السعوديات يااا قهرهن

كذابه والله إنك ماصدقتي مو كل المجتمع السعودي كذا أنا أشوف العكس النساء صارن ماخذات حقهن وزيادة واكبر دليل النساء نلاقيهن في كل مكان وخصوصا بالاسواق والمتنزهات اصبحت البنت مثل الولد ،

اولا لا تجادلي اهلك لان المعركه خسرانه بالجدال عليك بالعمل كوني ملتزمه تماما بمتطلبات البيت وتعلمي الطبخ وانجحي به كنجاحك في المدرسه وخلس سمعتك بالمحيط الخارجي رائعه اهلك لوحدهم رح يدافعوا عن مبدأ تكملة تعليمك انا ام وعقلي قفل زي ما بقولوا لكن هذا مفتاح شخصية القفل

العنود، أعتقد أن هذا الكلام تغيّر الآن، وأنا أتحدث عن تجربتي في العمل في المملكة لفترة، الآن الطالبات متعلمات وجامعيات، حتى أن الابتعاث في معظمه من الفتيات الناجحات، وارى في المولات الكثير من الفتيات العاملات، ونساء الأعمال، أعتقد أنه لو نظرتي للموضوع بطريقة إيجابية وبحثت لوجدت أن الأمل موجود وكبير، ربما العائلة عندك لا تزال منغلقة لذا سيكون التغيير بيدك، اثبات ذاتك، واظهار قدراتك العلمية مع الحفاظ على العادات والأخلاق الحميدة ويمكنك أن تشقي طريقك، ابدأي بنفسك وكوني التغيير الذي تريدين ان ترينه في العالم.

الأخت العنود : خليك اسم على مسمى ، التعليم فرض عين على النساء ، إذا لم يوجد طبيبة مسلمة مثلا في تخصص طب النساء والتوليد وتأثم جميع النساء في عدم قيامهم بذلك ، والقياس على جميع العلوم العلمية والشرعية ، فلا تلتفتِ إلى الأقوال التى تحبط ، وسيري بأمان الله ، والجميع محتاج إلى تفوقك ونبوغك . ّ

أختي الكريمة ، المكرمه ، ن الإسلام أباح للمرأة العلم تتعلم لتفيد نفسها ومجتمعها ، والإسلام جعل لها دورا فعالا في المجتمع ، فهي بنت وزوجة وأم وجده ، وحبيبة ورفيقة وشريكة ، والله جعلها شقيقة الرجل ،( النساء شقائق الرجال ، والله تعالى قال في محكم كتابه ، فاستجابهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض , وطبعا الكلمة الأولي والأخيرة تكون للأب وللأم ، والأخ لا يتدخل إلا بعد أن يأذن له الأب ، فإن أذن له لأخذ رأيه فليتدخل ، لأن الوالد حنون ، ولكن الأخ غيور ، وغيرته قد تحطم أخته وهو لا يدري ، فمن ذلك على والدك أ يتفهم الوضع بالنسبة لكي حتى لا يندم على شيء تسبب فيه لإيذائك وضياعك من جهة أخيك المسلط ، فما دمت تلتزمي إسلاميا وخلقيا ، فما المانع لأخيك أن يكون سوط عذاب عليكي؟ الوالد الحنون هو الذي يدير رحى البيت وله الكلمة العليا وكذا الست / الوالدة ، أما الأخوات فدورهم بعد الوالد والوالدة، فك الله كربك وفرج همك وأسعدك أنت وامثالك .