هل تصرفي نحو خطيبتي يدل على رجوليتي أم على غبائي؟

لا اعلم ماذا اقول هل القلب الطيب هو غباء والحب والرحمة والمغفرة والرجولة هباء . لكم قصتي كنت شابا في العشرين من العمر اعمل في نادي رياضي كبير مخطلت وكنت مؤمن بالله واصلي ولكن انجبرت أن أعمل في هذا المكان كنت بتولا لا اعرف نساء شخص بريئا كنت رياضيا وشب وسيم كانت هناك موظفه تعمل على الاستقبال . فكانت تتصادق مع رجال من هنا وهناك ظننا منها أنها مرغوبه أو كانت تبحث عن زوج غني أو حبيب وهنا بدأت الحكايه تفجرت الرجولة مني وضربتها كي تستقيم حياتها ولكن عبثا في يوم من الايام وان اتابع عملي أتت اختها الأكبر منها بسنه لي تأخذها من العمل ورائيتها وأحسست بانذجاب نحوها وبدائت مشكلتي تحاببنا وكانت تأتي من دون انقطاع الي عملي وكنا نتحادث كثيرا ونتعانق وكنا نزداد حب و موده ولكن كنت أشعر أن هنالك مشكله ما في ذاتت ليله من الليالي الطويلة مع بعض طلبت يدها وتعرفت على اهليها الكرام وكانوا منفتحين على العالم اي برائيهم متمدنين غير ملتزمين بالدين وقد قلت ما لي ولهم أنا قد انتقيت ورده من هذا البستان وكنت مبغوضا منهم الأسباب اني كنت فقير والسبب الثاني الدين أو التديين ولكن تحديتهم وخطبتها وكانت خطيبتي كا خاتم في اصبعي لا تقول شيئا يزعجوني بالبعكس كانت كال الطيبي في حياتي كمعجونه اعجنها بالشكل الذي أريد وبما أنها أصبحت حلالي كنت ذات ليلة كمجنون ليله وانفردا في بيت كنت قد اشتريته تحضيرا للزواج وكنت من شدتي الحماس الاشتياق حدث الأمر ولكن من خارج للخارج اي لم يحدث الاتصال الطبيعي ولكن شعرت بأنها تعرف اكثر مني بتلك الأمور سالتها وقالت هذه اوهام في رأسي وبكت كثيرا وبعد حين من الوقت حصل نفس الأمر وعندا كنا فقط نحث أجسادنا ونتبادل القبلات دخل من فوق ثيابها الداخلية وصدمت من هذه اللحظة واضطدح لي انها امرأة فضربتها ضربا مبرحا وبكت بكائا عظيما معترفه إن كان لها معرفه بشخص ضحك عليها واستدرجها لمكان غير مأهول واتى على اغتصابها وهنا شعرت بالحنيه تجاهها ورجولتي قالت لي كما علمنا الله عذا وجل أن استر عليها لاني كنت احبها في أعماق ذاتي ... ويتبع