخ لكنه رفض طلب السماح مني ومن عائلتي متوسلا ومؤكدا انه خطأ فادح. اخبرت امه واخواته ورغم ذلك جاء لبيتنا واهله طالبا السماح قال كانت زلة منه مدتها اشهر معاملتي كانت سببا وان الفيسبوك كان مدمنا عليه لكنه لم يفرط في لانه احبني وهو نادم على ما فعل. طلب مني فرصة فقط وانه مستعد لإنتظاري مدى الحياة لم اصدقه مدة سنة اخرى لمته والله كل يوم وصل بي الامر الى وضع المصحف امامه وامام الناس وقد اقسم واضعا يده على ان لا يكررها. واشترطت عليه عقد القران عند الموثق وان اضع الشروط التي اريد صداق. مؤخر صداق. ان لا يكرر الزواج وان لا يطلق وان لي انا فقط الحق في تطليقه وفي حالة ذلك امتلك كل اثاث البيت....لم يرفض قال ان اثق فيك وانا مستعد لفعل ذلك لكي اثبت لكي اني ندمت. يحاول ارضائي دوما كل ما اتمناه يقوم به حتى جاءت البارحة كنت معه اختار اثاث البيت حتى ظهرت تلك ....المركز التجاري كلمته ومن صدمته رد السلام ثارت ثائرتي هددته بالانفصال فذهب يجري ورائها ممسكا بيدي وقال لها اسمعي هذه زوجتي. لم يكفني ذلك بعد خروجها بدأت اصرخ عليه وقلت له اريد ان تذلها امامي قال لي خرجت كيف لي ان اجدها خيرته بين ان يجدها او اتركه فبدأ بإجراء مكالمات لأنها تعمل في نفس قطاعه حتى وصل لرقمها اتصال وطلب ملاقاتها لامر عاجل وانه وحده قبلت لكنها كانت تعتذر له في الهاتف وتقول لم اشاهد زوجتك كلمتك على اساس زميل المهم بعد وصولنا ثار في وجهها واخبرها ان لا تكلمه ثانية ........... واني انا من اختارها وهو يحمد الله على ذلك دخلنا في جدال طلبت منها ان تبتعد عنه فهو زوجي انا ذهب كل في حاله لكنا غليلي لم يشفى بعد قال لي رخصت بها امامك ما عساي ان افعل اكثر حتى تسامحيني اخوتي احبه وهو والله لا ادري كيف يتحمل عصبيتي ليست فقط بيني وبينه بل حتى امام الناس يحول ارضائي في كل شيئ لكن مازال جرحي لم يشفى وانا خائفة من الاستمرار معه وفي نفس الوقت اخاف لو تركته لعلها زلة وانتهت عرف قيمتي وتأكد من حبي ما رأيكم