ذكريات الماضي لا تفارقني حتى فقدت طعم الراحة في حياتي

كثيرا ما نكون بشكل طبيعي وحياتنا طبيعية لكن الاوهام تسيطر علينا، والافكار السلبية تحبسنا في قفصها فنصبح رهائن لديها، انتى انسانة طبيعية يا اختي، فقط بحاجة للاندماج مع نفسك والناس والمجتمع اكثر

احيانا يكون كل شئ تمام لكن نفتقد للروح الجميلة التي تمنحنا طاقة في الحياة ، الروح المفعة بالطاقة والابتسامة والحيوية وممارسة الرياضة والوزن الجيد والوجه الحسن والكلام الطيب

يجب ان تتخطى الماضى بكل سلبياته حتى تعيشى الحاضر والمستقبل بكل اريحية وسعادة تجاهلى التفكير بالاشياء اللى بتسببلك هذه الذكريات

إذا كنت تريد العيش بشكل أفضل في الحياة، تحتاج إلى التمسك بالقيم الخاصة بك لتطوير الثقة بالنفس والاعتزاز. هذا يلعب دورا كبيرا من أجل بلورة الموقف الايجابية تجاه حياتك الخاصة.

إذا كنت قد فشلت في الماضي  و سيطرعليك الخوف في داخلك. حاول جاهدا التغلب عليه عن طريق ممارسة الرياضة فهي مفيدة جدا و كذلك تمارين الاسترخاء و حاول ما أمكن أن تَصرف تفكيرك عن كل هذه الهواجس السلبية لأن التفكير فيها يزيد من حدتها ، و تذكر دوما أن الله عز وجل معك ما دمت معه وصدقني بانه لا يوجد شيء يخيفك طالما الله معك

ساعدك التفاؤل على أن تكون أفضل صحة وأكثر سعادة وأيضاً يطيل العمر، كما يمدك بالثقة بالنفس ويحسن من أدائك في العمل.

يعتبر التأمل من الأمور الضرورية في تعزيز السعادة والإحساس بمعنى الحياة والدعم الاجتماعي، وفي الوقت نفسه يقلل التوتر والضيق والاكتئاب والإرهاق، ومن هذا المنطلق يمكن النظر إلى الصلاة باعتبارها مصدراً لتحسين الحياة والإحساس بالراحة والسكون