أعيش مأساة حقيقية بسبب ما فعلته في الماضي
اين اجد تسفير لما يحدث لي يوم ما كنت طفلا يلعب ويلهو كا أي طفلا وانا ابن السابعة و الثامنة وفي الحقيقه انه كان ما هناك يقف في وجهي وهو اخوتي الكبار وهم من ام أخرى وكان البيت يكتض بالمشاكل لمدى سنوات طويلة وليس اننا مخطئون ... بسبب لا شيء لكم ان تتخيلوا مرت وكنت ابكي بسبب ما يحدث لي وكانت وسيلتي الوحيدة هي الهروب الى الخيال ان تكون الأمور بخير وان الله يصلح حال هذا البيت لني عائش فية وانا كارهه لهذا البيت اذكر حينها كنت اصرخ وانا نائم بسبب اني كنت مغبون من اللذي يحدث كانو يعاملوننا كاننا رهائن حرب حتى اخي الملتزم كان يشك في هويتي الدينية وأنني لست من المسلمين في الحقيقة سئمت الوضع وقد مرة قالها لي صريحة بان لعنني قدام اخوتي وقال بلفم وليس احد منهم رجل لكي يوقف في طريقة فلكل ساكت حتى أبي هه ابي وما ادراكم ابي ليس سوى اب عاش في الصحراء وتوظف وظيفة مرموقة و اصبح والدنا فقط هاذي حياتة بختصار مع اني اكن له كل التقدير و الاحترام ويبقى والدي مهما حدث كانت حياتي حزينة اقرب من ان تكون سعيدة وكنت دائما ما العب و أتذكر بانني لست كا باقي الأطفال الاخرين في المعيشة وياتيني حرج وليس الملتزم فقط فقد كان اخي الأكبر منه كذالك وهو طالب في الخارج اتى وكنت دائما ما اسأل امي لماذا هذا الظلم هل هناك مشكلة من زمان او من قبل ما اولد لني لم احد تفسيرا لهذا الظلم يسبب لنا هاذي المصائب قالت لا فانا غاضب منهم لني امي الى الان وهي تكرههم واتوقع انهم سبب في قلقها الزائد فهي المسكينة قلقة دائما و أتوقع انه يرجع السبب لـ تجرعنا للظلم في الصغر فكانت دائما ما تسال عننا انا واخي وكنا صغار لا نلقي لها بال فكانت تبكي لوحدها بلغرفه لوحدها وكان ابي يقسو عليها فانا ابي قاسي و جاهل وكنت أقول انا اريد ان العب و ان انبسط في حياتي لما تسببوا لي من ظلم فكان التعذيب نفسي وجسدي فكنت انضرب بسلاسل لا أداء صلاة الفجر وكان اخي الملتزم يضربني بسبب انني نائم واني امثل و اكذب عليه بانني نائم منذ حينها كنت انام وانا خائف وكان ياتيني شلل النوم بسببة وكنت اصرخ في بعض الأحيان بسبب اني اريد الصراخ في الحياة الواقعية و العقل يفعلها عندما انام في وقت راحتي سئمت الوضع انتقلت الى بيت جدتي دائما عطلة نهاية الأسبوع فكنت اسمع أصوات ملتزمين وان اشخاص يخطبون وفي الحقيقة هو وهم ومنذ الصغر وانا أقولها انه وهم وانني لست كذالك خفت الاعراض عندما كبرت و أصبحت اكثر رزانة من ذي قبل يوم كنت صغيرا و أصبحت اقرى منذ كنت في عمر الرابعة عشر وكنت دائما اسمع للمشايخ و العلماء كبرت في السن وكنت اريد ان أكون افضل وأن انسى كل ما يحدث الى وانا في المتوسطة فكنت انام وان انسى كل ما يحدث لي و يعكر مزاجي لكي أكون اكثر إنتاجية في المدرسة بالفعل أصبحت معروفا و ذو شهرة معروفة وكنت ادافع عن الضعفاء في الفصل وكانو يحترمني الجميع وكنت مبتسم الشي الوحيد اللذي ما افتقدة من الماضي هي ابتسامتي و روح الطفل كبرت وكبر معي ما زلت أرى ان الأمور بخير ولكن ياتيني حرج وبعض من الحزن لا سبب له الان وهي مشكلتي بختصار انها من الماضي وانا الان أعيش مئساتي وفي داخلي هم وان اللذي ما يثير تمتعي با الحياة غريب وغير طبيعي لن عقلي يطلب المزيد في كل شيء لكي يفرز الدوبامين أصبحت تاجر مخدرات و إلقو القبض علي وكانت ثابتة انني مروج ولكن خرجت بسبب اقوالي فكانت ثغرة قانونيا اخرجتني وأن مظهري وتحدثي امام القاضي كان كفيل في اخراجي وأنا الان في فترة انتقالية من ان أكون مراهق الى ان أكون رجل فا أصدقائي دائما ما يتصلون بي لكي اذهب معهم وانا في الحقيقة أكون متخفي عن الانظر ولا اريد احد ان يراني بسبب نفسيتي في بعض الأحيان لن تاتيني كما ذكرت لكم يا اخواني و اخواتي حزن او ليس حزن هو اني ليس مستمتع في الحياة هاذي قصتي بختصار وانا الان على وشك ان اتخرج من الثانوية و لدي اخواتي الصغار يجب ان اهتم فيهم لا اعلم متى ابي سوف يغادر الحياة وابي دائما ما يقول لي انا لست دائما باقي لك يوما ما ستصبح عزابيا ههه امر مضحك ولكنة مخيف أيضا وانا مستعد لذالك اليوم ان شاء الله وان يعيشون اخوتي الصغار في أمان ليس كما عشت انا وهاذي قصتي سبب كتابتي ان اشيل شيئا يخفف علي وهاذي المبادرة لـ نفسي أولا ولي أطباء هذا الموقع ان كان كذالك اخواني اخواتي هذآ اللذي كان عندي ولا تنسوني من دعاكم على ظهر غيب فاكون شاكر لله ثم لكم أحبتي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ولدي وما شاء الله عليك عاقل وواعي والحممد لله ان خرجت من تلك القضية بسلام وستر الله عليك، يجب ان تنسى الماضي وتزيح هذه الصفحة من حياتك فكل منا عانى بشكل او باخر وفي اي مكان بالعالم من ظروف في طفولته، وانت لم تكن معاناتك قاسية بل تشربها عقلك الباطني، اريدك الان ان تفكر بالامور الايجابية وانت في الثانوية وشاب مقبل على الحياة تابع تفوقك واطوي صفحة الماضي وقرر ان تعيش بسلام مع ذاتك وتعمل خطط مستقبلية لتبقى على احترام اسمك وسمعتك بين الناس، وتفوق في دراستك وركز عليها وفكر بالمستقبل ولا تعلق بالماضي لأنه مضى وانتهى، ولن يتغير ولن يتبدل ولكن يمكنك تغيير الواقع الذي تعيش به حتما ان ترسم لمستقبلك وتخطط له بطريقة صحيحة، وربي يوفقك ويسعدك وكن بارا بوالديك وستكبر وتنسى كل هذه القصص.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة